من أنا

صورتي
ابو وائل
" إذا خانتك المبادئ ، تذكر قيم الرجولة " قولة عظيمة لرجل عظيم...لا يكون الا عربيا!
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

للاتصال بالمحرر:

whamed6@gmail.com

هل تعتز بانتمائك الى امة العرب ؟

اذا كنت تعتز بانتمائك الى امة العرب..نقترح عليك خدمة بسيطة ، تطوعية ونبيلة..وهي ان تعرّف بمدونة صدى الايام عبر نشر رابطها في مواقعك والمواقع الاخرى ولفت النظر الى منشوراتها الهامة والحيوية..وان تجعلها حاضنة لمقالات المهتمين بشأن امتنا - عبر بريد المحرر-واننا شاكرين لك هذا الجهد.

فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها







نصيحة

لاتنسى عزيزي المتصفح ان تؤدي واجباتك الدينية..فمدى العمر لايعلمه الا الله..وخير الناس من اتقى..قبّل راس والدك ووالدتك واطلب منهما الرضى والدعاء..وان كانا قد رحلا او احدهما..فاطلب لهما او لاحدهما الرحمة والمغفرة وحسن المآل..واجعل منهجك في الحياة الصدق في القول والاخلاص في العمل ونصرة الحق انّى كان

ملاحظة

لاتتعجل عزيزي الزائر..خذ وقتا إضافيّا وعد الى الأرشيف..فثمة المفيد والمثير الذي تحتاج الاطلاع عليه..ملفات هامة في الاسلام السياسي..في العقائد الدينية الفاسدة والشاذة..في السياسة العربية الرسمية..في مواضيع فكرية وفلسفية متنوعة..وثمة ايضا..صدى ايام الثورة العربية الكبرى




إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

لفت نظر

المقالات والابحاث والدراسات المنشورة لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر ادمن المدونة

سجل الزوار

 

وفاة اخر ناجية من تيتانيك../اخبار غوغل



1212 (GMT+04:00) - 01/06/09
وفاة ميلفينا دين.. آخر ناجية من "تايتانيك"

الناجية الأخيرة من كارثة ''تايتانيك''
لندن، إنجلترا (CNN) -- توفيت الأحد ميلفينا دين، البريطانية التي يعتقد أنها آخر ناجية من حادثة غرق السفينة "تايتانيك" في 1912، عن عمر يناهز الـ97 عاماً.
وكانت دين طفلة رضيعة، على متن أكبر سفينة ركاب، حينئذ، في أول رحلة لها من مدينة ساوثهامتون، بجنوب إنجلترا، إلى نيويورك.
وأدى اصطدامها بجبل جليدي إلى غرق "السفينة التي لا تغرق" في ظرف ثلاث ساعات، ومصرع أكثر من 1500 راكب، في 14 إبريل/نيسان عام 1912.
وقال شارلس هاس، رئيس "جمعية تايتانيك الدولية"، إن دين أدخلت المستشفى، حيث قضت عدة أيام، جراء مضاعفات طبية، قبيل إعادتها إلى دور "وودلاندز ريدج" لرعاية المسنين، حيث لفظت أنفاسها الأحد.
وكان آخر ظهور لدين في مؤتمر عقدته "جمعية تايتانيك البريطانية" في إبريل/نيسان الماضي.
ولفت إلى أن دين توفيت في 31 مايو/أيار المنصرم، الذي يصادف الذكرى 98 لتدشين "تايتانيك."
وأضفت نجاتها وشقيقها ووالدتها هالة من النجومية عليها.
ونظراً لصغر سنها لم تطبع ذكريات الحادثة الشهيرة في مخيلة دين، التي أصبحت رمزاً حياً للكثير من المؤرخين والمتحمسين لتايتانيك على مدى ثلاثة عقود.
وقال هاس إن والدة دين لم تطلعها بشأن نجاتها من حادثة تايتانيك، وحتى وقت متأخر.
وأضاف: "نظراً لما مرت به أثناء تلك التجربة، فلقد منحت المزيد من السنوات الإضافية والكثير من الحيوية."
وأصبحت دين الناجية الوحيدة من الحادث، الذي أصبح محور العديد من الأفلام والقصص، بعد وفاة ناجية أخرى هي بربارة جويس دينتون في أكتوبر/تشرينا لأول عام 2007.
وكانت آخر ناجية أمريكية، ليليان أسبلوند، قد توفيت في مايو/أيار

0 التعليقات:

إرسال تعليق




الارشيف

المتواجدون الآن