من أنا

صورتي
ابو وائل
" إذا خانتك المبادئ ، تذكر قيم الرجولة " قولة عظيمة لرجل عظيم...لا يكون الا عربيا!
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

للاتصال بالمحرر:

whamed6@gmail.com

هل تعتز بانتمائك الى امة العرب ؟

اذا كنت تعتز بانتمائك الى امة العرب..نقترح عليك خدمة بسيطة ، تطوعية ونبيلة..وهي ان تعرّف بمدونة صدى الايام عبر نشر رابطها في مواقعك والمواقع الاخرى ولفت النظر الى منشوراتها الهامة والحيوية..وان تجعلها حاضنة لمقالات المهتمين بشأن امتنا - عبر بريد المحرر-واننا شاكرين لك هذا الجهد.

فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها







نصيحة

لاتنسى عزيزي المتصفح ان تؤدي واجباتك الدينية..فمدى العمر لايعلمه الا الله..وخير الناس من اتقى..قبّل راس والدك ووالدتك واطلب منهما الرضى والدعاء..وان كانا قد رحلا او احدهما..فاطلب لهما او لاحدهما الرحمة والمغفرة وحسن المآل..واجعل منهجك في الحياة الصدق في القول والاخلاص في العمل ونصرة الحق انّى كان

ملاحظة

لاتتعجل عزيزي الزائر..خذ وقتا إضافيّا وعد الى الأرشيف..فثمة المفيد والمثير الذي تحتاج الاطلاع عليه..ملفات هامة في الاسلام السياسي..في العقائد الدينية الفاسدة والشاذة..في السياسة العربية الرسمية..في مواضيع فكرية وفلسفية متنوعة..وثمة ايضا..صدى ايام الثورة العربية الكبرى




إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

لفت نظر

المقالات والابحاث والدراسات المنشورة لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر ادمن المدونة

سجل الزوار

 

***تعليق على اعترافات العميل ابراهيم الزبيدي

***وشهد شاهد من اهلها
مسيرة العمالة والخيانة والسقوط : اعترافات العميل ابراهيم الزبيدي عن المخطط الاميركي لغزو العراق ودور العملاء في تنفيذه وعن خسة وتهافت وانحدار زملائه في المعارضة وعن تحكم العاهرات بمسار حكومة الاحتلال وشهد شاهد من أهلها : العميل ابراهيم الزبيدي نادم ومتحسر لأنه لم يستطع الحصول على منصب كبير يعينه على تحقيق لفغة كبيرة من اموال شعب العراق مثل اصحابه. ولذلك فهو هنا يقدم اعترافات صريحة تفصيلية عن مخطط قادة الاحتلال قبل الغزو وكيف هيأوا العملاء منذ عام 1990في دورات وحلقات ومؤتمرات لتهيأتهم للمشاركة في حرب اميركا عام 2003 لغزو واحتلال بلدهم وتدمير وطنهم..يا للخيانة والسفالة!! ةيتحدث العميل ابراهيم الزبيدي الذي كان مذيعا في اذاعة بغداد في الستينيات عن درجة انحطاط وتهافت ودونية زملائه من اعضاء مايسمى بالمعارضة العراقية ويروي كيف قام اسياده الاميركيون بتسليم ادارة حكومة عملاءها لزملائه في ما يسمي بالمعارضة العراقية التي يصف اشخاصها بالتهافت على المكاسب الشخصية والعائلية والطائفية والخسة والانحدار. وتقدم اعترافاته وثيقة مهمة جدا في تصوير ما يحدث في ادارة حكومة عملاء الاحتلال، اذ يشرح كيف تحكمت العاهرات والسماسرة بمسار هذه الحكومة من خلال جيوش السكرتيرات والمترجمات اللواتي يعملن بصحبة الجنرالات والمستشارين الاميركيين الذي يقودون حكومة العملاء. ويشكو العميل ابراهيم الزبيدي انه لم يحصل على لغفة كبيرةوربما هذا هو سبب ما (صحوته) المتأخرة. ولكن هذه هي حال العملاء والماجورين والاذناب.. خسروا شرفهم وسمعتهم وخانوا وطنهم واهلهم ليخدموا عدوهما الذي ما لبث ان ركلهم بحذائه ليختار عملاء أشد دونية وضحالة وانحطاطا واكثر خسة وحقارة واستعدادا لتنفيذ مذابحه وسرقاته وتخريبه. ابن العراق http://www.albasrah.net/ar_articles_2009/1009/jasos2_131009.htm

0 التعليقات:

إرسال تعليق




الارشيف

المتواجدون الآن