من أنا

صورتي
ابو وائل
" إذا خانتك المبادئ ، تذكر قيم الرجولة " قولة عظيمة لرجل عظيم...لا يكون الا عربيا!
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

للاتصال بالمحرر:

whamed6@gmail.com

هل تعتز بانتمائك الى امة العرب ؟

اذا كنت تعتز بانتمائك الى امة العرب..نقترح عليك خدمة بسيطة ، تطوعية ونبيلة..وهي ان تعرّف بمدونة صدى الايام عبر نشر رابطها في مواقعك والمواقع الاخرى ولفت النظر الى منشوراتها الهامة والحيوية..وان تجعلها حاضنة لمقالات المهتمين بشأن امتنا - عبر بريد المحرر-واننا شاكرين لك هذا الجهد.

فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها







نصيحة

لاتنسى عزيزي المتصفح ان تؤدي واجباتك الدينية..فمدى العمر لايعلمه الا الله..وخير الناس من اتقى..قبّل راس والدك ووالدتك واطلب منهما الرضى والدعاء..وان كانا قد رحلا او احدهما..فاطلب لهما او لاحدهما الرحمة والمغفرة وحسن المآل..واجعل منهجك في الحياة الصدق في القول والاخلاص في العمل ونصرة الحق انّى كان

ملاحظة

لاتتعجل عزيزي الزائر..خذ وقتا إضافيّا وعد الى الأرشيف..فثمة المفيد والمثير الذي تحتاج الاطلاع عليه..ملفات هامة في الاسلام السياسي..في العقائد الدينية الفاسدة والشاذة..في السياسة العربية الرسمية..في مواضيع فكرية وفلسفية متنوعة..وثمة ايضا..صدى ايام الثورة العربية الكبرى




إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

لفت نظر

المقالات والابحاث والدراسات المنشورة لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر ادمن المدونة

سجل الزوار

 

يا عيني على الشهامة!!/ دظ محسن الصفار

ياعيني على الشهامة !!
بقلم محسن الصفار
خرج سعيد من بيته مسرعاً إلى عمله فإستقبله المطر الغزير الذي لم تصمد مظلته أمام قوته وإلتفافه من كل الجهات كالملاكم المحترف سوى دقائق قليلة حيث سقطت بالضربة القاضية تاركة سعيد تحت رحمة القطرات التي تقمصت دور الرصاصات وأخذت تضرب في كل إتجاه وفقد كل امل في الحصول على سيارة اجرة اذ كان الشارع خاليا كجيبه في نهاية كل شهر .فجأة وقفت سيارة خاصة بقربه، فرح سعيد بهذه اللفتة الكريمة من السائق وحمد الله أن الدنيا ما زالت بخير، أنزل السائق زجاجة نافذة السيارة وقال:- لو سمحت أين يقع المجمع التجاري؟- في نهاية الشارع وهو يقع مقابل محل عملي.- شكراً لك.ورفع الزجاجة وإنطلق بأقصى سرعة راشاً الماء المتجمع على سعيد الذي تسمرت عيناه على السيارة وهي تبتعد ونسي المطر وقطراته.
-- Dr.mohsen Al Saffarwww.msaffar.jeeran.comwww.msaffar.maktoobblog.com

0 التعليقات:

إرسال تعليق




الارشيف

المتواجدون الآن