من أنا

صورتي
ابو وائل
" إذا خانتك المبادئ ، تذكر قيم الرجولة " قولة عظيمة لرجل عظيم...لا يكون الا عربيا!
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

للاتصال بالمحرر:

whamed6@gmail.com

هل تعتز بانتمائك الى امة العرب ؟

اذا كنت تعتز بانتمائك الى امة العرب..نقترح عليك خدمة بسيطة ، تطوعية ونبيلة..وهي ان تعرّف بمدونة صدى الايام عبر نشر رابطها في مواقعك والمواقع الاخرى ولفت النظر الى منشوراتها الهامة والحيوية..وان تجعلها حاضنة لمقالات المهتمين بشأن امتنا - عبر بريد المحرر-واننا شاكرين لك هذا الجهد.

فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها







نصيحة

لاتنسى عزيزي المتصفح ان تؤدي واجباتك الدينية..فمدى العمر لايعلمه الا الله..وخير الناس من اتقى..قبّل راس والدك ووالدتك واطلب منهما الرضى والدعاء..وان كانا قد رحلا او احدهما..فاطلب لهما او لاحدهما الرحمة والمغفرة وحسن المآل..واجعل منهجك في الحياة الصدق في القول والاخلاص في العمل ونصرة الحق انّى كان

ملاحظة

لاتتعجل عزيزي الزائر..خذ وقتا إضافيّا وعد الى الأرشيف..فثمة المفيد والمثير الذي تحتاج الاطلاع عليه..ملفات هامة في الاسلام السياسي..في العقائد الدينية الفاسدة والشاذة..في السياسة العربية الرسمية..في مواضيع فكرية وفلسفية متنوعة..وثمة ايضا..صدى ايام الثورة العربية الكبرى




إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

لفت نظر

المقالات والابحاث والدراسات المنشورة لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر ادمن المدونة

سجل الزوار

 

المخابرات الألمانية: 5% من الجيش الحر سورييون والباقون اجانب


المخابرات الألمانية: 5% من الجيش الحر سورييون والباقون اجانب

ذكرت صحيفة دي فيلت الألمانية اليومية نقلا عن خبراء أمنيين ان نسبة المقاتلين السوريين في الجيش الحر لا تتعدا الـ5% والبقية هم من الاجانب .
واضاف موقع الخبر برس نقلا عن الصحيفة أن المخابرات الألمانية لديها تقرير رسمي حول جنسيات المقاتلين في ما يسمى بالجيش السوري الحر من الاعداد الدقيقة وحول تمركزهم في انحاء سوريا .
وقال عضو في المخابرات الألمانية للصحيفة ان نسبة المقاتلين السورين في الجيش الحر لا تتعدا الـ5% ممن يحملون الجنسية السورية، فيما العدد الاكبر يعود الى جماعات متشددة تأتي من ليبيا ودول افريقيا للجهاد في سوريا بدعم رسمي من دول عربية تتحمل كافة اعباء الدعم اللوجستي .
وحول عدد المقاتلين المتواجدين في سوريا التابعين للجماعات الاصولية قال لدينا احصائيات شبه رسمية تشير الى ان العدد في الاونة الاخيرة اصبح بازدياد حيث بلغ في نهاية العام 2011 ما يقارب 4800 عنصر، اما في منتصف العام الحالي اصبح العدد 14800 عنصر بينهم خبراء في مجالات عديدة ومنها تحضير العبوات الناسفة .
وتابع قائلا : سبق لهذه العناصر ان شاركت في هجمات عدة في العراق وافغانستان الا ان الخطر الاكبر هو مساعدة الدول عربية على اخراج موقوفين متطرفين وارسالهم الى سوريا بذريعة الجهاد ضد نظام الاسد وهذا ما يختلف مع معاير اتفاقيات الدول التي تحارب الارهاب.

0 التعليقات:

إرسال تعليق




الارشيف

المتواجدون الآن