من أنا

صورتي
ابو وائل
" إذا خانتك المبادئ ، تذكر قيم الرجولة " قولة عظيمة لرجل عظيم...لا يكون الا عربيا!
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

للاتصال بالمحرر:

whamed6@gmail.com

هل تعتز بانتمائك الى امة العرب ؟

اذا كنت تعتز بانتمائك الى امة العرب..نقترح عليك خدمة بسيطة ، تطوعية ونبيلة..وهي ان تعرّف بمدونة صدى الايام عبر نشر رابطها في مواقعك والمواقع الاخرى ولفت النظر الى منشوراتها الهامة والحيوية..وان تجعلها حاضنة لمقالات المهتمين بشأن امتنا - عبر بريد المحرر-واننا شاكرين لك هذا الجهد.

فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها







نصيحة

لاتنسى عزيزي المتصفح ان تؤدي واجباتك الدينية..فمدى العمر لايعلمه الا الله..وخير الناس من اتقى..قبّل راس والدك ووالدتك واطلب منهما الرضى والدعاء..وان كانا قد رحلا او احدهما..فاطلب لهما او لاحدهما الرحمة والمغفرة وحسن المآل..واجعل منهجك في الحياة الصدق في القول والاخلاص في العمل ونصرة الحق انّى كان

ملاحظة

لاتتعجل عزيزي الزائر..خذ وقتا إضافيّا وعد الى الأرشيف..فثمة المفيد والمثير الذي تحتاج الاطلاع عليه..ملفات هامة في الاسلام السياسي..في العقائد الدينية الفاسدة والشاذة..في السياسة العربية الرسمية..في مواضيع فكرية وفلسفية متنوعة..وثمة ايضا..صدى ايام الثورة العربية الكبرى




إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

لفت نظر

المقالات والابحاث والدراسات المنشورة لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر ادمن المدونة

سجل الزوار

 

الجاهل مقتدى الصدر..وصفحة النفاق...ثم الغدر!...واشياء اخرى طالعوها

إلى صدام حسين من مقتدى الصدر
كتابات - المحامي / سليمان الحكيم
بسم الله الرحمن الرحيم
إنا لله وإنا إليه راجعون
القائد الفذ صدام حسين رئيس جمهورية العراق حفظه الله ورعاه كانت مواساتكم لنا باستشهاد آية الله العظمى السيد محمد الصدر ونجليه لها أعظم الأثر في نفوسنا . جنبكم الله تعالى كل سوء ودفع عن عراقنا العزيز ما يريده الأشرار من دمار وإذلال . حفظكم الله وسدد خطاكم نحو الخير لتبقى راعيا للحوزة الدينية ولقادتها المخلصين في هذا البلد الذي كان ولا يزال مشعا بأنوار البيت عليهم السلام وسيبقى مصدر إشعاع للأجيال القادمة إن شاء الله تعالى . أدام الله بقائكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته مقتدى الصدر واسرته 13 ذي القعدة الحرام
................................................... ...................................................
ليس من سبيل للشك في هوية مرسل هذه البرقية المحفوظة في أرشيف لا يأتيه الباطل من أمامه ولا من خلفه , فضلا ً عن أن ركاكة بيانها والخطأ الاملائي الذي يظهر في سطرها الأخير , يقطعان بأن السيد مقتدى هو محررها وأنه لم يتعلم شيئا ً ذا قيمة منذ تسع سنين . وأسارع إلى القول إني لا أجد في إرسال هذه البرقية مأخذاً على السيد مقتدي , فالرجل كان يتقدم بالعرفان والشكر إلى رئيس الجمهورية الذي أحسن مواساته في نكبته بمصرع والده وشقيقيه , فأقام مجلس العزاء على نفقة ديوان رئاسة الجمهورية , وأوعز للقيادات السياسية والحزبية بالمشاركة في مراسمه , وبعث بابن عمه ومرافقه العقيد روكان عبد الغفور , رحمه الله , ليمثله ويقدم نيابة عنه للسيد مقتدى سيارة أولدزموبيل بيضاء اللون , ومعها كيس يحتوي على عشرة ملايين دينار . وتواصل رفد رئاسة الجمهورية للسيد مقتدى منذ ذلك الوقت في كل مناسبة وحتى قبيل سقوط النظام , وكان ضابط المخابرات السيد همام أسعد المنتدب إلى ديوان الرئاسة , هو المولج بنقل العطايا المالية والهدايا العينية من سكائر وغيرها إلى بيت السيد . والأهم من ذلك كله , أن رئيس الجمهورية قد شدد على أجهزة الدولة بضرورة كشف ملابسات اغتيال العائلة الصدرية في غضون ثلاثة أيام , وكذلك ألقت تلك الأجهزة القبض على كلّ من الشيخ حسين الكوفي العلياوي ومحمد الأردبيلي وحسين الطوسي وحسين الناظر, في حين تمكن شركاء لهم من الهرب إلى ايران عبر الحدود الشمالية . وقد استدعي السيد مقتدى إلى مكتب محافظ النجف آنذاك السيد أحمد قائد العوادي , حيث جرى إطلاعه على تفاصيل عملية الاغتيال مدعمة بالأدلة , وحصل على وعد بإنزال عقوبة الإعدام بالجناة , وهو ما حصل فعلا بعد ذلك . وترجع بدايات هذه القصة إلى عشية وفاة المرجع السيد أبي القاسم الخوئي , فقد تقدّم يومها مرشحان لخلافته , أولهما كان الشيخ على الأراكي الذي كانت حوزة قم تقف وراءه , وثانيهما كان السيد محمد الصدر الذي كان هواء الدولة العراقية يملأ أشرعة حظوظه ويدفع به قدما ً إلى موقع المرجعية بعد أن أبدى استعداده للتفاهم مع السلطة على قواسم مشتركة وذلك في لقاء جمعه مع كلّ من محافظ النجف وقتئذ السيد كريم حسن رضا والعقيد روكان عبد الغفور , وكان من الميزات التي قدرتها السلطة أنه كان دون بقية المراجع الآخرين , يحمل الجنسية العراقية . وقد شاب عداء ممزوج بالمرارة علاقة السيد الصدر بكافة رجال الدين الشيعة بما فيهم أحد أقربائه , وهو السيد حسين الصدر الذي كان على علاقة وطيدة بشعبة النشاط الديني في مديرية الأمن العام , وقد وصل الحال إلى حدّ أن السيد الصدر كان معزولا ً تماماً عن مجتمع الحوزة كجزيرة تائهة وسط المحيط , وفي ظني أن سوء العلاقة وتفاقم الضغائن بينه وبين ذلك المجتمع , يعودان إلى التحاسد والمنافسة على الأتباع والخير العميم الذي يأتي من ورائهم , وإلى تباين الاجتهادات وتنافر الولاءات, فعلى سبيل المثال اجتهد السيدان السيستاني والحكيم ومعهم الشيوخ الغروي والبروجردي والفياض والنجفي , بعدم جواز إقامة صلاة الجمعة إلا في ظل إمام عادل , في حين عمد السيد الصدر مجتهداً إلى إقامتها وبحماية أجهزة الدولة الحزبية والأمنية التي تلقت تعليمات رئاسية تقضي بعدم التدخل في مضمون خطبه حتى لو مست جانب الدولة . وعلى سبيل المثال أيضاً , قبلت الدولة من السيد الصدر وحده تزكية من يود تمديد إقامته في العراق , من مراجع وطلبة الحوزة الدينية الأجانب , وحصل طلبة حوزته هو فقط على الإعفاء من الجندية الإجبارية بما فيهم أولاده الأربعة الذين لم ينل واحد منهم شرف خدمة العلم العراقي . وقد حصل في العام 1996 أن نشر السيد الصدر كتابه ( ما بعد الظهور ) وبيّن فيه أن المهدي سيظهر عندما تمتليء الأرض جوراً وفساداً , فيأتي ليملأها عدلاً وتقوى , ثم تنتهي حياته اغتيالا ً على يد سيدة تُدعى سعدية التميمي ! وبفعل الشحن العاطفي وسوء أوضاع البلد في تلك الفترة , فقد ارتأى نفر من تلامذة السيد الصدر - أطلقوا على أنفسهم اسم المنتظرية أو الحجتية - أن يعجّلوا بظهور المهدي وذلك بإشاعة الفساد بجانبه الأخلاقي بالذات , وعندما استفحل خطرهم وأوشكوا على تشكيل ظاهرة غريبة في البلد فقد جرى اعتقالهم , ولكن السيد سارع إلى تفسيقهم وفي ذات الوقت طلب من السلطة التكتم على الأمر حفاظاً على سمعة مدرسته وعلى هيبة المذهب . ومن تلك الزمرة المشحونة بتحريضات السيد الصدر ضد منافسيه , انطلق الشيخان محمد وباسم الكربلائي لتدبير عملية اغتيال الشيخين الغروي والبروجردي , والشروع باغتيال السيد محمد رضا السيستاني في شتاء 1998 . وبما أن الدم يستدعي الدم , فقد اتهمت حوزة قم السيد الصدر بالضلوع في هذه الاغتيالات بصورة مباشرة , وكذلك ردّت إليه الجهات الإيرانية التحية بأحسن منها , وحصل ذلك الذي أوجب على السيد مقتدى تحرير البرقية المنشورة أعلاه , والتي أوحت بهذا الحديث .
.................................................... ....................................................
وجّه السيد مقتدى تلك البرقية الطافحة بمعاني الولاء ومشاعر الاحترام , إلى الرجل الذي كان بعيون المنافقين والجبناء قائدا ًفذّا ً, وصار اليوم على ألسنتهم هدّاما , بل إنهم وبجنون السلطة التي اعتقدوها باتت ملك يمينهم , روّجوا بأنهم هم الذين أسقطوا نظامه , وادعوا بالتالي حقا ًفي ملء الفراغ الذي نجم عن سقوطه . وما من رجل رشيد منهم توقف ليقول لمقتدى أنه ليس من شيء ينتقص من مصداقية وقيمة الذي يتصدى للشأن العام , بقدر الكذب وادعاء البطولة والحكمة بأثر رجعي , وأنه قد حكم على نفسه تاريخيا ً عندما حاول تأسيس كيان سياسي على تراث نضالي مليء بحكايات وهمية عن معارك خاضها أبوه والزمر التي كانت ملتفة حوله ضد النظام العراقي . بل إن السيد مقتدى لم يتورع في إحدى جلسات مابعد صلاة الجمعة عن نسج رواية عن تدبيره لانقلاب عسكري يطيح بنظام صدام حسين ! وحكى في جلسة أخرى عن عمليات عسكرية خاضها بنفسه ضد النظام قبل أن يتبوأ والده بساط المرجعية , وبحساب بسيط يتبين لنا أن سنّ مقتدى في ذلك الوقت لم تكن تتجاوز ثلاثة عشر عاما ! وبوسع كل مهتم بمزيد من مغامرات مقتدى , أن يتجمل بالصبر ويستمع لمزيد من المغامرات المستوحاة من ألعاب البلاي ستيشن وذلك على المواقع المقتدائية , وسيخرج حينئذ بحصيلة من العجب , فسيلمس على الفور أن كلمات السيد مقتدى ليست ابنا ً شرعيا ً لنواياه , وليست أيضا ً أبا ً شرعيا ً لأعماله , وسيدرك أي سوء قد تجنبه العراق عندما جرى ضرب المجاميع المقتدائية وتصفيتها من جذورها مرة وإلى الأبد , وتم تجريدها من مخالبها التي نهشت طويلا ً جسد العراق وأهله , فلم يبق لهم سوى جدران المناطق النائية وصفحات الأنترنت ليخطّوا عليها توعداتهم برجعة دموية تماثل وعد الرجعة لمهديهم المنتظر. وعلى ذكر الأنترنت فقد فتشت في كل زاوية من زوايا المواقع المقتدائية , فلم أجد له أو لأبيه كلمة واحدة موثقة يمكن أن نلمح فيها شبهة تحدي لنظام صدام حسين , أما بعد سقوط ذلك النظام فإن السيد مقتدى وقد أمن العقوبة , أطلق لسانه بما يملك من فضيلة وفاء على رجل أحسن إليه ومدّ له يدا ً بيضاء , بل إنه اتهمه بجريمة يعلم هو قبل أي أحد آخر أنه بريء منها . والغريب أن سجلّ صدام حسين ونظامه حافل بالأخطاء التي تبرر بأي معيار وطني أو سياسي إزاحته عن السلطة, ولكن ثقافة السيد مقتدى وقدراته العقلية , لا تتيحان له أكثر من شخصنة الخلاف مع الرجل , والانحدار بقضية وطن بحجم العراق إلى مجرد عملية أخذ بالثأر. ومن الإنصاف القول أن المزايدات النضالية لم تقتصر على الظاهرة الصدرية , فبعض الإسلام السياسي كرموز جبهة التوافق , اصطدم بالنظام السابق لأسباب تتعلق بشرف المهنة أو بنظافة الكف أو بالخلق السوي , وبعض ذلك الإسلام السياسي كحزب الدعوة والمجلس الأعلى , اقتصر تاريخه النضالي ضد نظام صدام حسين على تفجير سيارات مفخخة وسط المدنيين العراقيين , أو على كمائن غادرة كانت تقتنص بين حين وآخر جنديا ً عراقيا ً مكلفا ً بخدمة العلم , ولم يحدث أبدا أن ضرب هذا الإسلام هدفا ً له قيمة برغم أن رجال النظام ورموزه كانوا يعيشون حياة اجتماعية طبيعية وسط سائر العراقيين , ولعلي أستثني في هذه النقطة محاولة اغتيال عدي صدام حسين والتي قام بها في عام 1996 شباب لاعلاقة لهم بأيّ من أحزاب سلطة اليوم التي زيفت لنفسها تاريخا ً نضاليا ً, فأضحت ذات قضية وطنية لم تكن في حقيقتها إلا قصة ارتزاق سياسي , وصاحبة شهداء لم يكونوا في الواقع إلا خونة ! لقد طويت الصفحة المقتدائية وراحت إلى غياهب التاريخ , ولكن عبرتها لمّا تزل قائمة , ولعل خلاصتها أن الزعامة قوامها الصدق والطهر وبذل الذات وتكريسها لصيانة مصالح الوطن وخدمة المواطن , وضرب المثل للشعب بالإقدام والتضحية , وتسييد العقل في القول والفعل , واتخاذ الرضا الشعبي أساسا ً لاعتلاء سنام السلطة , واختيار صالح الناس للتصدي للعمل العام . فماذا من ذلك كله في الظاهرة الصدرية ؟ لنستعرض أسماء وسير النوائب والنائبات , والوزراء والمعممين الذين فرضتهم تلك الظاهرة على الشعب العراقي , ولنراجع الهيكل الزائف الذي أقامت عليه تلك الظاهرة تراثها وماضيها , ولنفهم مغزى تنفس الناس الصعداء بعد استئصالها وتطهير مدنهم وبلداتهم من مجرميها , ولنستمع إلى ذلك القول الغريب لزعيمها الهارب بليل أسود ملقيا ً خلفه كفنه الأبيض : سأحيا من أجل الوطن !
لا يوجد تعريف اخر للاحتلال .. الا.. الاحتلال ..!؟
غزو العــراق ومقاضاة أمريكاأدعو جميع الحقوقيين والقانونيين العرب ودعاة حقوق الإنسان التحرك لمقاضاة أمريكا ومستعد للإشراف على مشروع المحاكمة طوعياً ~ د. عبد الحسين شعبان
بعد خمس سنوات من سيادة جزمة المارينز على مقدرات العــراق، يدرك المفكر الدكتور عبد الحسين شعبان - وفجأة - ان الواجب الاخلاقي والوطني قد حان لتقديم الرئيس الامريكي جورج بوش الى محكمة دولية لما اقترفه وادارته من انتهاكات للقانون الدولي والتي قادت الى غزو واحتلال وتدمير العراق. السؤال هنا هو اين كان الدكتور شعبان خلال فترة الخمس سنوات المنصرمة من عراق القهر والاحتلال؟ وهوالماركسي الناشط بحقوق الانسان والقانون الدولي . لقد تأسست وبعد اشهر معدودة من يوم العار، يوم التاسع من نيسان 2003، العشرات من الجمعيات والهيئات الحقوقية والقانونية العربية والاجنبية وفي شتى عواصم العالم، ساعية وبجهد تنسيقي مشترك الى تقديم الرئيس الامريكي جورج بوش ورئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير الى محكمة دولية مستقلة للاجابة على اسئلة محددة عن كوامن دوافعهما من غزو واحتلال وتدمير العراق .. والمطالبة بالتعويضات. وما جهود السيناتور دينيس كوسينيتش** عضو الكونغرس الأمريكي ومرشح سابق للرئاسة الأمريكية الا واحدة من تلك المساعي التي تصب **بهذا المسار
الاستهتار بمشاعر الناس
وهناموضوع اخر يطرح نفسه امام الدكتور والمفكر عبد الحسين شعبان وما يجب القيام حياله من الناحية الاخلاقيةالوطنيــة والقانونية. الموضوع هو الاتصالات التي قام بها السيد هوشيار زيباري وزير الخارجية العراقي والسيدة هيرو ابراهيم احمد الطالباني، سيدة العراق الاولى، وزوجة الرئيس العراقي جلال الطالباني الغير مسؤولة والخارجة عن الاعراف الدبلوماسية، من خلال لقاءات مشبوهة علنية وسرية مع مسوؤليين اسرائليين صهاينة، على الرغم من ان العراق لا يقيم اي علاقات دبلوماسية مع اسرائيل وانه في حالة حرب معها منذ اعلان قيامها عام 1948، ولا توجد حالة تنظم وقف اطلاق النار بين العراق والكيان الصهيوني الى يومنا هذا، والصور المرفقة دليل الادانة.. عيب
السؤال هنا هل سيتبنى الدكتور القانوني عبد الحسين شعبان هذا الاستهتار بمشاعر الناس، من خلال موقعه الفكري و السياسي والاعلامي .. !؟ لقراءة النص الكامل لمشروع القرار انقر هنالزيارة الموقع الرسمي للسيناتور دينيس كوسينيتش انقر هنالزيارة الموقع الشخصي للسيناتور دينيس كوسينيتش انقر هنا

!الاحزاب "وبدون استثاء" ساهمت في خراب البصرة
الإعلام الأميركي ورجاله في العراق وعمان وبالأسماء من كنعان مكيّة نزولا الى إبراهيم الزبيدي
قاسم سرحان ـ كاتب عراقي /مع مواضيع من الإرشيف 19-08 -2007 (( الصورة هي لمجلس ثقافة العراق الذي دعمه ووافق عليه الإحتلال وبترتيب من كنعان مكية واللوبي الذي معه، وعقد المؤتمر في عمان وبترتيب من الزبيدي ومن وراءه... واليكم أسماء أصحاب الصورة ... وفي الإطار صورة كنعان مكية صاحب المقولة الشهيرة للإعلام أثناء قصف مدينة بغداد في اليوم الأول للعدوان على العراق( ألله الله الله ... وكأني أسمع سيمفونية جميلة) ///الرئيس والأمين العام و اعضاء الأمانة العامة لـ المجلس العراقي للثقافة المنتخبين اسماء الأعضاء من اليمين : الدكتور عبد الأمير العبود ، الدكتور هاشم حسن ، الأستاذ ضياء الشكرجي/ كان عضو مجلس النواب في عهد مجلس الحكم وحكومة الجعفري وهو من حزب الدعوة ومن التبعية الإيرانية ، الأستاذ ياسين النصير ، الأستاذة غادة بطي ، الأستاذ هاشم الشبلي/ وزير حقوق الإنسان بحكومة الإحتلال ، الدكتور مالك المطلبي ، الأستاذ ابراهيم الزبيدي امينا عاما/ مستشار بول بريمر السابق ومدير شركة رتاج الحالي في عمان وما أدراك ما رتاج ، الأستاذ الفرد سمعان ، الدكتور مهدي الحافظ رئيسا/ وزير التخيط السابق بحكومة الإحتلال ومن الحزب الشيوعي ، الأستاذة سلوى زكو ، الأستاذة فوزية العطية ، الفنان محمد غني حكمت ، الأستاذ حسين الجاف ، الأستاذ اياد الزاملي مدير موقع كتابات ، الدكتور فاضل ثامر ، الأستاذ شوقي عبد الأمير ــــــــــــــــــ الجزء الأول سلطتان اثنتان هما - السلطة الدينية والسلطة الثقافية – إذا تمكّنت منهما الحكومات والقوى الديكتاتورية – عنك الاحتلال الذي هو بأمس الحاجة إليهما من القوى الأخرى – في ايّ بلد أو دولة , تكون الغلبة والنفوذ وإخضاع الشعب والوطن لهذه القوى أو الحكومات التي أجادت تسخير اخطر سلطتين إلى هيمنتها . وهذا ماهو حاصل في ارض الحجاز ونجد بقيادة آل سعود , وفي إيران في ظلّ رجال الثورة القومية - الإسلامية - الإيرانية . لقد نجح الاحتلال الأمريكي في العراق في إخضاع وترويض معظم المرجعيات الدينية -السلطة الأولى – إلى جانبه . فالمرجعيات الدينية في النجف الاشرف وفي كربلاء الثورة , اصولها أعجمية – إيرانية أو هندية أو أفغانية – وهذه المرجعيات الأعجمية لاتكترث لكلّ مايحصل للعراق وشعبه , ولا حتى الإسلام المحمدي بعظمته . فالاحتلال والإذلال في العراق ,هو ليس على ارض فارس ولا على الباكستان ولا على الهند , فأوطان المراجع الأعجمية في العراق حالها أمن وسلام ؟ فلماذا يهتم احد مراجع الحيض والنفاس بشأن لايدخل في شريعته , حتى لو كان هذا الشأن يعارض الدين الإسلامي ومنهاجه الثوري بوجه الاحتلال والطغاة معا . لقد كسب الاحتلال الانجلو- أمريكي المرجعيات الدينية في العراق قبل أن يحط رحاله في العراق , وهذا ما تمّ عن طريق مرجعية السيستاني ومحمد سعيد الحكيم , هاتان المرجعيتان الفارسيتان اللتان أخذتا بأوامر السلطة الإيرانية العليا في طهران, حسب مخطط رجالات الفرس وحلمهم التاريخي في السيطرة على العراق . لقد تمكن الاحتلال الأمريكي وحلفائه من المرجعية الدينية في العراق, وقد أجاد بعمله هذا , حتى وصل الأمر بالمرجعية الإسلامية الشيعية والسنية, أن لاتذهب في أمر ديني شرعي ووطني عراقي بدون ترخيص واضح من بول بريمر أو السفير الأمريكي في المنطقة الخضراء . لقد سعى الاحتلال الأمريكي – ومازال - وبذل جهدا عظيما في كسب التيار الثقافي العراقي – السلطة الثانية – إلى جانبه. فعلى الرغم من هدر الاحتلال الأمريكي مئات الملايين من الدولارات على بعض الأميين والمتخلفين ثقافيا ووطنيا ومن ثمّ دعم هؤلاء العملاء بنشر مئات من الصحف ومواقع الانترنت , إضافة إلى الفضائيات التي مولها – الاحتلال - من نفط العراق المهرب , أدرك الاحتلال الأمريكي بأنّ عمله الثقافي والإعلامي يسير من سيء إلى أسوء في العراق . لقد وظف الاحتلال الأمريكي مجموعات كبيرة من المثقفين العرب دعما لاحتلاله العراق, وقد دعمهم الاحتلال بقوة , فقد منحهم الجنسية, ووضعهم على رأس أهم المعاهد والمؤسسات الأمريكية صاحبة رسم السياسية الخارجية لأمريكا , وخلعت- أمريكا - عليهم من الهبات والمرتبات مايحلم به اكبر رئيس غربي حرّ وشريف . سعي الولايات المتحدة الأمريكية هذا قد فشل فشلا ذريعا , كون انّ كلّ من جلبهم إلى الرأي العام العربي عامة والعراقي خاصة, معرفون بعمالتهم وارتزاقهم , مثل عبد الرحمن الراشد وفوآد عجمي والكويتي احمد البغدادي وغيرهم من مثقفي الاحتلال وإيديولوجيته القمعية لشعوب العالم الثالث . لقد نجح الاحتلال الأمريكي في كسب بعض الأميين إلى ماكينته الإعلامية الكبيرة في العراق, مثل القصاب عماد عاشور الخفاجي , الذي كان يعمل قصابا في احد محلات اللحوم في أوهايو أمريكا , ليكون مؤسسا ؟ حسب رأيه لفضائية الحرّة في العراق ! ومثله جورج منصور العميل المعروف لجهاز الكي جي بي سابقا والسي آي أي حاليا , ليكون رئيسا لفضائية آشورية , يتقدم بعدها ليكون وزيرا في تشكيلة وزراء مسعود البرزاني في اربيل , إضافة إلى السيد رئيس الحزب القومي الأشوري المدعو سركون داديشو الذي له علاقة وطيدة مع إسرائيل والحكومة الكردية الانفصالية شمال العراق. ومثلهم الأمي الشهير حبيب الصدر – صاحب مقولة - حلل المتعة وخل الناس تتونس - *الذي يتربع ألان على مجلس الإعلام أو الثقافة العراقية في المنطقة الخضراء . ومن أعضاء هذا المجلس ومجلس الاحتلال في العراق المحتل, كلّ من عبد الحليم الرهيمي وسعد البزاز وإبراهيم الزبيدي – صاحب موضوعنا هنا – وكنعان مكية وموفق الربيعي وحامد ألبياتي وصفية السهيل ومثال الالوسي ومحمد عبد الجبار الشبوط وكاظم حبيب وعزيز الحاج وغيرهم من الأسماء التي جاء بذكرها السيد الدكتور سرمد الحسيني بمقالاته – اعترافات عميل – المنشورة على شبكة أخبار العراق , ومواقع أخرى . انّ الاحتلال الأمريكي قد فشل إعلاميا في العراق , وقد أحبطت كلّ مبرراته الإعلامية التي ساقها إلى الشعب العراقي عن طريق جيش من الإعلاميين الأميين , من الذين يديرهم سعد البزاز و حبيب الصدر و كنعان مكية إلى صاحبنا إبراهيم الزبيدي . لقد حاول السيد إبراهيم الزبيدي إقناع إدارة الاحتلال في واشنطن من انّه يستطيع تجنيد الثقافة العراقية -السلطة الثانية - لصالح الاحتلال في العراق , وتمّ هذا عن طريق العميل والجاسوس الكبير كنعان مكية , العضو الكبير في المؤتمر الصهيوني الذي يرأسه العميل احمد ألجلبي . لقد ترأس إبراهيم الزبيدي المجلس الأعلى للثقافة في ظلّ مبعوث الاحتلال الأمريكي للعراق وحاكم المنطقة الخضراء السفير بول بريمر , وبعد خلافات طائفية وقومية بين أحزاب الاحتلال في المنطقة الخضراء هرب كنعان مكية ومعه إبراهيم الزبيدي من العراق خشية على حياتهم من الاغتيالات السياسية النشطة بين الأحزاب السياسية وكوادرها المتصارعة على السلطة في المنطقة الخضراء . قضى السيد إبراهيم الزبيدي بعضا من الوقت إلى جانب زميله السيد كنعان مكية في واشنطن . وبعد دراسات مستفيضة بين كنعان مكية وإبراهيم الزبيدي , تمّ خلالها تأسيس شبكة جاسوسية إعلامية كبرى باسم القضية العراقية تدعى - مؤسسة الذاكرة العراقية Iraq Memory Foundation((هذه المؤسسة الصهيونية التي يقودها مكية والزبيدي أسست على غرار مؤسسة لاتقل أهمية وخطورة على – الوطن - العراق وشعبه تدعى المعهد العراقي Iraq found ترأسته السيد رند الرحيم منذ مطلع التسعينيات من القرن المنصرم إلى احتلال العراق , حيث أمست سفيرة للعراق في واشنطن , وهذه المعاهد التي أسسها كنعان مكية لنا عودة لها في الوقت المناسب )) بدعم واضح من المعاهد الصهيونية في واشنطن , وتشجيع مؤكد من إدارة الرئيس اليميني المتطرف جورج بوش. ينتقل السيد إبراهيم الزبيدي إلى عمّان الأردن ليعمل على تحقيق البرنامج الذي فشل فيه العملاء في المنطقة الخضراء . طار إبراهيم الزبيدي من واشنطن إلى عمّان - may 2005- في وقت يحافظ فيه المرتزقة القدماء على مناصبهم ومراكزهم الإعلامية في المنطقة الخضراء رغم أنف كنعان مكية وصاحبه إبراهيم الزبيدي . دخل إبراهيم الزبيدي إلى عمّان وهو كلّه أمل ان يحقق بعضا من أجندته الاستعمارية التي تسلم عليها مئات الملايين من الدولارات , فكان أول عمله في عمّان الأردن , وحسب توصية صهيونية إنشاء شركة وهمية للأعمال في الأردن , فكانت شركة رتاج , وحاول السيد إبراهيم الزبيدي نشر بعض الإعلانات لها هنا وهناك في المواقع الوطنية العراقية وفشل . بعد فشل ليس بقصير للسيد إبراهيم الزبيدي في كسب التيار الوطني المناهض للاحتلال – وهو مشروعه المكلف به – حاول الدخول إلى بعض الشخصيات التي تلعب على حبل الوطنية العراقية وجراح الملايين من ابناء العراق , فعقد مؤتمرا في عمّان بأسم موقع عراقي – كنا نرغب من صاحبه ان لايدخل فيه وفي مصائبه - ومن ثمّ حكايات بيع وشراء - انتهت بالمؤتمر الذي عقد في 2006 حضور بعض الطبالين والرادحين والمغنيين العراقيين الذين لايقدمون ولا يؤخرون في الشأن العراقي وقضيته الوطنية . خرج إبراهيم الزبيدي من مؤتمر عمّان الأول وهرجه ومرجه (( بشخصية عراقية فقيرة ادبيا واجتماعيا , حيث كانت تنتظر هذه الشخصية الطامحة الفرصة عن طريق موقعها على الانترنت , وهذا خطّ كربلائي , سيرا على خطّ إبراهيم الاشيقر الكر بلائي ونوري المالكي الكر بلائي وعماد عاشور الخفاجي الكر بلائي منذ سنوات )) برئيس موقع كتابات السيد أياد كامل الزاملي الكر بلائي . تمضي أشهر يكون السيد ابراهيم الزبيدي- وطارق الشبلي رئيس وزراة عدل الاحتلال في المنطقة الخضراء ولصّ لجنة قرارات كركوك - وكنعان مكية برفقة رئيس موقع كتابات اياد كامل الزاملي - الذي غير مكان منزله وهاتفه حسب راتب ابراهيم الزبيدي الجديد له , يقال 10 آلاف دولار شهريا , وهذا على ذمّة موظفي كنعان مكية في واشنطن - . * من المهم هنا الاطلاع على حلقات السيد الدكتور سرمد الحسيني – مذكرات عميل – كونها صوت حقيقي لما نذهب اليه . ** كاتب السطور له معرفة كاملة بكلّ شخصية ذكرها هنا , لاسيما الاسماء التي تدير بعض وكالات الانباء والمؤسسات الثقافية في ظل الاحتلال , خاصة مجموعة الروزخون حبيب الصدر ومجموعة عماد عاشور الخفاجي الكربلائي , عنّك بعض الاميين من اصحاب مواقع الانترنت , من الذي ترعرع معهم في العراق وفي الفرات الاوسط . *** لنا من الشرف ان قلنا للأمريكيين اخرجو من وطننا كي نعود اليه , أقول هذا الكلام لكلّ من يهدد قاسم سرحان . مأخوذ من http://www.alkader.net/juli/qassemsarhab1_070703.htm *
ونشر في شبكة الأخبار العراقية أيضا ـــــــــــــــــــ (( اليكم بيان سلطات الإحتلال عندما كان بول بريمر يحكم العراق، ويعلن فيه أسماء لجنة الإعلام في العراق ـ نشرناه كما هو)) تصريح صحفي سلطة الائتلاف المؤقتة http://www.iraqcoalition.org/arabic 15 حزيران 2004 أتصل بـ: سام ويتفيلد whitfields@orha.centcom.mil تعيين اعضاء مجلس الامناء لخدمة البث العراقية العامة بعد مشاورات مستفيضة تم تعيين بقية اعضاء مجلس امناء خدمة البث العراقية العامة. وتم كذلك تعيين اعضاء اللجنة المالية. تمت هذه التعيينات استنادا االى الامر رقم (66) االذي يؤسس لشبكة الاعلام العراقية كخدمة عامة للبث في العراق. إن هدف شبكة الاعلام العراقية، كهيئة مركزية عامة للبث في البلاد، هو خدمة المصلحة العامة عبر توفير جهة بث عامة متنوعة ومتميزة رائدها اعلام وتثقيف وامتاع الشعب العراقي. وعلاوة على ذلك، فإن خدمة البث العراقية العامة ستكون اداة مستقة وغير منحازة بعيدة عن اي سيطرة سياسية، وبعيدة كذلك عن اية تأثيرات او تدخلات او ضغوط حكومية او سياسية او اية ضغوطات من جهات خارجية اخرى. وتحت ادارة مديرها العام، الذي يسترشد بتوجيهات مجلس الامناء واللجنة المالية، سيتم تطوير شبكة الاعلام العراقية بهدف توفير منبريعكس التنوع الثقافي واللغوي والاخلاقي لالوان الطيف العراقي كافة. وتسعى الشبكة كذلك لتكون منبرا مفتوحا للنقاش العام لترويج حرية التعبير والتحاور واحترام حقوق الانسان الفردية والعامة. يتولى مجلس الامناء مهمة الاشراف على عمليات شبكة الاعلام العراقية بغية ضمان تنفيذ اهدافها وتحقيق اغراضها، انطلاقا من كونه راعيا للمصلحة العامة، خصوصا فيما يتعلق -بالبرامج، ولتمكينها من عدم الخضوع لاي تدخلات سياسية غير مبررة واية ضغوطات خارجية، وصولا الى ضمان استقلاليتها وشموليتها. تقوم اللجنة المالية بدور المحافظة على الاموال العامة وتلك المتبرع بها لتسيير امور الشبكة وصيانتها من التبديد وذلك بانفاقها بحكمة. ومن مهامها كذلك تخويل الصرف بكميات كبيرة، واطلاع اعضاء هيئة الامناء على الوضع المالي للشبكة. ويعمل اعضاء اللجنة مع هيئة الامناء على تأمين تمويل الشبكة طويل الاجل. هذا ولن تضطلع اللجنة المالية باية مسؤوليات برامجية او تحريرية، ولن يكون لها اي تأثير في هذا المجال. اعضاء مجلس الامناء هم: *الدكتور كنعان مكية، وهو مهندس معماري واكاديمي وكاتب. وهو كذلك باحث في معهد هارفارد لدراسات الشرق الاوسط. الدكتور مكية مؤسس مؤسسة الذاكرة، وهي مركز لتوثيق جرائم نظام البعث في العراق. *السيد كامران قره داغي، وهو اذاعي وصحفي مخضرم. وشغل قبل تعيينه منصب وكيل مدير اذاعة العراق الحر. *الدكتورة لينا عبود كريم، وهي طبيبة متخصصة بامراض الاطفال ومعلمة، وعضو رابطة المرأة العراقية، وعضو جمعية النهضة النسوية. *جنان نصرت القيسي، وهي اكاديمية ومربية وناشطة في مجال حقوق الانسان. وتعمل مستشارة في وزراة التربية، ومعلمة متخصصة في تعليم الاطفال ذوي الحاجات الخاصة *هادي عزيز علي، وهو محام، وعضو سابق في اللجنة التحضيرية لاعداد الدستور. *الدكتور وليد خدوري، اقتصادي ومحلل في مجال صناعة النفط والغاز. ورئيس تحرير مجلة اقتصادات الشرق الاوسط، التي تصدر في قبرص. *السيد أياد جمال الدين، مفكر إسلامي من النجف. *هيوا عثمان، صحافي تلفزيون ومراسل سابق لبرنامج اخبار المساء في البي بي سي. مدرب ومحرر في معهد الحرب والسلام في بغداد. هذا وسيعلن قريبا عن تعيين شخصية دولية في عضوية المجلس. وسينتخب اعضاء المجلس قريبا رئيسا له من بين صفوفهم. اعضاء اللجنة المالية: *عزالدين سليم البحراني: محام ورئيس شركة تأمين خاصة. وكيل سابق لمحافظ البنك المركزي، وعضو ديوان الرقابة المالية العراقي. *عادل الحسون: رئيس جمعية المحاسبين القانونيين العراقية، ومستشار مالي سابق لشركة الخطوط الجوية العراقية. *جوناثان تومسون: مدير الاتصالات والتخطيط في مكتب ادارة البرامج بسلطة الائتلاف المؤقتة. هذا وسبق الاعلان عن تعيين الدكتور (جلآل الماشطة) اول مدير عام لشبكة الاعلام العراقية عمل الدكتور الماشطة قبل تعيينه هذا رئيسا لتحرير صحيفة النهضة. وهو صحافي مخضرم، إذ عمل في مجالات الصحافة المكتوبة والاذاعة والتلفزيون، ومديرا اعلاميا. وخبرته السابقة تتضمن العمل في هيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي)، وهيئة البث اللبنانية (ال بي سي)، وراديو سويسرا وصحيفة الحياة، وتلفزيون ابو ظبي. يحمل الدكتور الماشطة ماجستير في الصحافة ودكتوراه في العلوم السياسية، وقد ترجم الى العربية اكثر من ثلاثين عملا. واضافة الى دوره كمدير تنفيذي لخدمة البث العراقية العامة، فإن المدير العام سيعمل بمعية مجلس الامناء واللجنة المالية للمساعدة في تحقيق اهدافهما المبتغاة. ومن اولويات مجلس الامناء العمل على وضع صيغة ميثاق وطرحها للنقاش العام. يهدف الميثاق الى تعريف الشعب العراقي بالتزامات خدمة البث العراقية العامة واهدافها خصوصا فيما يتعلق بالبرامج والفعاليات، وكذلك تأكيد تعهدها للشعب العراقي في شأن ما ينتظره منها مقابل الاموال العامة التي تستخدم في تمويل نشاطاتها. وسيعقب ذلك نقاش عام قبل ان يتم اعتماد الميثاق من قبل مجلس الامناء. وسيبدأ مجلس الامناء مشاوراته عاجلا لاعداد مسودة قانون خدمة البث الاذاعي العامة. وسيعمل المجلس كذلك على تطوير تعليمات وانظمة داخلية ويعلنها على الجمهور. اما اولويات اللجنة المالية العاجلة فهي تقديم مقترح يبين ستراتيجية التمويل، وجرد باصول وممتلكات شبكة الاعلام العراقية، واقتراح خطة مالية خمسية http://www.thirdpower.org
qasimsarhan@yahoo.com
هيفاء زنكنــة وكان من بين الدعاة الناشطين عدد من (المثقفين) الذين كتبوا العرائض الي الادارة الامريكية ملتمسين تحريرهم وكان ابرزهم (المثقف) كنعان مكية المعروف بأنه الذي زرع أبصال الزهور وأعد الحلوي لينثرها علي جنود (التحرير والديمقراطية)، عند غزوهم العراق، وفاء بوعده الشخصي للرئيس بوش بأن العراقيين سيستقبلون الجنود الامريكيين بالزهور والحلويات
روجيه جارودي والحركة الصهيونية روجيه جارودي: كل مرة يريد شعب أن يهيمن على شعب آخر، يجعل منه شيطاناً، وهذه كانت سياسية هتلر أو كما أعلن أن الشعب الألماني شعب آري وفوق الشعوب والصهاينة نفس الشيء يعتقدون أن اليهود أعلى من الشعوب الآخرين، فليس هذا اعتقاد ديني فالحرب مع إسرائيل ليست حرباً دينية، فنحن كلنا أولاد إبراهيم وليس دخل.. وليس هناك دخل، هناك تبرير ديني للسياسة وللعدوان، وهذا نقاومه ويقاومه أيضاً اليهود الأحرار واليهود المتدينون مثل الحاخام موشي مونيحيم قال: "أننا يجب أن نرجع إلى دين موسى ونغادر دين النابلم ودين القنابل"، فالصهيونية ليسن ديناً وحرباً ليست حرباً دينية، حربنا ضد الاستعمار.
!عزيز الحاج من ثوري منهار الى ــــ مغوار
طالباني وباراك و الاشتراكية الدولية
ربما تكون أخبار المصافحة ما بين الرئيس العراقي جلال الطالباني ووزير الدفاع الإسرائيلي أيهود باراك قد سلطت بعض الضوء ، ( بالنسبة لنا في العراق على الأقل و لم نخدع بالتبريرات الهزيلة والمخادعة التي أطلقت بمناسبة إعلان صور مصافحة الرجلين، فهذا رئيس دولة تسمى العراق والآخر وزير دفاع قاتل في دولة عنصرية هي إسرائيل) ، على هذه المنظمة والأشخاص والأحزاب التي تنتمي إليها ودفعتنا لطرح أسئلة من شاكلة كيف تكون هذه المنظمة مكانا للقاء القتلة ومصاصي الدماء أو كيف تكون بعض الأحزاب الحاكمة والمعارضة في العالم العربي التي حملت أسم الاشتراكية والديمقراطية والتقدمية لكنها أحزاب عشائرية وأقطاعية صرفة ~ شاكر الناصري - الحوار المتمدن
الخرافات تنتشر في العراق "الجديد" الماء كله ملوث، والأمراض التي لم يعهدها الناس من قبل منتشرة، فالأطفال يولدون مشوَّهي الأطراف والوجوه، وكثيراً ما نسمع عن طفل بلا عينين، وآخر بثلاثة عيون، وغير ذلك من الحكايات التي تصلح مادة دسمة للعجائز حول المواقد في الليالي الشتوية المظلمة في العراق (الجديد)، هذه الأجواء كانت أرضاً خصبة لانتشار الخرافات ونموّ الدجل، فالإنسان البسيط عادة ما يلجأ إلى القوى الخفية في ظل الفراغ الروحي الذي ملأه القتل والتهجير، فهو والحالة هذه يتشبث بأي شيء من أجل إنقاذ نفسه أو قريبه أو ابنه أو أي عزيز ما دامت الحكومة مشغولة (بالشفط واللفط). استغل (جمعة جبر تايه) هذه الفوضى، وهي (الفوضى الخلاقة) في نظر السياسة الأمريكية المحتلة، وراح يجمع الأفاعي من الصحراء والأنهار ويبيعها بأسعار متباينة حسب الطول وحسب أنواع وخطورة المرض، وقد صدقه الناس بعد أن أوهمهم بأن الثعابين لها قدرة علاجية مجرَّبة لمنع إجهاض الحوامل، وطرد الجن، ودرء الحسد، وأن سمومها تُستخدم لمعالجة إصابات العين وأمراض المفاصل، ولمنع تساقط الشعر، ويبدو أن التداوي بسمّ الأفاعي والعقارب يلقى إقبالاً شديداً من المواطنين، لاسيما النساء اللواتي يضعنه على هيئة حزام لتثبيت الجنين لدى الحوامل، وهذا الاعتقاد أثبت (نجاحه) بينهن، وهناك من يستخدم الثعابين في المنازل تجنباً للحسد وطرد الجن الخبيث، وهذا اعتقاد سائد بين غالبية الناس وخصوصاً سكان الأرياف. وهذا ما شجع جمعة (أبو الحيايا) على أن يتخذ له مكاناً بارزاً في ساحة العامل وسط مدينة الكوت العراقية (175 كم) جنوب شرق بغداد. المدار~~
مؤتمر عمان والمجلس العراقي للثقافة ~ قاسم سرحان
انّ عمل السيد ابراهيم الزبيدي ولجنته الامبريالية العتيدة في مؤتمر عمان الاردن , هي من اجل انقاذ الاحتلال الأمريكي وحلفائه ومرتزقته , وبدعهم واضح من قوى الارهاب الدولي والصهيوني , والسيد ابراهيم الزبيدي يطمح الى تحقيق رغبة اسياده الامريكان والصهيونيين في تجنيد المثقف العراقي لخدمة الامبريالية والعدوان الهمجي على العراق .~~ قاسم سرحان
الأستاذ قاسم سرحان

0 التعليقات:

إرسال تعليق




الارشيف

المتواجدون الآن