من أنا

صورتي
ابو وائل
" إذا خانتك المبادئ ، تذكر قيم الرجولة " قولة عظيمة لرجل عظيم...لا يكون الا عربيا!
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

للاتصال بالمحرر:

whamed6@gmail.com

هل تعتز بانتمائك الى امة العرب ؟

اذا كنت تعتز بانتمائك الى امة العرب..نقترح عليك خدمة بسيطة ، تطوعية ونبيلة..وهي ان تعرّف بمدونة صدى الايام عبر نشر رابطها في مواقعك والمواقع الاخرى ولفت النظر الى منشوراتها الهامة والحيوية..وان تجعلها حاضنة لمقالات المهتمين بشأن امتنا - عبر بريد المحرر-واننا شاكرين لك هذا الجهد.

فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها







نصيحة

لاتنسى عزيزي المتصفح ان تؤدي واجباتك الدينية..فمدى العمر لايعلمه الا الله..وخير الناس من اتقى..قبّل راس والدك ووالدتك واطلب منهما الرضى والدعاء..وان كانا قد رحلا او احدهما..فاطلب لهما او لاحدهما الرحمة والمغفرة وحسن المآل..واجعل منهجك في الحياة الصدق في القول والاخلاص في العمل ونصرة الحق انّى كان

ملاحظة

لاتتعجل عزيزي الزائر..خذ وقتا إضافيّا وعد الى الأرشيف..فثمة المفيد والمثير الذي تحتاج الاطلاع عليه..ملفات هامة في الاسلام السياسي..في العقائد الدينية الفاسدة والشاذة..في السياسة العربية الرسمية..في مواضيع فكرية وفلسفية متنوعة..وثمة ايضا..صدى ايام الثورة العربية الكبرى




إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

لفت نظر

المقالات والابحاث والدراسات المنشورة لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر ادمن المدونة

سجل الزوار

 

متابعات/ابو وائل

جانب من تعليقات متصفحي موقع " العرب اليوم " حول موضوع : الاسماء المستعارة وضحالة المستوى
****************************************************************
****************************************************************
(5335) محمد مخفي شاعر و كاتب الجزائر
هناك عدة أسباب التي تجعل البعض يكتب بأسماء مستعارة , قبل هذا نلغي الجنس اللطيف الذي أغلبيته تكتب بأسماء مستعارة وهذا لسباب البيئة و المجتمع الذي تعيش به . اما الأسباب فهي متعددة منها : الحكم السياسي الذي يتبع كل ما يكتب حقائق عن الحكم و الحاكم . وهناك من هو في المعارضة . و هناك من يخاف المتابعات و التسلط و العصا التي تسلط عليه . ومنهم من قلمه رائع و لا تعطي له أهمية و لا يؤخذ بعين الإعتبار من فيأخذ له أسم مستعار لأمرأة . و هناك من يريد أن يعرف قيمة مدى ما يكتب و هل الذي يعقب و يرد عليه يجماله أم لا .

(5334) ابراهيم شداد
لكل بلد خاصية ..ففي بلدي سوريا لا يمكن أن تكتب شيئا وتعلن عن اسمك الحقيقي لأن عشرات السنين من السجون والتعذيب تنتظرك! والكثير الكثير من أذى الديكتاتورية سيطال أهلك ، لذلك يضطر معظم الكتاب للتخفي خلف الأسماء المستعارة. بينما في الامارات او السعودية او الاردن او الدول الاوروبية فانت قادر على كتابة ما شئت والتعبير عما في نفسك من آراء من غير رقيب ولا حسيب.

(5332) إيمان أحمد ونوس
ظاهرة الأسماء المستعارة تعود لأسباب عدة تتعلق بسوية العمل المكتوب او المنشور، وإما لحالة القمع والاستبداد لدى الأنظمة العربية، وغما لحالة من المراهقة لدى البعض تريد أن تعطي نفسها أسماء برّاقة تخفي وراءها غثاثة أو سرقة ما تنشر وأعتقد أن المسؤول عن تدني سوية ما يكتب في الصحافة الالكترونية، هي المواقع ذاتها واتحاد الصحفيين الالكترونيين حيث لا يعير اهتماماً لما ينشر أو يسرق.

(5331) جواد الديوان
الخوف سبب استخدام الاسماء الصريحة، والخوف من القوة سواء السلطة او العصابات او المليشات او الاحزاب العنيفة او المتشددين في الدين والقومية وغيرها. وشخصيا استخدمت اسمين للنشر في المواقع الالكترونية، ويعرفني المشرف على الموقع، وذلك خوفا من التسلطين على الرقاب. ولابد من الاشارة الى ظاهرة الخطف في العراق ومنها بواسطة قوى الامن مثلا، وطالت شخصيات عديدة والقتل وغيرها. ولابد من انتقاد السلطة والحكومة واحزابها

(5330) عبد الجبار الحمدي
في الحقيقة سؤال مهم وبالطبع لو قرأنا الاراء لوجدنا ان محصلتها هي الخوف من السلطة أو الاحزاب أو عدم الوعي هذا أولا ثانيا : الموقع الذي يتلقى تلك الاسماء للمشاركة فيه , وهل هو موقع يهتم بالبناء الثقافي او الوعي او الاهتمامات السياسية التي تعالج قضايا أمة أو بلد أو حتى مجتمع , أو مجرد موقع يدعو الى جلب الااقلام السفيهة ذات الاعوجاج الفكري وخلط الاوراق وجعل الموقع بوقا يخدم طائفة ما او زعيم او سلطة أو أي صرعة يختلقها صاحب الامتياز , ثالثا : ما الغرض من الكتابة بالاسم المستعار هل هو الرهبة أو عدم القدرة عن التعبير أم الشعور بالنقص والازدواجية في الرأي , لعل أغلب من يكتب وهذا مؤكد ان واعز الخوف من السلطة وهذا مثبت ودامغ في اغلب البلدان العربية وحتى بعض الاوربية فيما إذا كشفت المقالات او التقارير اسرار سياسية هامة تكشف النقاب عن كوارث مصيرية وهذا ليس عيبا إذا كان يخدم المصلحة العامة . وتبقى الاسماء المستعارة التي تهدف لكشف الحقائق هي بمثابة ترمومتر تتلمس نتائجه في المجتمع العربي اكير بكثير من المجتمع الدولي المهم في الامر انها لا تدعو للتحريض او الاستهجان او القذف او التفرقة كما تستخدم بعض المواقع ذات الطابع الطائفي الذي يهدم أسس الواقع في الدول العربية , كما ان الذي يكتب بأسم مستعار ينشد ان تكون الخطيئة تشمل الجميع دون استثناء ويعول عليها من يشتري ويبيع ويدعم الاقلام الخفية التي تهتك وتدمر دون نتيجة تذكر .

(5329) ادريس الواغيش
الكتابة بأسماء مستعارة ظاهرة قديمة ، خصوصا في المجال الصحفي ، والدوافع متعددة ، إما اجتماعية بالنسبة للنساء في بعض المجتمعات المنغلقة ، أو الخوف من الملاحقة بالنسبة لبعض المقالات السياسية والفكرية ، عندما تتسم بكثير من الجرأة في قضايا تتعلق بأشخاص ، لهم ما يكفي من النفوذ ، للمتابعة على طريقتهم ، قد تضر بالكاتب. وأحيانا يكون الدافع جبنا لتحاشي المواجهة. قد تكون الدوافع مقبولة ، وقد لا تكون كذلك . إدريس الواغيش/ كاتب صحفي

(5328) عبدالله احمد
الديموقراطية في عالمنا العربي اسما وليس فعلا والناس تمشي ويحيطها رعب وهذا الرعب يشكل حياتها وتصرفاتها الخوف يجعلها تختلق اسما غير اسمائها لمجرد ان تقول ما يجيش بخاطرها ولا تقول كل ما يجب ان يقال نحن مساكين نمشي بجانب الحائط ونخاف ان يقع علينا هذا الحائط نعيش ازدواجية الشخصية نمدح وفي داخلنا نذم ونلعن نفرح وفي داخلنا حزن كبير نحن اموات ولكننا محسوبون على الاحياء

(5327) أمل محمود
ربَّماتُستعمل الأسماء المستعارة ,لأنَّ الكاتب مبتدئ فيحاول استطلاع الرأى أولاً حول مستوى ما يكتب,من خلال الردود على أعماله.ثمَّ بعدما يتّخذ مكانة ما يظهر اسمه للعلن. أو قد ينتقد ما يحيط به بجرأة وصراحة قاتلتين ,فيجبن ولا يصرِّح باسمه.

(5326) الدكتور محمد مسلم الحسيني
إستخدام الأسماء المستعارة هي ظاهرة قديمة حديثة ولكنها أصبحت أكثر تداولا وإنتشارا مؤخرا بسبب التقدم التكنلوجي وتيسر وسهولة النشر ، خصوصا النشر الإلكتروني. أما دواعي وأسباب هذه الظاهرة فهي كثيرة متعددة.....من أهمها هو إرادة ذاتية لبعض الأشخاص في نشر أفكارهم وخوالجهم ومشاعرهم وحيثياتهم دون التعريف بذواتهم وشخصياتهم لأسباب سياسية أو عقائدية أو مهنية أو أخلاقية أو لدرء الخطر عن أنفسهم وتجنيبها شر الملاحقة والعقاب. ومهما كانت الأسباب فاستخدام الأسماء المستعارة والتي تستشري في مجتمعاتنا يعني بطبيعة الحال أما ردة فعل للنكوص عن مبادىء الحرية وحقوق الإنسان والإبتعاد عن الحقوق الطبيعية والحضارية في حق التعبير وإما صورة لحالة إزدواج الشخصية التي يعاني منها المثقف العربي في ظل ظروفه الغامضة. فهو في الكثير من الأحيان يخفي غير ما يظهر ، وهكذا يجد إستخدام الأسماء المستعارة ملاذا آمنا له ليبيح فيه عن أسراره وهواجسه الداخلية ورؤاه التي يتهيب الإفصاح عنها. هذا من جانب ومن جانب آخر فقد يكون إستخدام الأسماء المستعارة عارض من أعراض الأمراض الإجتماعية التي تصيب مجتمعاتنا. حيث يستطيع المرء ومن وراء حجاب أن يكيل التهم والسب والشتم لمن يكرهه ويحقد عليه سواء كان ذلك بحق أو بدون حق ! حيث يجد المهاجم الراحة والإنبساط حينما يفرغ حمله من القذف السافر والتسقيط المهين للآخرين وهو مختبىء في جحر الأسماء المستعارة. وهكذا فقد يبرر البعض أسباب إستخدام هذه الصيغة على أساس أن الغاية تبرر الوسيلة. ولكن مهما كان العذر فاستخدام صيغة الأسماء المستعارة تبقى صيغة غير محمودة يرفضها القارىء وتستنكرها الأصول.

(5325) زهير الخويلدي
الثقافة العربية تعاني في الآونة الأخيرة من الانحباس المعرفي والعملي ومهددة بالانغلاق والسبات ومن علامات ذلك كثرة أنماط المثقف التقليدي وغياب المثقف العضوي وارتهان الكتاب للسلطات والتمعش من ولائهم ولهثهم وراء الربح المادي وانتظار الفوز ببعض الجوائز من أجل تقديم الخدمة وصناعة عمل على المقاس ويتفق مع كراس الشروط التطبيعية التأديبية الانضباطية وعلى حساب جودة المنتوج الثقافي أحيانا وتبني أسماء مستعارة للاختباء بها واخفاء الأسماء الحقيقية هو مؤشر خطير على غياب الفاعلين الثقافيين الحقيقيين وانتشار نزعات الارتزاق والصعلة والسرقات واخفاء الضعف والرياء والتملق ولعل هذا الأمريبين جبن المثقف العربي وخوقه وشعوره باللاأمان على حياته رغم أن ما يكتبه ليس له قيمة ولا يقرأه أحد ولا يزعج السلطات لأنه يبقى مجرد عمل نخبوي ولا يصل الى الجمهور ، كما يدل على شدة الرقابة والتحكم في العقول وغياب حرية التعبير وحرية التفكير. ولكن ما نلاحظه هو تدني مستوى الكتابات وانتشار البغاء الفكري والالتكرار والاجترارا وعدم الاكتراث بالنص الملتزم والمقال الأكاديمي الذي بذل أثناء حياكته صاحبه مجهودات كبيرة والرضا بالموجزات والتلاخيص والشروح والتفسيرات واهمال التوثيق والتدقيق والتحري والتسرع في النشر وعدم التريث في صناعة المقال. فمتى يعرف المبدع العربي أن الوقت قد حان ليجهر بالحقيقة ويتحمل مسؤوليته في ذلك ويخشى في الحق لومة لائم؟

(5322) سعد أبو عناب
صاحب الرأي الوجيه الملتزم بأخلاقيات النشر والكتابة لا يخشى الإدلاء برأيه مذيلا باسمه الصريح.والمتابع للمواقع الإلكترونية يرى أن روادها كثر ومن مختلف المستويات ،من أدنى درجات السلم إلى أعلاها،بعضهم لا يعرف الكتابة وبعضهم محترف وبعضهم بين بين.الكاتب المحترف يخجل من وضع اسمه الصريح في هذا الخليط العجيب من القراء ،وبالتالي يخشي من التعرض لألسنة أنصاف المتعلمين ،فتكون عقوبته مضاعفة.وبعض المعلقين على المواد المنشورة لا يعرفون غير لغة السباب والشتائم ،وأظن أن المخفي من هذه التعليقات أعظم ولا يعلمه إلا المشرفون على المواقع الإلكترونية.أما الخوف من الاعتقال والملاحقة فأرى أنه سبب ،ويا حبذا لو يعرف المتطاولون ويتم اعتقالهم لأنهم مدعون ومروجون لأفكار غريبة .لوكان المعني صادقا فيما يقوله لما لجأ إلى الاختباء وراء الاسم المستعار.وأمامن المسؤول فإنني أرىأنها قضية تربوية في المقام الأول ،فمن لم ينل حظه من التربية صغيرا فلن ينالها كبيرا.ولا أدري لماذا يصور بعضهم الحكومات على أنها رصد للمواطن أينما سلك؟وهل كتب عليها (أي الحكومات)أن تظل متهمة ومقصرة ولا امل لهابرضا مواطنيها مهما قدمت لهم؟

(5321) سعد الحربي
في رائي إن استعمال الاسم المستعار فيه خشية مما يترتب على المقال أو صاحبه من انخفاض عن سقف المستوى اللائق في التصفح أوالنقد ، بحيث أنه يتميز بهمة الرأي وقوة الكلمة وقد يُلفت النظر لرائيه أو مقاله إذا ماعرف أسمه أكثر منه إذا شهر أسمه الحقيقي. كما أن فيه تقية أو تجنب لإهانة الشخصية أو الشخص عند انكشاف نقاط الضعف في طروحاته وعدم ملاحقته أو استنقاصه من قبل فئة تفوقه في الثقافة والرأي أو تضمر له كره بسبب عامل نفسي أو قيود اجتماعية. بينما الاسم الحقيقي فيه انعدام للجرأة والحرية العامة في حرية الرأي والحماس في المقال الثاقب والنقد القادح وبالتالي انكشاف مكانته الاجتماعية والثقافية تلقائياً. من المسئول في تدنى مستوى المشاركات ؟! المقال أو المشاركة تمثل رأي كاتبها وهو المسئول الأول عن عواملها التأثيرية من حيث الضعف والقوة والرأي والهدف ، غير إن إدارة الموقع لها حرية التصرف إذا خالف أو ماتقيد بالشروط المتبعة في المنتدى .

(5320) الهادي حامد
ظاهرة الاسماء المستعارة تحيل الى ظاهرة الاستبداد والتي تحيل بدورها الى حقل نشاط الاجهزة الامنية العربية والذي امتد بالطبع الى الشبكة العنكبوتية...في بعض انظمتنا الهراوية ، كل كلمة خارج\" السياق\" تقود صاحبها الى الاستحمام بالماء البارد في عزّ الشتاء والتدليك بالقضيب الحديدي الحنون فضلا عن تلذذ جماجم الخنافس واوصالها...وللظاهرة ايضا سبب نفسي، فالتعبير عن المكبوت والمقموع بكل اشكاله لايكون ممكنا الا من خلف الستار بحكم وجود انظمة قيمية صارمة لايمكن اختراقها...واشير الى ان هذا السلوك اللافت ليس عربيا حصرا، فالمواقع الغربية طافحة بكتاب ومشتركين يعمدون الى اختصار اسمائهم او تزييفها. اما بالنسبة للمستوى ، فهو يشكل بالفعل خطرا على الثقافة وعلى اللغة العربية.. خطرا حقيقيا...بامكان المواقع ان تقلص منه الى حدّ ما وذلك بفرض معاييرها وظوابطها.

(5319) ماجد الراوي - شاعر سوري
أعتقد أن لبعض البلدان ظرفا خاصا أما في كثير من المواقع الالكترونية نجد أسماء مستعارة دون مبرر وهذا برأيي يعود إلى عدم ثقة أصحابها بنصوصهم الادبية أو الفكرية فيجعلون هذه الفترة فترة اختبار لردود أفعال الناس وحتى لا يتلقون صدمة النقد بأسمائهم الحقيقية فلا تقوم لهم قائمة بعد ذلك أما تدني المشاركات فيعود إلى تدني المستوى العلمي والادبي للقائمين على أكثر المواقع حيث نرى صفة خبير أدبي مكتوبة تحت اسم شخص لا يتجاوز عمره الثانية والعشرين مثلا فمتى أصبح مثل هذا خبيرا ونجد شاعرا ينشر قصيدة مكسرة الاوزان مختلة النحو ويكتب القراء انطباعاتهم بأن ( شكرا على تألقك ) ( تعودنا من قامتك السامقة الابداع ) والحقيقة لا الشاعر مبدع ولا القراء الذين كتبوا هذا الكلام يفهمون ومختصر القول الامور تحتاج الى ضوابط اكثر مما يتصور المتصورون

(5318) سامي عبد العزيز العثمان
في تصوري ان من ضمن الاسباب في الاختباء خلف الاسم المستعار هي عدم القدرة على المواجهه،ذلك ان المواجهه حرفة ومهارة قد لايملكها العديد من الكتاب وان كانوا يملكون ملكة الكتابة ومايتبعها من ابداع وتميز، ناهيك ان الاسم والاختفاء خلفة في بعض الاحيين لاعني ان ذلك ناتج عن خوف من اي جهه لان هناك كتابات عامة تخوض في المجتمع ومشاكلة وليس بالضرورة ان تكون سياسية ومرتبطة فيما يسمى بالحريات ،الاان بعض الكتاب يصرون علة الكتابة باسماء مستعارة, اما قلة المشاركة في الصافة اللاكترونية فهذا الامر لايبدو دقيقا لان العديد من الكتاب وعلى مستوى العالم العربي اصبحوا يعون تماما ان الصحافة اللاكترونية قادمة وبشدة ،لذا نرى ان العديد منهم اصبح يحرص على تواجدة من خلال الصحافة اللاكترونية

(5317) جوان عبد الوهاب محمد كاتب كوردي
أسباب كثيرة منها القمع يعني أنا كنت أكتب بأسمي فكان النقد لي لماذا أكتب بأسمي الحقيقي لأنه لست وحدي في القصة لأنه يوجد لك أخ وأهل سوف يدفعون ثمن مواقفك وكتابتك معك فهنا نقطة يجب الوقوف عندها السبب هم الحكام وأعوانهم وشكرا

(5316) nadiamalkawi
هناك اسباب ايجابية واسباب سلبية لاستخدام الاسم المستعار والاغلب وللاسف سلبي الدافع.اما الايجابي فهو تقمص اراء مثالية يطمح لان تكون من مبادئه ويعلو ويسمو الى شخصية من نسج الخيال .اما السلبي هو التدني بالرأي او الصراحة الخطيرة التي لا يمتلكها صاحب الرأي ليواجه تبعات هذا التصريح فيختبىء خلف الاسم المستعار.وقلة المشالاكات الالكترونية وحتى العادية لاننا شعب يشغلة عيش يومه ولم يترك الطفر لنا مجال في التفكير الثقافي والسياسي.

(5315) احمد دحموس كاتب صحفي اردني
ستعمال الاسماء المستعارة دلالاة واضحة على الخوف من المساءلة الرسمية في بعض الدول وضعف قوي داخل الفرد وتدني مستوي المشاركة يعود لعدم وجود قناعة كافية لدى الفرد في قضية ينتمي اليها ويؤمن بها ولتدني مستوى الوعي والثقافة

(5314) الدكتور محمد الجاغوب
ظاهرة النشر الإلكتروني تحت أسماء مستعارة ظاهرة مزعجة وتشمئز منها النفوس، ومن أسباب انتشارها: - تدني المستوى اللغوي والثقافي لدى صاحب الاسم المستعار فيخشى من الوقوع في الزلل فتتضرر سمعته أمام معارفه. - نيّة السوء المُبيّتة لدى صاحب الاسم المستعار بإساءة الأدب للغير فينزلق في مهاوى السباب والفحش الخلقي المشين. - عدم الثقة بالنفس وبما يملك من قدرات كتابية فيتستر وراء الاسم المستعار. - بعض من ينشرون بأسماء مستعارة هم ممّن يخوضون في موضوعات سياسية سطحية بأسلوب رث ّ وهزيل فيظنون أن تعاطي الموضوعات السياسية هو مجرد سماع حفنة من الأخبار ثم إعادة سردها بأسلوب فج حافل بالقدح والردح بعيدا عن معطيات التحليل العلمي والمنطقي للأحداث. بعض من يتسترون وراء الأسماء المستعارة لا يملكون رؤية فكرية ولا فلسفية ولا ثقافية خاصة بهم ويعتمدون فيما ينشرون على سرقة الملكية الفكرية للآخرين مستخدمين أسلوب القص واللصق لا غير فيحتجبون وراء الاسم المستعار. - هنالك من يزعم أن انخفاض سقف الحريات يؤدي ببعض الكتاب إلى التستر وراء الأسماء المستعارة، وهذه مقولة ليست صحيحة دائما، فالذين ينتقدون الأوضاع السياسية بأسلوب علمي ومنطقي ولغوي رفيع، وبعيدا عن الشتم والذم فلا ضير عليهم ولا غبار ؛ لأن ما يكتبون من كلام قيّم ورصين يطغى على مثلبة الاسم المستعار، ولكن مع مزيد الأسف الشديد معظم من يتستر ون وراء الأسماء المستعارة في المنتديات يتصفون بالضحالة الثقافية والهبوط اللغوي والإسفاف الفكري. والمنتديات والمواقع التي تحترم نفسها وتتمتع بسمعة طيبة لا تقبل بالأسماء المستعارة بل وتنظف ساحتها من أوضار أولئك الناس.

(5313) هشام الصباحى
لاننا ببساطة لا نستطيع ان نواجه المسئولية وتبعاتها لاننا ببساطة لا نريد ان نتحمل اى عبء عما نقول ونكتب لاننا ببساطة عندما نخرج الى الشارع نكون فى ابهى مناظرنا وفى داخل بيوتنا فى اقذر مناظرنا وهكذا

(5312) الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
يرجع احيانا لرغبة البعض بعدم الكشف عن حقيقة شخصيتهم وطبيعة افكارهم وما يحملونه من قيم وافكار ومبادي، خوفا من الأنتقاد من قبل مجتمعاتهم او خوفا من ملاحقتهم من الجهات الأمنية المختصة اذا كانت افكارهم وميولهم السياسية تتناقض مع انظمة الحكم لديهم، واحيانا يرجع عدم اهتمامهم لأبداء آرائهم لعدم جدوى واهتمام بالموضوع المطروح، وعدم توقعهم بنتائج تخدم مصالحهم واهتماماتهم، وقد يكون عدم توفر الوقت الكافي لديهم لمتابعة كل القضايا وكثرتها امامهم.

(5309) doulai sam d
الكتابة بالاسم المستعار او بالحروف الاولى من الاسم الحقيقي , يعود الى عدة اسباب , على راسها انخفاض سقف الحريات العامة و منها حرية الراي , كما ان الاسم لا يعني الكثير خصوصا في مواضيع الراي العام و التي لا تكون الا احد المؤشرات الاستئناسية و ليس له ذلك المدى من التاثير , و يضاف الى ذلك ان كل اسم انما هو حق للشخص و له ان يختار ما يشاء و كثير من الدول تجيز للشخص ان يعدل و يغير اسمه كما يشاء . اما العزوف عن التعليقات فهي ايضا منها ما يتعلق بسقف الحرية و البعض يكتفي بالقراءة و احيانا لا يكون للشخص فكرة محددة عن الموضوع فيتجنب الخوض فيما لا يعرف . و البعض يعلم ان رايه مخالف و على النقيض من الراي العام , يلجأ لتفريغ رايه في مقالة او بحث مستقل , لدى جهة صاحبة اختصاص . و اقبلوا احترامي .

(5308) وديع الراوي
في بلدي العراق المحتل ستخسر راسك اذا قلت الحقيقة باسمك الصريح. اضطر العديد من الصحفيين الذين يعملون في الصحف المحلية العراقية والصحف والوكالات العربية ووكالات الأنباء الأجنبية بعد الاغتيالات العديدة التي طالت زملائهم بعد الاحتلال الى استعمال اسلوب الاسم المستعار لكي يبقوا على قيد الحياة على الأقل قبل ان يفكروا بكسب رزقهم. ونتمنى ان تكون هناك ملاحقة قانونية في العراق وليس ذبح على الطريقة الامريكية. العراق المحتل

(5306) محمد علي محيي الدين
ظاهرة النشر بأسماء مستعارة ليست وليدة الأنترنيت أو من نتاجه والكثير من الصحف تنشر تحت أسماء مستعارة لأسباب عدة في مقدمتها الخشية مما يترتب على المقال من أجراآت دائما تؤدي الى الموت ،وهناك كتب ومؤلفات تنشر بأسماء مستعارة والصحف تعرف الكاتب الحقيقي وربما يناله الحساب في الدول العربية أما الدول ذات الأنظمة الشمولية فهذه تهيمن على وسائل الأعلام ولا تسمح بمرور أي كلمة لا تنسجم وسياستها أو تعادي نظامها وصدام حسين رئيس دولة ونشر قصصه ورواياته باسماء مستعارة لأسباب للقاريء تلمسها من خلال فهمه للأمر. اما الأنترنيت فلأمر مختلف جدا والمواقع الألكترونية تنشر كل ما يردها أو يوافق توجهاتها السياسية والفكرية وربما تمنح حيزا للرأي الآخر وبذلك فهي غير مسئولة قانونا عما ينشر فيها كما هو معلن في واجهتها ولكن ذلك لا يعفيها من الحساب لأن موافقتها على النشر يعني تبني سياسة الكاتب وفي القانون الدولي لا يمكن محاسبة المواقع الألكترونية لعدم وجود قانون ينص على ذلك صراحة وربما يأتي اليوم الذي تسن فيه مثل هذه القوانين. اما تردي الأساليب الكتابية فيما ينشر على الأنترنيت فهذا الأمر يعود الى ا، الموقع لا يمتلك الوقت الكافي لتدقيق ما يرده من آلاف المقالات يوميا لذلك ينشر الغث والسمين وأعتقد أن المواقع يجب أن تراعي الحد المقبولة من الصلاحية وتمنع نشر المقالات التي لا تتوفر فيها أساليب الكتابة الصحيحة

0 التعليقات:

إرسال تعليق




الارشيف

المتواجدون الآن