من أنا

صورتي
ابو وائل
" إذا خانتك المبادئ ، تذكر قيم الرجولة " قولة عظيمة لرجل عظيم...لا يكون الا عربيا!
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

للاتصال بالمحرر:

whamed6@gmail.com

هل تعتز بانتمائك الى امة العرب ؟

اذا كنت تعتز بانتمائك الى امة العرب..نقترح عليك خدمة بسيطة ، تطوعية ونبيلة..وهي ان تعرّف بمدونة صدى الايام عبر نشر رابطها في مواقعك والمواقع الاخرى ولفت النظر الى منشوراتها الهامة والحيوية..وان تجعلها حاضنة لمقالات المهتمين بشأن امتنا - عبر بريد المحرر-واننا شاكرين لك هذا الجهد.

فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها







نصيحة

لاتنسى عزيزي المتصفح ان تؤدي واجباتك الدينية..فمدى العمر لايعلمه الا الله..وخير الناس من اتقى..قبّل راس والدك ووالدتك واطلب منهما الرضى والدعاء..وان كانا قد رحلا او احدهما..فاطلب لهما او لاحدهما الرحمة والمغفرة وحسن المآل..واجعل منهجك في الحياة الصدق في القول والاخلاص في العمل ونصرة الحق انّى كان

ملاحظة

لاتتعجل عزيزي الزائر..خذ وقتا إضافيّا وعد الى الأرشيف..فثمة المفيد والمثير الذي تحتاج الاطلاع عليه..ملفات هامة في الاسلام السياسي..في العقائد الدينية الفاسدة والشاذة..في السياسة العربية الرسمية..في مواضيع فكرية وفلسفية متنوعة..وثمة ايضا..صدى ايام الثورة العربية الكبرى




إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

لفت نظر

المقالات والابحاث والدراسات المنشورة لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر ادمن المدونة

سجل الزوار

 

منظمة عراقيون ضد الفساد معآ يد بيد ضد الفساد !منظمة عراقيون ضد الفساد
لقد تطابقت الآراء والتعليقات إلى حد بعيد جدآ , والتي تفضل بهما كل من احد السادة المحققين في ( هيئة النزاهة ) واحد المسؤولين في ( وزارة النفط ) حول قضية ملف فساد ما يعرف بـ ( شركة ارض بيروت الوهمية الناقلة للمنتجات النفطية ) وذلك من خلال الاتصال الذي قام به رئيس المنظمة شخصيآ بكليهما وكلن على حدا , ولكي نحاول بدورنا قدر الإمكان وضع النقاط على الحروف الساخنة الملتهبة , وان نعرف ما هي الأسباب الحقيقية والدوافع وراء فشل كل من ( مجلس القضاء الأعلى ) و ( هيئة النزاهة ) للتصدي لملف الفساد هذا تحديدآ , ووقوفهم بالتالي عاجزين لا حول لهم ولا قوة في عدم معاقبة المسؤولين والمتسترين على هذا الفساد لينالوا جزائهم على فعلتهم بسرقة المال العام , وبالتالي فقد أوضح السادة الأفاضل لنا وجمعنا أرائهما بصيغة واحدة لتطابقهما إلى حد بعيد وذلك لقربهم من هذا الحدث في حينها حيث يوضحون الأتي : لقد أصدر على أثر تلك السرقة النفطية القاضي " ضياء الكناني " أمر باستقدام وزير النفط ( حسين الشهرستاني ) لهيئة النزاهة لغرض التحقيق معه بعد ثبوت جميع الأدلة الجريمة عليه وكما هو موضح في المستندات الرسمية وأقوال المتهمين ، وكان في حينها المحقق المسؤول عن قضيا النفط في النزاهة ( إسماعيل العكيلي ) وهو بدوره قد أخفى أمر الاستقدام بحق الوزير ( الشهرستاني ) ولم ينفذه حسب اللوائح القانونية والأنظمة المتبعة , وعندما علم بهذا الأمر المدير العام السابق لدائرة التحقيق في بغداد السيد " سلام جدوع الدليمي " قام بدوره بتوبيخ المحقق ( إسماعيل العكيلي ) وسحب القضية منه ونقله إلى مديرية تحقيق أخرى في الهيئة । ثم قيام القاضي (غضنفر حمود الجاسم ـ رئيس الادعاء العام ) بسحب القضية مرة أخرى لغرض معاودة التحقيق فيها من جديد ، وما بين اخذ ورد بين هذا وذاك ومماطلة وتسويف , ولغرض تميع القضية وطمس معالمها الجنائية قدر الإمكان سارع بدوره وزير النفط ( الشهرستاني ) بالاتصال شخصيآ برئيس الوزراء ( نوري المالكي ) لغرض تدخله المباشر لإغلاق القضية بمعرفته الشخصية !!+! , وعلى اثر هذه الفضيحة طلب بدوره ( المالكي ) القاضي راضي حمزة الراضي وتحدث معه بالهاتف بصورة اقل ما يقال عنها أنها كانت غير مهذبة وحدث تطاول بالكلام خارج السياق والتقاليد والأعراف على موظفين رسمين يقومون بواجبهم الوظيفي , وعلى اثر هذه القضية تم معاقبة " القاضي ضياء الكناني " ونقله إلى خارج الهيئة ، وصدرت حوالي خمسة كتب من مكتب ( نوري المالكي ) يؤكد فيها بان " القاضي الكناني وسلام الدليمي " لا يصلحون في العمل بـ ( هيئة النزاهة ) بعد ألان وأنهم مجرد فاسدين ومرتشين وأمر بنقلهم خارج هيئة النزاهة !!+! ، وتم غلق القضية وتحول الوزير ( الشهرستاني ) بعد ذلك إلى مجرد شاهد فقط وليس متهم !!+! ، وذهب بعهدها القاضي ( حسين عبد الرحمن ) وقاضي أخر معه إلى مكتب الوزير ودون أقوله كشاهد وليس كمتهم !!+! , وتم تكريم القاضي ( حسين عبد الرحمن ) على اثر هذه القضية بعدما تم غلق التحقيق وأعتبرها مجرد إخبارية كيدية مفبركة بحق الوزير ( الشهرستاني ) !!+! । وبدورها المنظمة ولمزيد من الشفافية حول قضية فساد بحثنا هذا , تطالب من السادة الذين ذكرت أسمائهم الصريحة ومناصبهم أن يتفضلوا لغرض الإدلاء بآرائهم وتعليقاتهم لغرض كشف بعض الجوانب التي قد تكون خافية لغاية هذا اليوم في ملف فساد سرقة المنتجات النفطية । وكذلك تطالب المنظمة تطالب الجهات القضائية والرقابية والمتمثلة بكل من ( مجلس القضاء الأعلى ) و ( هيئة النزاهة ( و( ديوان الرقابة المالية ) بإعادة فتح التحقيق في ملف فساد قضية ما يعرف بـ ( شركة أرض بيروت الوهمية الناقلة للمنتجات النفطية ) وممارسة دورهم المعهود في محاسبة المسؤولين الفاسدين بهذه القضية تحديدآ , وعدم الخضوع إلى أي نوع من الابتزاز مهما كان ومن أي جهة حزبية أو شخصية سياسية متنفذة بالحكم اليوم لغرض استرداد حقوق الشعب العراقي كاملة غير منقوصة । في هذا الجزء الأخير من السلسلة الوثائقية التي تم تعريف الرأي العام العراقي حول قضية ملف فساد سرقة النفط العراقي وتم ذكرها كثيرا في وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة , والمنظمة بدورها وبجهود المسؤولين الخيرين الشرفاء قد ترجمتها بالوثائق والمستندات الرسمية للرأي العام لتبيان كيف يتم حماية المسؤولين الفاسدين من تقديمهم إلى ( القضاء ) لكي ينالوا جزائهم العادل , بحيث أصبحت جميع قضايا الفساد التي تقف الهيئات الرقابية ( مجلس القضاء الأعلى , ديوان الرقابة المالية , هيئة النزاهة ) عاجزة عن اتخاذ أي إجراء قضائي بحق المتورطين بالفساد من المسؤولين بسبب أنهم مدعومين من قبل مسؤولين وجهات سياسية نافذة في الحكم . منظمة عراقيون ضد الفساد

لمشاهدة المستندات أضغط على الرابط التالي :http://iwffo.org/index.php?option=com_content&view=article&id=9816:2010-01-06-02-38-00&catid=4:2009-05-11-20-54-04&Itemid=5 عام الثور الماضي في العراق وأميركا
عام الثور الماضي في العراق وأميركا
http://iwffo.org/index.php?option=com_content&view=article&id=9813:2010-01-06-02-07-24&catid=1:2009-05-11-20-40-15&Itemid=2 جاسم الرصيف وفقا لأبراج إخوتنا في الإنسانية أبناء الصين فقد وقع عام ( 2009 ) على برج الثور ،، ووفق منظمة ( إراك بودي كاونت ) البريطانية فقد بلغ عديد ضحايا الثور الماضي ( 4500 ) عراقيا من بينهم ( 137 ) صحفيا على ( حدّ أدنى ) من نزيف الإنسانية العراقية منذ بدء الإحتلال الأمريكي غطاء للإحتلالين الأيراني و( الكوندي ) (*) حتى اليوم ، مرورا بخسائر عام ( 2008 ) التي كانت ( 9226 ) ابن وبنت خائبة في ( ديمقراطية ) معممّي واشنطن وطهران و( خره جولان ) عاصمة الطالباني . واذا كانت أرواح ( 4500 ) عراقيا في عام الثور الماضي توازي أرواح ( 45000 ) أمريكيا ، إن لم تكن أكثر ، على حقيقة أن أمريكا إحتلّت أفغانستان بسبب ضحايا ( 11 سبتمبر ) ، ( 3000 ) أمريكي ، وكلا الخسارتين بلا ذنب ، فقد منحت هذه الموازاة والمساواة الإنسانية الحق الإفتراضي للعراقيين في أن يحتلوا أميركا ل ( 300 ) مرّة لأن خسائرهم البشرية منذ بداية الإحتلال الأمريكي ولحد الآن قد بلغت المليون حسب تقارير الداخل العراقي ،، ولمرة ونصف ــ كحدّ أدنى ــ حسب آخر حصيلة لعام الثور الماضي وحده . ظريف عام الثور في أميركا أنه تزامن مع السنة الأولى لحكم أوباما ، الذي وعد ناخبيه بالإنسحاب من العراق خلال العشرة أيام الأولى من حكمه ، لأنه ( لم يؤيد قرار الحرب ) في حينه ، ولأنها حرب لم تنل من سمعة أميركا وهيبتها الدولية حسب بل ونالت من أموال الأمريكان أكثر مما قدّر لها ،، ولكنه لم يف بوعده للأمريكان ، وضمنا للعالم العربي ، بعد عام من توليه الرئاسة على جناح ( الإنسحاب المسؤول ) في عام الثور المغلول . حسنا !! . مرّ عام الثور ، الذي يوصف بالبطء عادة ، على البلدين بين جرّ وعر ّ ولم نسمع من أوباما ، ولامن إدارته ، بأنه سينسحب ( نهائيا ) من العراق ، الذي مازالت ضحاياه البشرية تتواتر وبدون توقف ، ومازالت الإدارة الأمريكية تخطط لمسؤولية ( الإنسحاب ) على أمل ( كسب عقول وأرواح الناس ) في الشرق الأوسط بشكل عام وفي العراق بشكل خاص ، ولكن !! . على مدى عام الثور الماضي كنّا نسمع ونرى من أقطاب إدارة أوباما أنهم يساندون الحكومة التي نصّبوها على العراقيين ، على وهم أكيد وواضح للعراقيين في الأقل ، أنها ستبقى حكومة أمر واقع يجعل العراقيين بين أمرين لاثالث لهما : فإمّا أن يختاروا العميل ( س ) أو العميل ( ص ) ممّن نالوا تزكية ( السي آي أي ) و ( الإف بي آي ) الأشاوس الذين تحوّلوا الى شواخص نصب وإحتيال من قبل الإطّلاعات الأيرانية والبارستن ( الكوندية ) ،، حد ّ أن هذين الجهازين الأمريكيين العملاقين ماعادا يريان أبعد من أرنبة الأنف الذي تحددّه لهما مخابرات أيران و( الكوند) داخل العراق ،، ليس خلال عام الثور حسب بل وخلال عام القرد وعام الفأر وغيره من الأعوام الماضية ، والأمثلة على إستغباء هذين الجهازين الأمريكيين ( العبقريين !؟ ) أكثر من أن تحصى . على طريق بلّطته مئات الألوف من جثث العراقيين الأبرياء لفرض حكومة أمر واقع إحتلالي دون أن يرف ّ جفن الإنسانية لإدارة أوباما في غير إدانات فارغة من معناها ومبناها معا موجهة ضد ( الإرهابيين ) ، وحكومة أوباما تعرف تماما ، ومتأخرة عادة ، أن من يحصدون أرواح العراقيين بالجملة في شوارع المدن العراقية هم نتاج لإحتلالها الذي شرعن وجود الإرهاب الأيراني من خلال الحكومة الحالية التي يحمل أكثر أعضائها الجنسيات الأيرانية ، ومن خلال ( مجاهدي ) إسرائيل من ( الكوند ) في حاضنة الشرق الأوسخ في شمال العراق . في عام الثور الماضي ماعادت مشاريع الإنسحاب العسكري من العراق غامضة ، الاّ في تكتيكاتها المحلية الضيقة على مستوى نقل الوحدات من والى ، اذ صار من الواضح والصريح هو أن أميركا تريد أن تسحب جزءا من جيشها ولكن بعد أن تضمن أن عملائها المحليين الخلّص لها في ( أمان ) بعد ترحيل مايمكن ترحيله من قواتها المسلّحة ، وعلى معنى أن الإحتلال الأمريكي باق ، وستبقى معه التواطآت الأمريكية مع أيران و ( الكوند ) ضد عرب العراق الرافضين للجميع جملة وتفصيلا ، وعلى مبنى أن القتال مستمر ضد المحتلين وعلى درجات في العام الحالي،عام ( النمر ) الأخف وزنا ، وربما أكثر ذكاء من ثور العام الماضي . ( نفس الطاسة ونفس الحمّام ) !. هذا ماإنطبق على إدارة أوباما ، وما سينبطق عليها هذا العام ، وهي تنسخ عن إدارة بوش ذات الخطايا والأخطاء ، وذات العلاقات الأقليمية المتفجرة أصلا ، مذ إستصحبت القوات الأمريكية ميليشيات معممّي طهران ومعممّي ( الكوند ) لإحتلال العراق ، اذ لايلمس المتابع فرقا بين الإدارتين الا ّ في نمط الخطابات والوجوه العاجزة عن الخروج من سكّة التعامل الإستعلائي فارغ المعنى مع الآخرين . بدا السيد أوباما حازما إزاء محاولة تفجير طائرة ركاب أمريكية مؤخرا ، ولكنه على مدى عام الثور الماضي بدا هشّا بشّا مع ( حكومة عراقية ) هو سيّد العرافين بأنها أمريكية أيرانية اسرائيلية أكثر مما هي عراقية ، وأن معظم أعضائها عملاء رسميين للسي آي أي وإطلاعات وبارستن الكوندية ، وأن مئات ألوف القتلى من العراقيين سقطوا من جراء وجود هكذا نمط من الحكّام ( العراقيين !؟ ) ،، فهل سأل أوباما نفسه إن كانت ضحايا العراق من بشر مثله ؟! أراهن أنه لم يسأل نفسه .. لأنه مشغول بالتخطيط لإحتلال طويل الأمد للعراق ، وآخر مايهمّه هو عدد ضحايا العراقيين . (*) الكوند : نسبة ال كونداليزا رايس التي إختارت لبعض اكراد العراق وظائف ربّاطات أحذية لجنودها وهم يغزون العراق بلا سبب غير النفط العراقي . jarraseef@jarraseef.net هذا البريد الإلكتروني محمي من المتطفلين و برامج التطفل، تحتاج إلى تفعيل جافا سكريبت لتتمكن من مشاهدته
http://iwffo.org/index.php?option=com_content&view=article&id=9813:2010-01-06-02-07-24&catid=1:2009-05-11-20-40-15&Itemid=2
-- كتّاب عراقيون من أجل الحرّية
http://iwffo.org/http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com/

0 التعليقات:

إرسال تعليق




الارشيف

المتواجدون الآن