من أنا

صورتي
ابو وائل
" إذا خانتك المبادئ ، تذكر قيم الرجولة " قولة عظيمة لرجل عظيم...لا يكون الا عربيا!
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

للاتصال بالمحرر:

whamed6@gmail.com

هل تعتز بانتمائك الى امة العرب ؟

اذا كنت تعتز بانتمائك الى امة العرب..نقترح عليك خدمة بسيطة ، تطوعية ونبيلة..وهي ان تعرّف بمدونة صدى الايام عبر نشر رابطها في مواقعك والمواقع الاخرى ولفت النظر الى منشوراتها الهامة والحيوية..وان تجعلها حاضنة لمقالات المهتمين بشأن امتنا - عبر بريد المحرر-واننا شاكرين لك هذا الجهد.

فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها







نصيحة

لاتنسى عزيزي المتصفح ان تؤدي واجباتك الدينية..فمدى العمر لايعلمه الا الله..وخير الناس من اتقى..قبّل راس والدك ووالدتك واطلب منهما الرضى والدعاء..وان كانا قد رحلا او احدهما..فاطلب لهما او لاحدهما الرحمة والمغفرة وحسن المآل..واجعل منهجك في الحياة الصدق في القول والاخلاص في العمل ونصرة الحق انّى كان

ملاحظة

لاتتعجل عزيزي الزائر..خذ وقتا إضافيّا وعد الى الأرشيف..فثمة المفيد والمثير الذي تحتاج الاطلاع عليه..ملفات هامة في الاسلام السياسي..في العقائد الدينية الفاسدة والشاذة..في السياسة العربية الرسمية..في مواضيع فكرية وفلسفية متنوعة..وثمة ايضا..صدى ايام الثورة العربية الكبرى




إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

لفت نظر

المقالات والابحاث والدراسات المنشورة لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر ادمن المدونة

سجل الزوار

 

جانب من تعليقات متصفحي موقع " العرب اليوم" حول جدارة ودلالة فوز اوباما بنوبل للسلام


5253) محمد الحاج ابراهيم
في البداية يجب أن نقتنع أن جائزة نوبل للسلام تم منحها لشخص الرئيس الأمريكي أوباما وليس للمنظومة الامبريالية التي تمثلها الولايات المتحدة الأمريكية وذلك أسوة بكل جوائز نوبل للسلام التي تمنحها المنظمة لأشخاص قدّموا للبشرية إبداعا ما يخدم الإنسانية وما قاله الرئيس الأمريكي بهذا الخصوص كان واضحا وهو أنه لايستحق هذه الجائزة كونه لم يُقدّم بعد أي شيء يبرر استحقاقه لها وبالتالي فإن منحه هذه الجائزة من المنظمة التي يعمل بها رجال تميزوا على الرصانة والرزانة والاحترام بالمعنى الإنساني للكلمة ويستحيل أن يمنحوا هذه الجائزة إلا بعد تبصر وأحقية وهنا بيت القصيد الذي شغل العالم به حولها. عندما قرأت بموضوع منح الجائزة هذه أدركت أن رجال المنظمة أو اللجنة المانحة ضاقت ذرعا بممارسات الولايات المتحدة الأمريكية المستقوية على الشعوب والدول الضعيفة وكان من نتائج هذا الاستقواء قتل الملايين في كل من العراق وأفغانستان ولبنان وفلسطين والبلدان العربية الخاسرة معاركها مع الكيان الصهيوني الغاصب لفلسطين لمدة ستين عاما بحكم الدعم الأمريكي غير المحدود لها وهناك العديد من دول العالم التي تتدخل الولايات المتحدة في شؤونها الداخلية فتصنع حكومات تسميها بالثورية وتطيح بحكومات تسميها فاسدة أو خائنة وكل هذه المفردات في الواقع من صناعة الولايات المتحدة الأمريكية وهذا تاريخها وربما لاأستطيع أن أنسى أن هناك خطأ تاريخي لدى هذه المنظمة حين منحت شيمون بيريز نفس الجائزة وهو قاتل وربما صار في المنظمة وجهات نظر أخرى بعد تلك الغلطة الكارثة بمنح شيمون بيريز هذه الجائزة. إن منح هذه الجائزة لـ أوباما ليست أكثر من دفع رجل ربما يتمتع بصفات غير التي تمتع بها أسلافه من قادة أمريكا ،رجل لم يحلم برئاسته مواطن أمريكي واحد كونه من جذور الأجداد السود الذين تم نقلهم إلى القارة الأمريكية عبيدا دورهم الخدمة مقابل قليلا من الطعام فتاريخ القدوم يتحدث عن السحق الذي عاشه هؤلاء والقهر الذي عاشوه وحتى في الآونة الأخيرة حين كان كولن باول وزيرا كان ممنوع على السود الدخول إلى مطاعم أو فنادق أو نوادي وحتى شوارع في مدن أمريكا وبالتالي ربما ومن زاوية الإدراك واعتماد التحليل النفسي إلى أن هذا الرجل يمكن أن يُغيّر وجه أمريكا القبيح والراسخ في أذهان الشعوب المقهورة خاصة تلك التي تم تدميرها ومنها العراق وأفغانستان. إن اختيار أوباما لهذه الجائزة كان وراءه مغامرة ربما تنجح لرجل في بداية الطريق يتوقع المانحون تقدمه باتجاه تحقيق السلام في العالم وتحقيق السلام الكوني عبر اعتماده صديقا للبيئة التي يتم تهديدها عبر الصناعات التجارية الرابحة لشركات مقابل موت الملايين من جراء الاستخدام السيء لها،وربما لدفعه باتجاه إحقاق الحق ورفع الظلم عن الشعوب التي كانت ضحية شركات السلاح الأمريكي وشركات الانتاج بمستوياته المتعددة.

(5252) أ.د. يحيى عبابنة
لقد منحت هذه الجائزة من قبل لمجرمي حرب وقتلة، فقد نالها بيجن وشمعون بيرس، وغيرهما من المجرمين، فهل بيّضت صورهم السوداء، إن تحسين السمعة لا يكون إلا بتقديم صورة الصادقين للتاريخ، لا إلى الحكام المستلبين في العالم الثالث، بل إن صورة نوبل نفسه بحاجة إلى تحسين، بعد أن مُنحت هذه الجائزة لقتلة الأطفال في فلسطين، ومجرمي الحرب الذين يقتلون الأبرياء في العراق والجوعى في الصومال بحجة محاربة الإرهابيين الذين نسمع عنهم من هؤلاء المجرمين ولا نعرف شيئاً حقيقيا عنهم، فلا نوبل ولا غيره قادرون على تبييض قلوبهم السوداء

(5251) محمد صالح مشهور
في الحقيقة الصورة الامريكية معتمة نتيجة الممارسات السيئة والمتعمدة من قبل الجناح المتطرف تجاه العرب والمسلمين ولذا فأن التراكمات لدى المواطن العربي والمسلم المنتشرين في بقاع العالم والمتعاطفين معهم وغيرهم الكثيرين الذين تعرضوا للهمجية الامريكية في اسيا وافريقيا واوروبا وامريكا الجنوبية لم يسلموا من هذه العنجهية. وتغيير الصورة لا تحتاج الى تغيير صورة أو جوائز نوبل بل الى ممارسات على ارض الواقع تساعد على تغيير نوعا ما من الصورة السيئة المرسومة في الاذهان للسياسة الامريكية ونحن بانتظار اوباما وما سيبديه من حسن نوايا من خلال التغيير الجذري في السياسة الامريكية ان صح القول .

(5249) أحمد مرسى
بالطبع ليس معنى نيل السيد اوباما جائزة نوبل ان صورة الولايات المتحدة تغيرت للأفضل فنحن لا يهمنا سوى الافعال ولطالما أطفالنا فى غزة يقتلون وأقصانا يستباح وتنتهك حرمته تحت بصر وسمع أمريكا بل تحت حمايتها للجناه فلن تختلف صورة أمريكا وانى لارى ان السيد اوباما يستحق جائزة فعلا ولكن على اللباقة وعلى الأقوال فقط

(5248) yahia-Sudan
كان ابوباما ومايزال ظاهرة:لانه يمثل قارات الدنيا فهو من اب افريقى وام ساكسونيه وتربى فى شرق اسيا .اذآ فهو مؤهل للالمام بنفسيات وطرق تفكير معظم شعوب الدنيا. ثانيا محاولاته لتغيير الخطاب الامريكى الباطش الى خطاب يحترم عقول البشر وادميتهم جعل منه رئيسا مقبول وقلل من حدة التوتر العالمى بالاضافة لاطفاء نار الحرب فى العراق وتهدئة الجبهةالافغانية ونزع السلاح النووى .هذه كلها تصب فى مصلحته . اما مسالة جائزة نوبل وباعتراف الرئيس اوباما نفسه بانه تفاجا بها كما تفجاء بها العالم

(5247) نايف عبدالله سبيتي
أولا. ما هي جائزة نوبل؟ ولما أوجدوها؟ جائزة نوبل كمجلس الأمن الدولي والمجتمع الدولي ومحكمة العدل الدولي وكل ما يتعلق بالأدوات الدولية التي لم تكن يوما إلا في خدمة صانعيها امثال دول الإستكبار العالمي وكغطاء إنساني لجرائمهم.راجعوا التاريخ . كم من المجرمين الحاصلين عليها؟ امثال "بيريز " وغيره.ومعظمهم من العرق الصهيوني. هل بإمكان أوباما أن يتخذ قرار شخصي ولو بتحريك قطعة أثاث داخل "البيت الأسود" لا؟ انظروا ماذا فعلوا مع بيل كلينتون ..وكينيدي وكل من يحاول مخالفة أي من توجهاتهم. جائزة نوبل للسيد أوباما ما هي إلا منحى جديد للتغطية عما يحضر للمنطقة. لأنه لم تعد تنطلي الخدع السياسية العسكرية على شعوبنا التي عانت ولا زالت تعاني منذ قرون من الهيمنة ألأمريكوصهيونية. أين وعود أوباما؟ هل استطاع ان يقنع نتنياهو ولو بتجميد الإستيطان؟ استيقظوا يا حكام السؤ والعار قبل ان تأكلكم النار والويل لكم من الذل والعار ولا تنسوا بأن الله وحده القاهر الجبار

(5246) إبراهيم أحمد البدوي
هل منح أوباما جائزة نوبل للسلام غيّرت الصورة الأميركية في العالم ؟! المحامي إبراهيم أحمد البدوي : لكي تكن إجابتي واضحة مؤسسة ، لا بد من عرض موجز لخلفية وأسباب هذا السؤال والإجابة عليه ، ففي واقع تاريخ سجل أحداث العالم ، أرى أن أمريكا قد مارست دورا إرهابيا منظما رهيبا ، كإرهاب دولة مباشر وغير مباشر في جميع أنحاء العالم ، حيث منهجت ورسخت قانون الغاب ، بديلا عن قوة القانون ، كظاهرة رئيسية في قراراتها ، ونفوذها في مجلس الأمن وقرارات الأمم المتحدة ، وخاصة باستخدامها سوط الفيتو دائما ، ومارست لعبتها قمار أوراق الديمقراطية وحقوق الإنسان في العالم ، حيث كرست مبدأ ( صديق عدوها عدو ، وعدو عدوها صديق ) ،( ديكتاتورية صديقها ديمقراطية ،والدفاع عن النفس لدى عدوها إرهاب ، وتكريس إحتلال حليفعا دفاع عن النفس ) وهكذا فلو ذهبت بعيدا في تسطير إثبات إرهاب أمريكا لكتبت مجلدا من الوثائق الدامغة المعلنة الناطقة وليست سرية ، ولن تنسى ولن يستطع أحدا دفنها لأن قامتها أطول من حفر دفنها ( خاصة في ميدان عدائها للدول العربية ) ، إلا أن هذا السجل الإرهابي قد يغيب جزئيا ويهدأ بريقه نسبيا . فلما جاء الرئيس أوباما ، بصفاته الشخصية التي أصبحت معلنة ومعروفة عالميا ،والتي أقنعتني بأنه رجل قانون وأخلاق وسلام حقيقي ( إلا أني أرى أنه سوف يفشل في تطبيق معظم مبادئه بسبب مباديء وسياسات الإرهاب المتجذرة في دولته ) ، فهو قد يستحق الجائزة لاحقا إذا فعلت مبادئه ، وليست في هذا الوقت المبكر قبل أوانها ، ولما كان منحها إليه مفاجأة للعالم كله ، من حيث التوقيت والتطبيق الفعلي المبكر ، فإني هنا أرى أن أحد أسباب تعجيل هذه الجائزة ، قد خطط وشرع لغايات تعجيل تحسين صورة أمريكا ، وليست صدفة ، وفعلا سوف تتحسن صورة أمريكا إلى درجة كبيرة وليست نهائية ، بسبب مباديء وسياسات أوباما شخصيا ، وبسبب فعل هذه الجائزة أيضا .

(5245) الشاعرة ايناس يعقوب
في البدايه ليس من الكلام يجدي واعلم ذلك ولكنه اضعف الايمان ويمكن للتعبير ان يكون جزء من البراكان الداخلي للانسان ...اين السلام واين نوبل واين اوباما ماذا نشغل انفسنا بتفهات والاقصي اليوم يدمر تحت غطاء يضعه الغرب والامريكان باحداث واحتفالات فاشله وذلك لابعدنا عن الواقع الاليم وللاسف العرب مثل النعام يدفن رئسة في الارض وينفش رشيه على ماذا ؟؟؟؟ لن تتغير نظرتنا للامريكان مهما حصل لانه لايوجد سلام ولن يوجد فضل الزيف الذي نراه الامريكان هم الامريكان واين اوباما عن القدس وعن الحصار وعن القتل ..من الافضل ان لا تنحث في اشياء ومخجله .... تحياتي

(5244) انور البشايرة جامعة اليرموك
السلام عليكم هذا زمن الرويبضة الذي تحدث عنة رسول اللة ولو العرب لهم سلطة لمنحو اكثر من نوبل للاستسلام جميعا دون استثناء لم نرى شيء ليستحق اوباما الجائزة لاكن هذه هية حقيقة نول وجائزتة تمنح لغير المستحق

(5242) حامد عبد الحليم الأطير . صحفى ومحاسب قانونى
سؤالكم جاء سريعاً تماماً مثلماكان قرار منحه الجائزة متسرعاً .. فقد طرحتموه بعد 48 ساعة من فوز أوباما بجائزة نوبل .. وهذه فترة غير كافية بأى حال للحكم على تغير الصورة الأمريكية فى العالم .. وعامة فان الجائزة مُنحت لأوباما على اقواله وليس على افعاله .. لأن كل الثوابت الأمريكيه لم يطرأ عليها تغير يذكر .. فهى مازالت تحتل العراق ومازالت رابضة بدول الخليج الأخرى حارسة لنفطها بالخليج .. نعم فهى تعتبره نفطها .. ومازالت قواتها بأفغانستان وستزيدها .. ومازالت سياستها تجاه فلسطين وشعبها كما هى باستثناء كلمانت قليلة تشير لضرورة حل القضية والمطالبة باقامة دولة فلسطنية منزوعة السلطات والصلاحيات والأظافر وبدون جيش وبدون سلاح أى دولة فاتيكانية أو كنتون أو جيب افلسطينى بسيادة اسرائيلية .. ومازال دعمها الكامل والشامل والأعمى لإسرائيل كما هو وسيبقى .. ولكن رغم ذلك علينا ان نعترف بأن اوباما جاء والعالم كله ما بين محتقن وملتهب وواقف على قدم واحدة ومتوتر وتسوده لغة التهديد والوعيد ويسوده منطق غطرسة القوة العمياء بسبب سلفه بوش المتطرف .. وجاء كذلك وصورة العرب والمسلمين فى غاية السوء .. وصار العربى أو المسلم رمزاً للإرهاب .. فقدم خدمة جليلة للعرب والمسلمين حين مسح عنهم تهمة الإرهاب والعنف ومدحهم وأثنى على دورهم و مساهمتهم فى صنع الحضارة الإنسانية .. وكذلك حين اعلن ان الإسلام دين سلام ولا يدعو للعنف .. لقد كان لكلامه مفعول السحر فألجمت نظرة العالم السلبية للعرب والمسلمين وحسنت صورتهم ولو سعوا لتحسين صورتهم بنفس الدرجة لصرفوا المليارات دون ان يحصلوا على نفس النتيجة التى منحهم اياها اوباما .. ربما تكون تلك من اعظم حسناته التى قدمها للعرب والمسلمين .. يبقى ان ننتظر لما ستأتى به الأيام ونرى هل سيكون اوباما زعيم اصلاحى يغير فى ثوابت السياسة الأمريكية ويحقق تغيير فى موقف بلاده تجاه بعض القضايا التى تحتاج لعدالة وشجاعة الموقف الأمريكى لحلها ومنها القضية الفلسطينية والقضية العراقية على سبيل المثال .. رغم علمنا ان اوباما لايعمل بمعزل عن جماعات الضغط الأمريكى ومنها اللوبى الصهيونى ولا يعمل بمعزل عن سلطة الكونجرس الأمريكى ولا بمعزل عن المصالح الحيويةالأمريكية ورغم علمنا انه ليس مبعوث العناية الألهيهإلا اننا نأمل منه فى بعض العدالة والعقلانية الأوبامية .

(5241) ليندا العبادي
لا اعتقد أنه بمجرد منح الرئيس الأمريكي اوباما جائزة السلام فإن ذلك سيغير من حقيقة الصورة الذهنية لدى العالم عن القوة العظمى "امريكا". جميعنا يعلم وبلا ادنى شك أن لأمريكا بصمات واضحة في بعثرة الجثث البشرية في كل بقعة من بقاع العالم فكيف لهذا العالم أن ينظر ومن جديد الى امريكا كالبلد "اللي ذابح حاله" للسعي الى تحقيق السلام و بمجرد منح المستر اوباما هذه الجائزة التي لا اعتقد انها منحت لمستحقها. لا أنكر بأن الرجل "اوباما " يحاول "عبثا" لتحقيق شيء يذكر لدفع ع ملية السلام ولا "بلا جدوى"،،سؤالي للمستر اوباما الحاصل على السلام هو: ما مدى الانجاز على ارض الواقع لتحقيق سلام عادل وشامل وحقيقي في الاراضي الفلسطينية والتي لا تزال حتى اللحظة تعاني مرارة التواطؤ الامريكي مع الخنازير الاسرائيلية؟؟

(5240) نزار عبد الغفار-صحفي
اعتقد من الاصح القول هل سيساعد منح اوباما الجائزة على تحسين صورة امريكا..لان الجائزة لا تمنح بوجهات نظر عربية او احدى دول العالم الثالث التي تشعر بالهيمنة الامريكية وتجبرها وانما من وجهة نظر غربية خالصة.لذلك هل غيرت امريكا صورتها ام انها جملتها واعطتها (نيولوك)جديد لاجل تغطية فشلها ايام بوش..

(5238) إكرام الزرو التميمي
إكرام الزرو التميمي كاتبة / وصحافية إذا لم نستطيع تغيير الإستراتيجيات الممنهجة من دول العالم المتحكمة في السيطرة ومنذ عقود في إحكام سيطرتها على الدول النامية أو دول العالم الثالث ومن ضمنها فلسطين والعراق وأفغانستان بدائرة الصراع المتأرجح بين مد وجزر ! فقد آن الأوان أن نغير أنفسنا نحن وبإستراتيجية مختلفة بالتعامل من خلال العديد من الوسائل المطروحة سابقا أو آليات جديدة وسياسة جديدة تستطيع بها الشعوب إلزام الدول بشمولية طرح السلام لكل دول العالم, وبالتغيير الكلي للنظرة الدونية التي ينظرون بها ويتعاملون بها مع الأمة الإسلامية والعربية بوجه الإرهاب. ودعونا نتأمل قليلاً ونأمل بأن يكون منح الرئيس الأمريكي أوباما لجائزة نوبل للسلام, مؤشراً إيجابياً ومحفزا ً للساسة في العالم في العمل , وتكريس النهج بطرح حلول ومبادرات سياسية متوازنة ومعقولة وعادلة وتحديداً للقضية والصراع الفلسطيني الذي ما زال يرزح تحت الاحتلال الصهيوني, ونجد اللوبي الصهيوني بالعالم وخاصة بأمريكا هو المحرض دوما ً وبتطرف ضد الفلسطينيين وحقهم بإقامة دولتهم الفلسطينية المستقلة وحقوقهم الشرعية التي لا لبس بها ولا جدل. لن تعول الشعوب كثيراً ما بين عشية وضحاها بأن تلمس التغيير ولكن قد تكون رسالة الشعوب لساسة العالم بأنه حان الوقت لتعيش الإنسانية على الأرض بسلام بنهج عادل ومتوازن دون فيتو العام المقبل, كي تستتب الشرعية الدولية, وحقوق الإنسان لا تنتهك والدماء لا تسفك, وكي لا نشعر كشعوب مضطهدة؛ !! وهناك من يتغنى بالسلام كشعار فقط ! دعوة للرئيس أوباما كي تستحق ما نلت حقق رمزية ما نلت بفرض واقع جديد وسلام عادل للشعوب التي تعاني ولتسترد الشعوب حقوقها.

(5237) صابرين الصباغ >>> كاتبة
الحقيقة أنه سيظل البيت الأبيض أبيضا من الخارج أسودا من الداخل بفعل اليهود المسيطر ولن يتغير الأمر لو كان ساكنه بوش أبيض أو أسود .. أى سلام تنشده أمريكا وأوباما .. وهم المصدر لأول لأسلحة الدمار الشامل .. مصانع السلاح الأمريكية لمن تبيع إن عم السلام فلاقاتل غير الغرب ولا مقتول سوى الشرق .. دعونا من المهاترات ماذا فعل هذا الأوباما في إجتياح غزة نحن نستحق جائزة نوبل للسلام لأننا نقتل ونذبح ونضحك ونصافح من يدس الخنجر في ظهرنا ..

(5236)
الهادي حامد
التغيير الذي حصل في هرم الادارة الامريكية هو تشبيب لصورة امريكا التي شاخت وتهرّمت، ودخول الصهيونية العالمية مرحلة هضم مكاسبها واستئناف سرقة العالم مجددا.. جائزة نوبل أداء ركحي وشكل تمويهي يظهر التغييرات المزعومة كما لو كانت حقيقية ومبدئية ، ويظهر الفرس الجديد اوباما كما لو كان مناضلا حقوقيا ، قريبا جدا من سلفه الذي صفقت له المؤسسات العالمية كثيرا نفاقا وبهتانا..مايحصل ياإخوان ان الانسان المعاصر يتعرض الى تغيير جيني قهري وبأدوات سياسية، اذ يراد له ان ينحول الى ببغاء او قرد راقص في حلك الظلام..ثمة استغباء للعالم لا نظير ولا سابق له..بينما الاذكياء ، من بعض الضحايا ، يتألمون ويتفرجون..! الامل معقود على المقاومات أيّا كانت وأيّا كان ظلم امريكا وقوى الدعم الخفية...ان تلقن الاغبياء وفقراء القيم والروح دروسا مرّة في احترام الانسان..ذلك الكائن الذي تحول من مقدس الثقافة او السياسة الى مقدس بندقية المقاوم.

(5235) محمد أبو علان - كاتب ومدون فلسطيني- فلسطين المحتلة 1967
حتى أكبر المنجمين وأقدم المحللين لم يكن بمقدورة توقع أن تكون جائزة نوبل للسلام من نصيب الرئيس الأمريكي باراك أوباما لأسباب عدة منها، عدم إكماله العام الأول من فترته الرئاسية التي امتازت بالجمود وعدم تحقيق أية منجزات سياسية على المستوى الدولي ممكن أن تكون مبرر لمنحة الجائزة، وتغير صورة أمريكا في العالم لن تغيرها عشرات جوائز نوبل للسلام ما لم يكن تغير حقيقي في السياسية الخارجية الأمريكية تقوم على أساس وقف الدعم المطلق لدولة الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، وسحب القوات الأمريكية من إفغانستان والعراق، ووقف المجازر التي ترتكبها القوات الأمريكية وحلفائها في هذه الدول، ناهيك عن ضرورة وقف الدعم المادي والمعنوي لقوى الظلم والقمع والنظم غير الديمقراطية في العالم.

(5233) المحامي رأفت خليل البهــادلــة
من الواضح جدا ان الجائزة تم إهدائها الى الرئيس أوباما ولم ينالها عن جدارة , وهو بنفسه قال ذلك: انا لا استحقها, إذ أنه يعلم في قرارة نفسه أنه لم يفعل شيئاً على أرض الواقع يعزز السلام العالمي, وهذه حقيقة لا تخفى على المتابع وعلى الجميع, لكن للأسف بعض هذا الجميع يريد ان يتغاضى عما يدركه ويتغابى على الناس ربما لاسباب منها النفاق والمحاباة والمداهنة او لسبب مشروع خطر في مخيلة اللجنة مثل حثّ اوباما على عمل المزيد لأحلال السلام في العالم, أذ انه حتى لو كانت نوايا اللجنة حسنة وسليمة فهذا لا يكفي لإهدار الأسس التي قامت من اجلها الجائزة. إن اللجنة المشرفة على جائزة نوبل تخطىء اذا كانت تظن بأنها فعلت خيراً بمنحها الجائزة الى الرئيس باراك أوباما, فأيا كانت المبررات لذلك فهي خالفت الأسس التي قامت من أجلها الجائزة, النوايا الحسنة والكلام الجميل وتسعة اشهر لا تكفي, فبكلمة او موقف واحد من الرئيس اوباما قد يؤدي لتقويض السلام العالمي بأكملة, ومازالت أدارة أوباما لم تختبر بشكل حقيقي وامامها ثلاث سنوات ونيّف. إن ما يستحق البحث والتوقف عنده هنا, هو هذا التماهي والتمييع للأسس والمبادىء والأخلاق والقواعد النظامية التي تحكم كافة مناحي الحياة لتصبح مبنية على أسس براغميتيه مصلحية يتم تزويقها وتغليفها بورق جميل وبنكهة حلوة لتبرر الخروج على هذه الأسس والمبادىء, وهذا الأمر بدأ يتفشى في كل مكان أبتداءً من المؤسسات الدولية الى أنظمة السير بل حتى لعدم الانتظام بالدور بأنتظار الحافلة عند الناس البسطاء, الكل يجد مبرراته لعدم احترامه للنظام بعدم أحترام الأخرين له, وكأن الخروج عن النظام أصبح موضة, فهل نعتب بعد ذلك على لجنة جائزة نوبل لمخالفتها اسس الجائزة, فلديهم مبرراتهم الجميلة والمزوقة التي يحاولوا ان يقنعوا العالم بها ويقنعوا أنفسهم بها, لكن الجميع في قرارة أنفسهم موقنون انها خاطئة وغير صحيحة, ويكفي ان صاحب الجائزة قالها بنفسه لكنه للأسف قبلها, وكان يمكن أن يقدم شيئا للسلام العالمي لو أنه رفضها, فما أحوج العالم الى صدمات أخلاقية ترجعه الى صوابه وتجعل الأخرين يخجلون من أنفسهم.

(5232) محمد صالح مشهور
في الحقيقة الصورة الامريكية معتمة نتيجة الممارسات السيئة والمتعمدة من قبل الجناح المتطرف تجاه العرب والمسلمين ولذا فأن التراكمات لدى المواطن العربي والمسلم المنتشرين في بقاع العالم والمتعاطفين معهم وغيرهم الكثيرين الذين تعرضوا للهمجية الامريكية في اسيا وافريقيا واوروبا وامريكا الجنوبية لم يسلموا من هذه العنجهية. وتغيير الصورة لا تحتاج الى تغيير صورة أو جوائز نوبل بل الى ممارسات على ارض الواقع تساعد على تغيير نوعا ما من الصورة السيئة المرسومة في الاذهان للسياسة الامريكية ونحن بانتظار اوباما وما سيبديه من حسن نوايا من خلال التغيير الجذري في السياسة الامريكية ان صح القول .

(5231) نوري جاسم المياحي - ضابط متقاعد
ان منح الرئيس اوباما جائزة نوبل للسلام .. خطوة صحيحة على الطريق الصحيح .. لان الرجل يبذل جهودا مشكورة نحو نشر اسلوب الحوار بدلا من الحروب .. واعتقد ان هذا النهج هو الافضل لتجنيب الشعوب ويلات الحروب وماسيها .. وبالرغم من قصر المدة التي مارس فيها السلطة نجد معالم سياسته تظهر بوضوح على المشاكل المعقدة التي ورثها من اسلافه .. حروب وقتل ودمار ..حقد وكره وضغينة لامريكا وسياستها البغيضة .. دعونا لانحاكم الرجل على ما انجز وانما على نواياه .. وانني اعتقد ان نواياه خيرة ونبيلة .. ولكنها تصدم بسياسة الاشرار وتجار الحروب من شركات صنع الاسلحة .. واليمين المتعصب وفي مقدمتهم اليمين الاسرائيلي واللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة .. انني اعتقد ان هذه الجائزة ستدفعه اكثر لبذل المزيد نحو احلال السلام في العالم .. وتبرعه بقيمة الجائزة للجمعيات الخيرية لاكبر دليل على طريقة تفكيره ونبل اهدافه .. والله اعلم بالنوايا

(5230) صالح السلامه
الجائزه فقدت مصداقيتها حيث أنها سيست واصبحت منحه تمنح لأغراض جلها سيساسيه ولكن منح الجائزه لأوباما مع انه لامقارنه مع بوش لايمكن ان تسهم في تحسين صورة امريكا الملطخه بالدم والفواجع والقتل والدمار وما زيادة قواته في أفغانستان والقتل في اماكن مختلفه الا منافية لمفهوم الجائزه فالسلام هو عدم وجود القتل وإزهاق الأرواح لذلك هي منحه وجائزة ترضيه

(5229) أمينة بن طوطاح
إن منح براك أوباما هذا الوسام دليل على أن السياسة الأمريكية قد تغيرت وتوجهت نحو السلام لا غير..فيا ما تحصل أناس قبله على نفس الوسام ولم يحدث شيء بعدها..ولكن هل لأنه يعتبر الرئيس الحالي للولايات المتحدة الأمريكية؟؟ برأيي لم ولن يطرأ أي تغيير فليس حكم أمريكا قائما على شخص واحد فقط (أوباما) حتى وإن كان أحسن من سلفه في نظر البعض، ولكن السياسة الأمريكية تعتمد على شطرين وقراراتها تتخذ من منبعين رئيسيين...(أوباما هو الواجهة الشكلية لأمريكا لا غير)...لكن السؤال الذي يطرح نفسه: كيف ولم منح هذا الوسام؟ هل مر من الزمن ما يكفي وهل حقق من إنجازات تتعلق بالسلام ما يكفي؟؟؟ أصلا ما هو التعريف الحالي لجائزة نوبل للسلام؟؟؟

(5228) محمد السويسي / باحث إقتصادي
من ردود الفعل الإسرائيلية بالسخرية والرفض لفرارات البيت الأبيض ، خاصة في قضية المستوطنات الإسرائيلية التي لم نكن نعهدها قبل مجيئه ، فإن هذا أول رئيس أمريكي ضعيف لاصلاحية له ولااحترام أو نعاون من المؤسسات الحكومية أو العسكرية بسسب لونه مما يدل على تأصل العنصرية في الداخل الأمريكي التي اعتقدنا لفترة أنها أضحت من الماضي الأمريكي البغيض . هذه العنصريةتغذيها اللاأخلاقية التي برزت في الفساد الإداري والمالي والرشوة وأدت إلى الأزمة المالية خلال عهد بوش . هذا الإنحدار الأمريكي يفسر لنا العجز الأمريكي واللإنساني في التعامل مع الشعوب المغلوبة على أمرها والأصرار على الوقوف مع الجريمة والإغتصاب والقتل ضد الشعب الفلسطيني في قضيته العادلة ونضاله المشروع في المقاومة إلى حد خلق حركات إرهابية تتشح زوراً بالإسلام وتمويلها للإساءة للمقاومة في فلسطين والعراق وأفغانستان بأعمالها الإرهابيةبحيث أن جمعاً كبيراً من المسلمين الجهلة لدينهم وبالمؤامرات الإسرائيلية يعتقدون بأن برجي نيويورك قد دمرا من قبل إحدى الحركات الإسلامية المنشأة من قبل المخابرات الأمريكية ، وليس بتدبير أمريكي صهيوني لاجتياح أفغانستان والعراق لمحاصرة إيران واستنزافها اقتصاديا وبالتالي إسقاط نظامهاالإسلامي بعد توريطها بعداء مع العرب مع نجاحهم في إبعاد الإصلاحيين عن الحكم وتشجيع الديكتاتورية و الحكم الفردي فيه بما يحالف الشريعة الإسلامية التي تدعي إلى التشاور في إدارة الحكم ، وفي نجاحهم المزمن في خلق حركات إسلامية وأحزاب معادية للعروبة بتكفير أصحابها والعمل على معاداة الأنظمة العربية من الداخل وتغتيتها لصالح الصهيونية العالمية مع اللحى الكثة وتوفر المال والسلاح بين أيديهم .ولذا فإن منح جائزة نوبل التي تمسك بزمامها الصهيونية العالمية ليس سوى خداع ومزيد من الإستهزاء والنكتة بالشعب الأمريكي وبأوباما عندما يمنح جائزة من أجل السلام كرئيس لأمريكا ، فأي سلام صنع وقرارات الأمم المتحدة لاتطبق، كما ولا زال الأحتلال الإسرائيلي جاثماً على ارض فلسطين ، و أمريكا ترفض تطبيق قرارات الأمم المتحدة بشأنها كما ولا زال الإرهاب والتقنيل يسود العراق وأفغانستان من قبل الإحتلال الأمريكي .ومع تماثل حالة الشعب الأمريكي مع الشعب العربي في الذل والخنوع لإألاعيب الصهيونية فإن مستقبلهم لن يحتلف عن مصير ومستقبل العرب وقد استحوذت على وضعهم الإقتصادي والمالي ودفعت بنظامهم نحو الإفلاس للتحكم بمصيرهم وقراراتهم بما نلحظه بشأن القضية الفلسطينية .

(5227) صلاح الانصارى محمد
اولا اعتقد ان اوباما رئيس غير مصنوع ولا هو سابق التجهيز ولا تعد لة الاوراق كى لا يتجاوزها وهو يحاول ايجاد توازن بين الطبقة الوسطى والطبقة العاملة بدليل اقتحامة موضوع التامين الصحى ويقترب من النقابات ويحاول ان يغير ليس من جوهر امريكا واستراتيجيتها وانما من شكلها فى وقت كراهية الشعوب لها ويحاول ان يبسط من اداء الرئيس الامريكى واعتقد انة قد نجح الى حد كبير فى ان يكتسب شعبية كبيرة فى الاوساط العمالية فى امريك وهم بكل تأكيد كانوا جيشه فى الانتخابات ويحاول ان يدخل الى قلوب الشعوب من مدخل روحى مغلفا خطاباتة بالمشترك الاخلاقى والانسانى للاديان وهو هنا لا يتمسك بالنهج الصليبى وفى كل الاحوال كانت امريكا فى حاجة الى ادارة من هذا النوع وكان العالم فى حاجة الى مثل هذة الهدنة لالتقاط الانفاس لكنها بكل المقاييس مرحلة يجب ان ناخذ الوقت الكافى فى تحليلها

(5226) د مصطفى شلبى بطين
لا لم تغير شيئا من الصورة الذهنيه السلبيه عن أمريكا وخاصة فى دول العالم الاسلامى والعربى .وذلك لان اسباب هذه الصوره مازالت قائمه لم تتغير وسلوا العراق التى دمرت ملايين النساء اللواتى رملن أكثر من الف وخمسمائة عالم نووى عراقى قتلوا .العراق التى أوشكت أن تصل نسبة الأميه فيها الى الصفى أصبحت تعانى من التسرب الدراسى للاطفال الذين يعملون لاعالة اسرهن بعد قتل الاب أو العائل وهذا غيض من فيض . وسل أفغانستان الذى مازالت أمريكا تكابر وتذيد من عدد قواتها هناك وهى لاتدرى أنها مقبرة لهم كما كانت مقبرة للسوفيت . وأخير القضيه الاسلاميه المحوريه وهى قضية فلسطين ماذا أقول فيها يكفى آخر مواقف أوباما وضغطه على عباس لسحب وتأجيل تقرير جولدستون .ياسيدى منح أوباما هذه الجائزه نال منها ومن سمعتها وحيادية وشفافية القائمين عليها .!!!!

(5225) مهندس حاتم ابو شعبان/كاتب ومحلل سياسي
انمنح جائزة نوبل للسلام للرئيس الامريكي اوباما لا يمكن ان تغير صورة امريكا المفضوحه في العالم ولكنها ستغير صورة اللجنه التي تمنح الجائزة امام من كانوا ختى الان مايزالون يعتقدون ان هذه اللجنة نزيهة فقد ازيلت ورقة التوت عن هذه اللجنه نهائيا لتثبت انها غير نزيهه للقاصي والداني ويجب ان لا نعير اهتمامنا لهذه الجائزة ولمن تمنح وعلينا ان نتذكر انها منحت لاكبر ارهابي في العالم الذي لم ولن ياتي مثله ارهابيا وهو مناحم بيجن بمناسبة توقيعة على اتفاق سلام مع مصر .فهل قدم بيجن شيئا للسلام . ان كل ما فعله هو اعاد اراضي مصريه كان قد احتله بالقوة العسكريه وقتل عشرات الالاف من ابناء الشعب المصري البطل ولم يقدم منة لاحد وهو في نفس الوقت كان يقتل الالاف من ابناء الشعب الفلسطيني في الاراضي الفلسطينية المحتله ولبنان ويقصف بالطائرات الحربيه سوريا ولبنان وتونس والعراق .فهل هذا يستحق جائزة نوبل للسلام انني هنا لا اتهم اوباما ارهابيا بدرجة الارهاب التي بها بيجن ولكن كان من الممكن ان اقبل ان يمنح هذه الجائزة لو قام بالاتي :-0 0-سحب القوات الامريكيه من افغانستان واعتذر للشعب الافغاني على الجرائم التي ارتكبها سلفه بوش ضد الشعب الافغاني 0-سحب القوات الامريكيه من العراق نهائيا واعترف بالخطا الفاحش الذي ارتكبه سلفه بوش بالادعاء بوجود اسلحة دمار شامل في العراق وبعدها تبين كذب هذا الادعاء بعد ان دمر العراق 0-اعترف بالحقوق الشرعية للشعب الفلسطيني وقر بالجرائم التي ارتكبتها العصابات الصهيونية في فلسطين قبل عام 1948 والتي ادت الى هجرة الشعب الفلسطيني من ارضة واقيمت اسرائيا على فلسطين واعترف بحق الشعب الفلسطيني بالعودة الى ديارهم والتعويض وتقرير المصير وشرع فورا بتنفيذ اقامة دولة فلسطين المستقله ذات السيادة الكامله على كامل الاراضي المحتلة عام 1967ارضا وبحرا وجوا وحدودا دوليه وعاصمتها القدس الشرقية كامله وتحت السيادة الفلسطينية الكامله - والاعتذار للشعب الفلسطيني على الجرائم التي ارتكبت بحقه من قبل اسرائيل 0- قيامه بوقف كافة التدخلات الامريكية في الشئون الداخليع للعديد من دول العالم وفض الهيمنة الامريكيه على دول العالم والمنظومة الدوليه 0-0-0-0- فاذا ما قام اوباما بكل هذا فعند اذن يستحق جائزة نوبل للسلام لو كانت اللجنة التي تمنحها حيادية ... ولكن من المؤكد ان لو الرئيس اوباما شرع فعلا في البدء بتنفيذ هذه الاشياء فانه سيتم اما قتله او توريطة في فضيحة اخلاقيه او ماليه او الكشف انه مازال مسلما ولم يعتنق المسيحيه او انه ارهابي وشريك اسامة بن لادن في الترول - علما بان بوش كان فعلا شريكا لعائلة بن لادن وشقيق اسامه في البترول ولكن لم يتكلم احد في ذلك لان بوش كان يحقق سياسة الهيمنة الامريكية وارتكاب الجرائم في افغانستان والعراق وفلسطين ويقدم الدعم المطلق واللا مجدود لاسرائيل 0 من هنا صورة امريكا لن تتغير اطلاقا والتعامل معها في المفاوضات وغيره ليسالا من باب حكم القوي ودرء الاخطار منها ولكن ليس لانها نزيهة اطلاقا 00 مع الاحترام مهندس حاتم ابو شعبان / غزة فلسطين

(5223) محمد الصدوقي
اظن انه مجرد تغير لهجة وخطاب امريكا الرسمية من لغة العجرفة والاستعلاء والتهديد والقوة إلى لغة السلام...على لسان أوباما،فغنها تستحق(وبشكل كاريكاتوري،وبطرقة غير مسبوقة من طرف غدارة الجائزة) جائزة السلام.هذه قراءة اولى ممكنة،والقراءة الثانية:ربما أراد أصحاب الجائزة توريط أمريكا/أبوما في تبني ونهج السلام في علاقة امريكا مع العالم...فلايعقل من الآن ان يدعو الحائز على جائزن نوبل للسلام إلى الحرب والكراهية والعنف...الأيام وحدها سترينا هل بالفعل يستحق أبوما الجائزة،وهل بالفعل الجائزة هي توريط من اجل تبني ثقافة السلام في السياسة الدولية لأمريكا.على أية حال مبروك أوباما بالجائزة اللغز.

(5222) المحامي أحمد الهناندة
الحكم على أثر أو إنعكاسات حصول الرئيس الأمريكي باراك آوباما على جائزة نوبل للسلام على صورة أمريكا في العالم ألآن هو سابق لأوانه ،إلا أن تلك الجائزة قد تشكل دافعاً معنوياً له للاستمرار في محاولاته لتنفيذ طروحاته على أ رض الواقع وهذا شيء ايجابي بحد ذاته ، كما أن مجرد نجاح اوباما في الانتخابات الرئاسية وتوليه كرئيس للولايات المتحدة الامريكية ، بما يحمله من لون ومشروع قد غّير صورة أمريكا في العالم نسبياً وعزز من ذلك ما يحمله من طروحات مختلفة تماماً عن سلفه ، إلا أن هذه الصورة تبقى مرهونة بقدر مايحققه على أرض الواقع في المستقبل ، وهذا مرهون أيضاً بمدى قدرته على إحتواء سهام المحافظين الجدد ..

(5221) هشام الهلالى - كاتب صحفى ومحلل سياسى
لااظن مطلقا ان الصورة الاجمالية التى زرعها بوش الابن يمكن محوها فى تسعة اشهر هى عمر ولاية الرئيس اوباما ، والمتابع لما يحدث يدرك ان اوباما رئيس ضعيف وربما هناك من يملى عليه سياساته بسبب عقدة الذنب التى تلازمه بكونه له جذور اسلامية ، ولانه اول رئيس امريكى ملون ، والاحداث تؤكد دلالات مانقول فمنذ مجئ اوباما تم تشديد الضربات على المسلمين فى افغانستان وتم زيادة اعداد القوات هناك ، واصبحت افغانستان جحيم لمن يسكنها ، الى جانب انه لم يأخذ القرار الحاسم باغلاق سجن جوانتنامو حتى الآن برغم وعوده المتكررة بأن اغلاق السجن ضرورة ومسألة وقت ، برغم وجود مايقرب من الفى معتقل مازالوا بين جدرانه حتى الآن ، فاى سلام هذا واى تسامح هذا ، يوما بعد يوم تفقد نوبل للسلام مصداقيتها لانها تذهب الى اناس لايستحقونها احيانا ، ولن تتحسن الصورة طالما بقيت داكنة وغير واضحة لدينا نحن العرب والمسلمين.

(5219) دكتور أحمد محمد المزعنن
بسم الله الرحمن الرحيم اسألوا عن ذلك طالبان وشعب باكستان ،وأفغانستان المدمرة ،والغالبية العظمى من الشعب الفلسطيني المنكوب بسلطة أوسلو وفريق الجواسيس والسماسرة والخونة العملاء في رام الله ،واسالوا أيضًا مليونين يتيم وأرملة ومشرد وضائع في العراق ،واسألوا ،أسر الشهداء في أفغانستان التي دمرها الغزاة الأمريكان وحلفاؤهم الصليبيون،واسألوا شعوب الأرض المرعوبة من أنفلونزا الخنازير التي صنمعتها وصدرتها إلى العالم زعيمة العالم الحر .إذا قال هؤلاء إن مليون جائزة نوبل وكل مياه المحيطات ورمال الشواطىء لا يمكنها أن تزيل ما علق بأوسخ صورة في التاريخ البشري عن أمة من الأمم المتجبرة الظالمة التي ترفع شعارات براقة عن العدالة والحرية وهي أكبر منتهك للكرامة الإنسانية. هل يمكن للدماء التي سفكت والضحايا المشردين والبيوت المدمرة أن تزول صورتها من مخيلة البشر تتحسن صورة أمريكا قلعة الظلم ومرتع الصهيونية،منح نوبل لأوباما الفاشل الذي انضم إلى طابور الطغاة حيلة قذرة تحدث لأول مرة في مجال لم تصل إليه مخازي وجرائم المحتالين إلا نادرًا،كيف تمنح هذه الجائزة على النوايا لرئيس لم يكمل عامه الأول ،وهي أكبر جائزة تمثل شرف الإنسانية وتطلعها نحو السلام والحرية ولا تمنح إلا لرجال ونساء كافحوا وعملوا عملا واقعيًا في الميادين المختلفة وبصبر وموضوعية وتفانٍ ،إنها تمنح للعمل الحقيقي المتميز المثمر ،ولا تمنح للنوايا التي لا يعلم بها إلا الله لأن أصدق البشر الذي لا ينطق عن الهوى محمد بن عبد الله الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم يقول إن النية محلها القلب فكيف يعلم هؤلاء البغاث مكنونات القلوب ؟ هذه حيلة يهودية صهيونية تعطى لأكبر شخصية خدمت اليهود المحتلين بالحركات المسرحية التمثيلية التي يحاول بها أن يفرض التطبيع وما يتداعى بعده على العرب والمسلمين من الشرور في حالة الضعف والتشرذم .

(5218) كاظم محمد/ كاتب
ان منح اوباما لججائزة نوبل للسلام كرس الشكوك التي تحوم ومنذ سنين حول الدوافع السياسية لمنح هذه الجائزة . فماذا فعل اوباما ليمنح الجائزة ، اذا كانت الجائزة لشخصه الاعتباري ، فكونه رئيس قوة عظمى منتخب نادى بشعارات وورفع يافطات التغيير لكنه تعثر وتراجع بالاختبار الاول بما يخص سياسة الولايات المتحدة تجاه اسرائيل وحق الشعب الفلسطيني في ارضه وكيانه ، ولا زال اسيرا لسياسات خلفه بوش وتداعيات هذه السياسة وخاصة حروب افغانستان والعراق . ان منح الجائزة لرئيس الولايات المتحدة ، يعني منحها لامريكا كدولة كما عبر اوباما عن ذلك وهذا اسوأ ما في الامر ، كون امريكا ليس فقط لم تعمل من اجل السلام بل سعت باستمرار الى اشعال الحروب وخوضها ووقتلت ملالايين البشر ورملت مئات الاف من النساء ويتمت ملايين الاطفال ، فما هي الاسس التي بمموجبها تمنح امريكا ورئيسها هذه الجائزة . كان الاحرى برئيس امريكا ان يمتنع عن قبول الجائزة ليكرس مصداقيته الشخصية على الاقل امام شعوب العالم التي حرص ان تصلها اصداء خطاباته عن التغيير والعدل والاحترام في التعامل الدولي .

(5217) المهندس فارس كلداني
لا اعتقد ان صورة السياسة الامريكية المحرجة بعد غزو العراق تتغير بجائزة نوبل اخوتي الاحباء كل مواطن عربي ومثقف هو على يقيين بأن السياسة الامريكية لا يمثلها شخص او رتبة عسكرية اطلاقا ، بل اللوبي الحاكم وهذا اصبح معروف (مثل الله واحد) فقط بالوقت الحالي امريكا تحتاج لبعض التلميع لوجهها الذي تطلخ في فضيحة غزو العراق فأتوا لنا بأوباما دعوني اسألكم سؤال من منكم يصدق ان اللوبي الصهيوني الذي يحكم الولايات المتحدة والشعب الامريكي الذي وصفة له الامة الاسلامية زورا بأنها امة لاتعرف السلام ولا تؤمن بالديمقراطية ؟؟؟ اي عاقل يستطيع ان يصدق هذه الانتخابات ودعم شخص ذو اصول اسلامية ؟؟ لكن الحقيقة ان الوقت الراهن يستوجب تلميع صورة الديمقراطية الامريكية التي استخدمت لدمار الشعوب ، قولوا لي هل من عراقي فقد اخيه او ابه او زوجة تأرملت ستتبتسم لابوما حين حصوله على جائزة نوبل ؟؟؟ ام شخص او طفل فقد احد اطرافه فهل سيلاقي يد يصفق بها لابوما ؟؟؟ للاسف الولايات المتحدة حولت العالم الى جمعية مغلقة تخترقها الرشاوي والاغراءات والمسريحيات الكاذبة التي ادت الى سقوط صورة الولايات المتحدة في جميع انحاء العالم صدقـــــــــــــــــــــــــوني واقســـــــم بالله ليس العرب والمسلمين فقط كرهوا الولايات المتحدة هل تعلمون واني اقسمت في كندا جميع الشعوب بما فيهم الاوربية لم الاقي شخص واصادفه يتقبل هذا الاسم بدون شتيمة . لا اقول سوى وخاصة للاخوة العرب تمسكو بوطنكم وحكوماتكم مهما كانت لانه افضل بكثير وخذوا العراق عبرة للديمقراطية المزيفة واشكركم على هذا الموقع الممتاز كما اود ان اوضح واكرر كشخص انا معجب بالدور الذي يقوم به اوباما ولا اعتراض عليه ولو كان دور مسرحي لفترة تستوجب ذلك ، ولكن هذه ليست الحقيقة ، بل دائما احذروا الذئاب الخاطفة وشكرا

(5216) نور الدين محمود - كاتب ومحلل سياسى
باراك اوباما - الوارد الجديد على البيت الابيض علق عليه الكثير آمال التغيير ظنا منهم ووهما انه مثل الحكام العرب _ الحاكم بامرة _ يستطيع ان ينسف ما جاهد فيه سابقوة ولم يدرى هؤلاء المساكين انه يعمل وفق منظومه محددة تتحكم فيها المصالح الامريكيه من جانب واللوبى الصهيونى من جانب آخر فكل رئيس لامريكا جاء ليكمل طريق سار فيه سابقوة ولكن بصورة تجعل الاخرين يحسنون الظن ويعلقون الامال وهكذا العقل العربى يعتمد دائما ان ياتى التغيير من الغير ( كنت قد قرات ان احد ممثلى بريطانيا ابان احتلالها لمصر قد حضر حفلا غائيا للمطرب الشهير ايامها محمد عبد المطلب وهو يغنى ويقول يامين يجيب لى حبيبى فعلق هذا الرجل قائلا " يريد العرب من ياتى لهم بحبيبهم " منتهى الاتكالية على الاخر ... هذا هو حال العقل العربى وطبقة المفكرين من العلمانين العرب ولكى اكون منصفا ليس كل المفكرين فلست مع نظرية التعميم .. ظن هؤلاء البعض ان اوباما سوف يغير وجة التاريخ لمجرد انه القى خطابا من مصر ولان جذورة مسلمه متناسين انه رئيس اكبر دولة ترعى مصالح اسرائيل وان مصلحة امريكا فوق كل المصالح وهنا اطرح سؤالا يمكن ان يوضح ما اريد الوصول اليه ( ما الفارق بين مشنقة من الليف - الجبل الخشن - ومشنقة من الحرير ) فسياسة بوش مشنقة من الليف تخيف وتدمر وتقتل ... ومشنقة اوباما من الحرير انت الذى تضع راسك فيها ظنا انها زينه ولكنها القتل بعينه هل سحب اوباما جيوشه من العراق هل سحب اوباما جيوشه من افغانستان هل رفع اوباما الدول المسلمه من قائمة الارهاب هل قرر اوباما ان يفتح الحريات للمسلمين هناك فى الصلاة والحجاب الاقامة والتنقلات اذا ما الجديد الذى يجعل اوباما اهلا لان ياخذ جائزة نوبل للسلام هل وقفه لليهود عن تدمير المسجد الاقصى هل تركه للشعوب العربية فى تقرير مصيرها هل ادانته لحصار غزة الظالم ام لانه وضع اجهزة كشف الانفاق على حدود مصر - فلسطين لاتمام الحصار فعلا اوباما يستحق جائزة نوبل لانه عمل على رعاية مصالح اليهود الذين يتحكمون فى الجائزة وان شئت فقل هى رشوة مقنعة من اليهود على خدمات اوباما فالكل يصدر عن مشكاة واحدة ويسير فى طريق واحد وصدق الله تعالى ( ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم ) وعلى راى المثل : عدوك عدو دينك وبالتالى علينا ان نعمل ونجاهد من اجل حريتنا وعقيدتنا ولا بنالى بالاخرين . بمعنى ان نعمل ونجتهد ونعلى شان العلم والعلماء ونقرب الاتقياء والمصلحين ونقصى الخبثاء والنفعيين حينئذ سوف تتطلع اعين العالم الينا بدلا من لهثنا وراءهم ( ان الله لايغير ما بقوم حتى يعيروا ما بانفسهم ) والله من وراء القصد وهو يهدى السبيل

(5214) سعدي عوض الزيدي/كاتب واعلامي
انا لاتشغلني قضية يستحقها او لايستحقها لأن القضية محسومة فهو رئيس دولة مهيمنة وسيد القطب هو ...ودولتة جنودها استطاعوا تحويل العالم الى ثكنة عسكرية .. ومع ذلك لايحيرني هذا بقدرما يحيرني ان مبلغ الجائزة وحتمآ لها مبلغ هل يستطع به السيد اوباما دفع ديات ضحايا دولته المتزلفة في العراق وافغانستان .. وهل تستطيع الجائزة مسح الكراهية لأمريكا .. ان الحذاء قذف به بوش هو الوسام الرفيع الذي تستحقه امريكا على مدى دهور .........................

(5212) معين نعمان الريفى رئيس الهيئة الفلسطينية شعاع فلسطين
من وجهه نظرى بل وهذة الحقيقة ان صاحب الجائزة غير مقتنع انة حصل على جائزة نوبل وفعلا بأى حق يستحقها وهو لم تنجز اى شى لشعبة اولا وعلى كافة الاصعدة الامنية والسياسية والاقتصادية لحتى الان اوباما لم يحقق ايا منها ولا اعلم على اى اساس منح هذة الجائزة عل احدث طفرة فى الوضع الامنى او السياسى او الاقتصادى ام هل فرض السلام والامن والامان فى اى من اقطار العالم هل رفع الظلم عن الدول والشعوب المنضهدة ام انة اخترع شيئ عابر للعقل البشرى ام اختراع العلاج لمرضى الخنازير وعلى راى المثل العربى قديش الك فى القصر مبارح العصر بكل الاحوال وتحت اى ظرف لا يستحق الجائزة لانة الوضع الامنى والسياسى والاقتصادى العالى لا زال يراوح مكانة بل اكثر من ذلك ازداد سوءا وعلى حسب علمى انا الجاهزة تمنح لاشخاص مخترعين او ارساء الامن والسلام او لقضايا انسانية ولكن اين اوبا من هذة جميعا فعلا نحن فى زمن الرويبضة تقبلوا تحياتى واحترامى

(5211) د. عبد الجبار عبد الله
لا أدري كيف سيغير قرار منحأوباما جائزة نوبل صورة أمريكا في العالم؟! لك أن أوباما نفسه غير مقتنع بإستحقاقه لهذا التكريم الجائزم ولا أظن أن أحدا مقتنع بالأمر !؟ ثم ما الذي فعله أوباما من منجزات على مستوى السلام العلمي حتى يفوز بهذه الجائزه ؟! ثم إن صورة أمريكا وسجلها الإجرامي والإرهابي من القبح والقذاره قد بلغ حدا لا تغسله كل مساحيق التجميل الرأسماليه !؟ إن أمريكا قد إستحقت بجداره مسمى " الشيطان الأكبر أو الأحقر " على مستوى العالم بلا منازع !!!

(5210) عبد الجبار الحمدي
ما تمثله جائزة نوبل للسلام للدوافع الحقيقية التي تعبر عن معناها الجائزة ما هي إلا تعبير عن فعل او عمل ,,, قد يكون في أوباما صفات خلت عن الذين قبله ولكن لا زالت الامور العالقة أكبر واشد وتحتاج الى رجل حقيقي يعبر عن رأي ممن ورائه ولا أظن جائزة السلام هذا يمكن ان تعكس حقيقة القرارات التي يمكن ان تتخذ في حال المصير وإلا ماذا نقول عن افغانستان والعراق وفلسطين ويوريا وايران وغيرها العديد ان مقاييس ومعيار الجائزة ينبري الى تحقيق هدف عام يشمل القاعدة الكبيرة والتي تعطي ثمار ها بوضع الحلول الناجعة لا المعلقة ,, ربما تكون هذه الجائزة هي الدافع لإعادة التقييم في بعض الامور ولكن لا أظن فبحر العولمة والسيطرة هو أكبر من لقب يمكن ان يتقلدة رجل عالم أو كاتب لا رئيس يمتلك القرارات الغير فردية يمكنها ان تحدد مسار وخطوات الكثير من الدول ...

(5209) سلمى بالحاج مبروك : أستاذة فلسفة وشاعرة
إنه أمر في غاية الإستخفاف بالعقل الإنساني وماذا قدم أوباما للعالم سوى خطب بلاغية رنانة لا تسمن ولا تغني من جوع ؟ هل سحب جيشه من العراق وأفغنستان وكف عن تقتيل الأبرياء بدعوى مكافحة الإرهاب ؟ وهل أوقف الإعتداءات المتكررة على الفلسطينيين من قبل الصهاينة وهل وقف لجانب الضحية وانتصر للعدالة الإنسانية وهل نجح في إقامة دولة فلسطينية كما وعد أو مجرد وقف للإستيطان والقائمة تطول فلا يكفي التغني بالحقوق والحريات حتى نقول أنها قد تحققت أم تراه تحول الكلام المعسول عن الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان مجرد مقولات خطابية جوفاء تستحق مكافأة نوبل ؟ يا له من عالم مقلوب على رأسه يحتاج لمن يجعله يمشي على قدميه وإلا كيف تمنح جائزة نوبل لسلام لرئيس دولة لم يتقن إلا فن الكلام والمراوغة البلاغية ونجح في إرتداء ثوب الواعظين دون أن يقدم أي شيء واقعي يذكر لسلام العالمي

(5208) د. ابراهيم عباس نــَـتـــّو
منح اوباما جائزة نوبل للسلام..هو حدث كبير و تاريخي..و مفاجىء..لكنه بالطبع لا يغير صورة امريكا في لحظة، هكذا..قيد اللحظة و الحدث. صورة امريكا السيئة اخذت في تكوينها (السلبي) سنوات و حقب.. و ..رغم عدة محاولات بين حقبة و اخرى.. في موجات و طلعات تسلطية.. احيانا عبر القرون..كما في عهد الرئيس مونرو في القرن19..حينما اعتبر امريكا اللاتينية ضيعة لأمريكا..او على الأقل اعتبر نفسه وكيلاً عليها و من جملة الوقفات السلبية التي اثرت بصفة لا تقبل المحو..استعمالها القنبلة الذرية قرب نهاية الحرب العالمية الثانية ثم حدثت وقفة سلبية اخرى تقريبا مباشرة بعدها..باعتراف الرئيس ترومان الفوري المستعجل بالكيان الصهيوني ..و الترويج لاسرائيل منذها والدفاع عنها باضطراد..عدا وقفة (شبه) استثنائية..كانت دوافعها مصلحية ذاتية ..كان ذلك موقف(إيجابي) للرئيس ايزنهاور في 1956 إزاء الاعتداء الثلاثي -بما فيه اسرائيل- على مصر..و لكن كان ذلك هو "الاستثناء --الذي يثبت القانون و النظرية". ثم سقط الازار بالكامل منذ تأييد الرئيس ليندون جانسن لاسرائيل في حرب 1967و اسهامه في اسقاط الرئيس الخالد جمال عبدالناصر و بعدها .. و خلال عدة حروب ضد العرب ..وقفت امريكا بجانب اسرائيل اما الآن.. فإن هناك بصيص امل مع الرئيس اوباما..ربما للحاجة الماسة لإصلاح و لو (بعض) ما اخربه (قرابة عقد) بوش الصغير ..8سنوات..من الخراب شبه الكامل للصورة (و اهم من ذلك لأمريكا) لمصالحها.. ثم لا يمكن ان يتم اغفال ظرف الازمة المالية الحالية الخانقة و السقوط الاقتصادي الكبير.. و ربما مع وجود امريكا في العراق..في عقر دار العرب..و هي تحاول ايضا التمترس في افغانستان..و اواسط آسيا. .. فإن امريكا قد لا تحتاج اسرائيل كأداة كما كانت في الستين سنة الماضية..ف(ماء) امريكا يغني عن (تيمم) اسرائيل اما نوبل.. فمنح لجنتها الجائزة لأوباما..قد تصبح "ضربة معلم"..بمعنى حافز له...و الشد في عضده..للمضي باسلوب "سلمي" مع اكثر من ملف..مثل مع ايران؛ و للسعى بحموة و حماس اكبر لانجاز السلام بين العرب و اسرائيل ..و اقامة الدولة الفلسطينية. فإن حصل هذا (مع شيء من الانجازات..في الشرق الاقصى و كوريا الشمالية..و ربما شيء من الديموقراطيا في (بورما/ميانمار) و غيرهما من الدول..مثل تحسين ملموس للعلاقات مع امريكا اللاتينية و خاصة كوبا) ..فلا شك ان اولئل و هؤلاء..و معهم العرب..و المسلمون ستتكون عندهم نظرة ايجابية تدريجية عن امريكا و رئيسها.. و إلا، فلا.

(5207) أحمد الهواس
جائزة سلام أم رشوة سياسية ...؟ أحمد الهواس \كاتب وإعلامي سوري مقيم في القاهرة \ لعل قرار منح الرئيس الأمريكي جائزة نوبل للسلام قد أثار الكثير من التساؤلات , لاسيما مع رئيس أمريكي لم يمض على تسلمه الإدارة الأمريكية ( الادارة العالمية في الواقع) سوى أشهر ولم يتم السنة في البيت الأبيض , فما الأسس التي استند عليها مانحو الجائزة لتكون من نصيب أوباما ..؟ ولابد من قراءة هذا الأمر جيدا , بغية معرفة أسباب منح أوباما لهذا الجائزة .. وأول هذه الأسس هي أولا : - تفسيرية - فقد رأوا أن وصول أوباما لقيادة الدولة الأكبر بحد ذاته يشيع حالة من السلام في العالم , بعد أعوام من عسكرة العالم واجتياح دول من قبل الإدارة السابقة بجعل العالم أكثر أمنا بذريعة محاربة مايسمى الإرهاب , هذه الحالة التي قادها صقور الإدارة الجمهورية السابقة , ورغبة بوش في تقسيم العالم إلى معسكرين واحد للخير وآخر مارق أو محور للشر . ولعل من الأسباب الأخرى وتأتي ثانيا: –تقديرية – بمعنى أن أوباما كان حريصا في فترة الانتخابات على إنهاء الكثير من الصراعات في العالم ومنها المشاكل التي صنعتها إدارة بوش في العراق . ثالثا :هناك أسباب مستقبلية – ظنية – تتمثل في الدفع بأوباما نحو إحلال السلام في المناطق الساخنة من العالم , وإنهاء الصراعات وكذلك تفعيل دعوته بجعل العالم خال من الأسلحة النووية . ولكن هل نستطيع أن نقول : إن إعطاء أوباما لهذه الجائزة يعد صك براءة عن جرائم تحدث في العراق وأفغانستان ..؟ وعن أخرى مستقبلية لاسيما أمام إصرار أوباما على رفع عدد جنود الناتو في أفغانستان والاستمرار بحرب سلفه ضد مايسمى بالإرهاب واعتبار منطقة القبائل في باكستان إضافة لأفغانستان هي مركز الإهاربيين حسب الرؤية الأمريكية ..؟ وهل يمكن أن نقول : إن الجائزة هي عبارة عن رشوة لأوباما مقابل السكوت عما تصرح به إسرائيل وما تفعله بالفلسطينيين ..؟

0 التعليقات:

إرسال تعليق




الارشيف

المتواجدون الآن