من أنا

صورتي
ابو وائل
" إذا خانتك المبادئ ، تذكر قيم الرجولة " قولة عظيمة لرجل عظيم...لا يكون الا عربيا!
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

للاتصال بالمحرر:

whamed6@gmail.com

هل تعتز بانتمائك الى امة العرب ؟

اذا كنت تعتز بانتمائك الى امة العرب..نقترح عليك خدمة بسيطة ، تطوعية ونبيلة..وهي ان تعرّف بمدونة صدى الايام عبر نشر رابطها في مواقعك والمواقع الاخرى ولفت النظر الى منشوراتها الهامة والحيوية..وان تجعلها حاضنة لمقالات المهتمين بشأن امتنا - عبر بريد المحرر-واننا شاكرين لك هذا الجهد.

فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها







نصيحة

لاتنسى عزيزي المتصفح ان تؤدي واجباتك الدينية..فمدى العمر لايعلمه الا الله..وخير الناس من اتقى..قبّل راس والدك ووالدتك واطلب منهما الرضى والدعاء..وان كانا قد رحلا او احدهما..فاطلب لهما او لاحدهما الرحمة والمغفرة وحسن المآل..واجعل منهجك في الحياة الصدق في القول والاخلاص في العمل ونصرة الحق انّى كان

ملاحظة

لاتتعجل عزيزي الزائر..خذ وقتا إضافيّا وعد الى الأرشيف..فثمة المفيد والمثير الذي تحتاج الاطلاع عليه..ملفات هامة في الاسلام السياسي..في العقائد الدينية الفاسدة والشاذة..في السياسة العربية الرسمية..في مواضيع فكرية وفلسفية متنوعة..وثمة ايضا..صدى ايام الثورة العربية الكبرى




إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

لفت نظر

المقالات والابحاث والدراسات المنشورة لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر ادمن المدونة

سجل الزوار

 

أحمد قذاف الدم/ مقال بالدم

= اقتلوا الرجال وانهبوا الاموال وشردوا الناس اطلعوا الي اعلى اوهامكم انزلوا الي اسفل خيبات امالكم في النهاية سوف نجدكم فى مستوى اقدامنا فكل ما يحدث لا يطيل من قامة الاقزام .
= احداث 17 فبراير لم تكن حرباً حتي تحاولون وضع نهاية لها بمفاوضات السلام انها خيانة للوطن والتاريخ والخيانات لا تنتهي الا بالقصاص .
= التوبة المتأخرة لن يستفيد منها الا المجرم فهي اخر ورقة يرميها في مشواره الاجرامي للافلات من العقاب .
= كان امام حفتر تجربة الجيش السوري في حمص وصعوبات التقدم في المدينة بسبب القناصين والالغام ومع ذلك لم يستفيد من هذه التجربة وذهب الي ذات المستنقع البغيض .
= النصب التذكاري لوطن تحول بالكامل الي اطلال يتجسد اليوم فى ما تبقي من حطام باب العزيزية .
= الكثير من الليبين ينسبون الدين للمظاهر لهذا تقمص الشيطان شخصية مصطفي عبدالجليل والصادق الغرياني لخداعهم .
= القبيلة الوحيدة التي اشترت عدواة الجميع بدون مبرر هى قبيلة اولاد سليمان سبها والسبب الاول والاخير لهذا الخطأ التاريخي كان اتباع احقاد عائلة سيف الهزيمة .
= الملابس الداخلية البالية واحذية الحمام الرخيصة ليست حكر على مليشيا بعينها هى شعار لفوضى 17 فبراير التي انجبتهم جميعاً .
= رواية غرفة الاجهاض الحديثة فى الجامعة التي كتبها فيصل الكريشكي تحولت الي حقيقة ونامت على سريرها 17 فبراير من اول يوم .
= فى الحقيقة ورشفانة لا تملك شئ يدعو للاطمئنان تقدمه للزاوية وجنزور وعلى مليشيات هذه المدن انتظار الجحيم القادم اليهما لا محالة
= كل القبائل التي دخلت في حرب ضد التدخل الاجنبي يجمعها رباط الوطن مهما اختلفت ارائها بعد ذلك وهذا خلاف لا قيمة له لان الرباط اقوى منه .
= العطش او اطلاق سراح العنود فى تاريخ المقارحة القديم كانت جود رمز للبطولة وفي تاريخهم الحديث كانت العنود رمز للتحدي .
= لعل الجميع عرف اليوم ان سجناء ابوسليم لم يكونوا اعداء للنظام بل هم اعداء لله والوطن والشعب .
= هناك اشخاص كانت هيبتهم ونفوذهم تستمد من الخيمة وبعد ان انشقوا عنها دخلوا في خانة الصفر وصار الحديث عنهم مجرد مضيعة للوقت .
= انزيمات الكبد العالية هى الوصف الطبي لمرحلة داره الكبد التي وصلنا لها جميعاً .
= النظام انتهي لماذا لا تعلن انشقاقك ؟ الشرفاء سمعوا هذه العبارة على النحو الاتي انت ميت لماذا لا تقدم على الانتحار ؟
= هل سمع احدكم طيلة اربعين عاما ان الامن الداخلي يخوض حرب شوارع مع الامن الخارجي فى شارع الجماهيرية او عين زارة ؟ هل سمع احدكم بكتيبة امحمد المقريف تقصف مواقع جحفل الساعدي بالجراد ؟ هل رايتم دبابة فى شوارع المدن فى غير احتفالات الاستعراض ؟ هل ازعجكم النظام لدرجة اشتقتم فيها الي الفوضي ؟
= عندما اشاهد ما يحدث لحكومة وبرلمان طبرق واتذكر مؤتمر الشعب العام في سرت واللجنة الشعبية العامة في طريق السكة اشعر بأن من اخترع الحبوب المنومة و شراب الاكتفيد قد جعلها الدواء لظروف يصعب تحملها فى حالة يقظة .
= كان معمر القذافي يحب عائلته كثيراً لكنه كان مستعداً للتضحية بها فى سبيل الدفاع عن وطنه .
= التراب قادر على دفن كل شئ الا تاريخ الأبطال .
= سوف نظل نسرد بطولات معمر القذافي على سبيل التمجيد والفخر والاعتزاز نحن نملك الحق فى هذا ومن لا يعجبه ذلك يملك الحق في اختيار المكان الذي يناسبه من شاطئ البحر ليشرب منه .
=============
ولازال عزف الرصاص مستمرآ... { الموسيقار }

0 التعليقات:

إرسال تعليق




الارشيف

المتواجدون الآن