من أنا

صورتي
ابو وائل
" إذا خانتك المبادئ ، تذكر قيم الرجولة " قولة عظيمة لرجل عظيم...لا يكون الا عربيا!
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

للاتصال بالمحرر:

whamed6@gmail.com

هل تعتز بانتمائك الى امة العرب ؟

اذا كنت تعتز بانتمائك الى امة العرب..نقترح عليك خدمة بسيطة ، تطوعية ونبيلة..وهي ان تعرّف بمدونة صدى الايام عبر نشر رابطها في مواقعك والمواقع الاخرى ولفت النظر الى منشوراتها الهامة والحيوية..وان تجعلها حاضنة لمقالات المهتمين بشأن امتنا - عبر بريد المحرر-واننا شاكرين لك هذا الجهد.

فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها







نصيحة

لاتنسى عزيزي المتصفح ان تؤدي واجباتك الدينية..فمدى العمر لايعلمه الا الله..وخير الناس من اتقى..قبّل راس والدك ووالدتك واطلب منهما الرضى والدعاء..وان كانا قد رحلا او احدهما..فاطلب لهما او لاحدهما الرحمة والمغفرة وحسن المآل..واجعل منهجك في الحياة الصدق في القول والاخلاص في العمل ونصرة الحق انّى كان

ملاحظة

لاتتعجل عزيزي الزائر..خذ وقتا إضافيّا وعد الى الأرشيف..فثمة المفيد والمثير الذي تحتاج الاطلاع عليه..ملفات هامة في الاسلام السياسي..في العقائد الدينية الفاسدة والشاذة..في السياسة العربية الرسمية..في مواضيع فكرية وفلسفية متنوعة..وثمة ايضا..صدى ايام الثورة العربية الكبرى




إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

لفت نظر

المقالات والابحاث والدراسات المنشورة لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر ادمن المدونة

سجل الزوار

 

المرادي...لقد حذرتك من طلق الرصاص!/ الهادي حامد - تونس



لما لاحظت في مقال للمرادي حول رئاسة الدوري ضربا من المبالغة والتهويل وقصر النظر والإسقاط والاستباق ومحاولة إثارة معارك وهمية بين أطراف وهمية وبطريقة دونكيشوتية ، وجهت له القليل من الملاحظات التي توخيت فيها الواقعية والمنطق قدر مااستطيع، ووضحت في البداية حقيقة احترامي له وبأنه شيوعي وطني وليس نموذج الشيوعي الذي عرفناه في الجامعة التونسية، الذي لاهم له إلا جمع الساقطات حوله والدوس على مقدسات الأمة وقيمها، لكن المرادي اعتبر هذا التوضيح نقدا له...لأنه يريده نقدا...ويصر على فهمه هكذا...فأطلق الرصاص رغم تحذيري...ووصفني بما وصف. واني هنا لست في وارد احترامه كما كنت، و سأرد عليه من جديد بأسلوب جديد وبدرجة أعلى من الوضوح :

*1*) يقول مدعيا نقدي له من خلال ما أشرت إليه في المقدمة: { وحين يكون منتقدي بهذه العقلية التافهة، فالحمد لله ؟} !!!!وأقول: أنا استثنيت المرادي من سلوك الكثير من الشيوعيين العرب الذين لم يحترموا خصوصية الأمة القيميّة والعقائديّة ولم ينجحوا في غزو الشارع أو حتى مجرد الاقتراب منه، حيث كانوا يقودون قطعانا من الفاسقات اللاتي لا يفهمن الشيوعية ولا شأن لهنّ بها وان كل مافي الأمر هو تبرير أيديولوجي لفسقهن، كانت هذه المجموعات تبيت مع بعضها وتتناكح وفي النهار يتمسحون على الحيطان أو يتصيدون جدالات إثبات الوجود ليس إلاّ...المرادي حالة استثنائية، فهو قومي الروح، عروبي ووطني ويعكس بمواقفه السياسية صورة المثقف المناضل الذي يستلهم مواقفه من واقع شعبه وتطلعاته...لكنه اعتبر هذا نقدا له...وهو ادعاء كما تلاحظون...مقصود بالتأكيد...تبريرا للسبّ الذي وقع فيه...وخرج به عن حدود اللياقة...وأقول له أن الناقد التافه مصيبة لا يجب حمد الله عليها، بل العوذ به منها...وها أنا أعوذ بالله منك...ومن رائحتك التي تذكرني برائحة جواري شيوعيي الجامعة التونسية...كما اعتذر عن حسن ظنّي بك...وأرجح أن ترجيحي بأن تدفعك كلماتي حول وضعك غير السوي إلى طلق الرّصاص قد شجعك فعلا على الطلق...وربما وقعت في فخ...تبادل طلق لاتطاوله ولست في حجمه


.*2*)ورد عنك: {ولو كنت سأستخلص من مقال الهادي شيئا، فرب توجيه مركزي للتسقيط، أو ماشابه عمموه حشري لهم في زاوية، حتمت عليهم الاعتراف بموت الدوري ولكن بالتدريج...}..وأيضا في خطاب موجه إلى محمود عزام: {وأحيي فيكم اعترافكم المبطن على لسانك ولسان الهادي التونسي، أن الدوري ما عاد رئيس الجميع لأنه لم ينتخبه أحد، وأن مسألة حياته أو موته لم تعد تعني شيئاً. }...يعني أن المرادي ضمني دون علمي إلى جهة سياسية معينة والى فريق سياسي معين ومكنني من خطة الناطق باسمه...وأخضعني إلى املاءات وتوجيهات حزبية معينة... صار عندي توجيه مركزي...ولماذا ليس لي أيضا حرسا خاصا وحماية وووو!!!!...


هذه يامرادي من صنع خيالك...خيالك المريض!...الذي تبحث من خلاله عن دور...لان السيناريوهات الكاذبة خيالية دائما ولا يمكن إسنادها للعقل...والخيال مريض لأنه يسعى إلى الحلول محل العقل...ويغادر مسرح الفن الذي هو مسرحه!...أنا يامرادي عربي متعلم...يؤلمه ماتعرض له العراق العظيم...وقد وجد في الانترنت مجالا للتعبير عن هذا الألم وللفعل في اتجاه إسناد الفعل المقاوم على الأرض...بالعربي الفصيح لم انتمي لأي حزب سياسي في حياتي...ولم أجرب، بالنتيجة العمل الحزبي على الإطلاق، لكن من حقي أن اعتز بتجربة البعث السياسية والقيمية والعقائدية ومن هذا المنطلق كتبت( من اجل ماذا يناضل البعثيون؟)، (عزت إبراهيم الدوري/فقه الخلود!)، (الصحوات... في شراك الوهم!) ونصوص أخرى كثيرة...تتعلق بقضية العراق التي اعتبرها قضية الأمة اليوم ومعركتها الرئيسية. وبالتالي فان كل ما اكتبه هو تعبير عن وجهة نظري الشخصية ولا يخرج عن إطار المسؤولية الشخصية، فلا احد له دخل فيه لا على سبيل التوجيه ولا حتى المشورة...ولعلك تلاحظ أن ردي السابق على مقالك السابق قد كتب على عجل(رد فعل شخصي)...وهذا ليس تهربا أو مراوغة كما قد تتخيل أو يتخيل البعض...وإنما هو الحقيقة بأمانة وشفافية...كما ليس إدانة للبعث...فهو حزب الجهاد اليوم كما كان حزب الجهاد والبناء بالأمس...وهو أصالة وشموخ وإباء وفداء قل ما توافرت في أي تجربة حزبية أو سياسية عربية...والانتماء له شرف....أنا يامرادي عربي الانتماء، قومي الهوى، من العيب أن تحشرني في مماحكات فصائلية... في تراجع بالتدريج أو تقدم بالتهييج!. واعتقادي أننا لسنا في حرب ولا تتذاكى علينا باستنتاجاتك العبقرية وشطحاتك الشعوذية!!...فأنت تحارب طواحين الهوى يا طاحونة هواء وهوى...وفارس في الأحلام...وقائد في القصف الذي تمارسه في غرفة الاستحمام...وأنت ظاهرة في الفشل بحالها...ظاهرة صوتية يحيط بها بعض المهللين فلا شيء غير المعارك الهوائية والوهمية التي تصطنعها...من اجل: الأنا(الاتجاه المعاكس لو تذكرون) موجود...رصيدكم الوحيد في مسيرة الجهاد... وأضيف أن كلامك المكتوب مثل الشفوي تماما...في كل سطر كلمة..ولكي يجتمع المعنى عليك أن تجمع بين السطر الأول والخامس، بين العاشر والرابع عشر، ثم عودا إلى السطر الثاني...ياسيادة الدكتور!..

*3*)تقول أننا (؟؟) بدأنا نتراجع عن تأكيد وجود الدوري على قيد الحياة..وتثمن الأمر عاليا...وكأن الأمر يوازي فعل مقاوم مجرد ، قد ننخرط فيه فتشكرنا وقد نحجم عنه فتعاتبنا...أيها الأبله...قلنا ونردد القول...أنا الهادي حامد من تونس...أن الدوري عراقي كأي عراقي شريف...إن كان ميتا فهو شهيد وان كان حيا فهو مشروع شهادة..وأنا الهادي حامد من تونس...لاارى أن مسيرة الجهاد ستتوقف باستشهاده كما لم تتوقف باستشهاد الشهيد البطل صدام...أما أهمية الأمر عندك...فهو مؤشر من مؤشرات الجنون الذي ستغرق فيه عن قريب حسب ما يبدو...واسالك: هل أنت من ورثة الدوري، بحيث يخفي عنك شركاءك في الميراث وفاته لسلبك حقوقك الشرعية؟؟!!!...أم انه قد سلمك أمانة لتتصرف فيها بحسب وصيته إذا رحل..؟؟!!!..أم ثمة حراك دار في الخفاء، تعلمه ولا نعلمه، يجعلك تلوك موت الرجل كالعلكة وبإثارة المرضى النفسانيين؟؟!!!..أليس من حق الدوري أن يموت..؟!..أليس من حقه أن يبقى حيا والى حين إذا قدر الله له ذلك..؟!...هل تنوي قبض روحه بدلا عنه سبحانه..؟!..ليس ثمة اغرب مما رايته فيك...ولست ادري حقا..اانا الغريب ومني الغرابة والعجب أم أنت ومنك...لسنا في حال واحد بالتأكيد ولكننا ضدان...هذا حكم شتيمتك ورصاصك...فينا معا


!.


*4*)تقول {...لذلك صدقت اغلب إفتراضاتي على الساحة، وأعجزت الخصم عن الرد، وربما لذلك أيضا الجأت التيار المرتد إلى الشتيمة والإنذار..}..ماهي افتراضاتك التي صدقت..؟..جميعنا يعرف أن الاحتلال إلى زوال...وانه سينهك ولا يستطيع المطاولة...وان الحكومة العميلة ستفوح روائحها الكريهة وتنفضح أمام شعب العراق...وأنها ستتفكك أيضا في لحظة حاسمة...أما إذا كنت تنبأت بوفاة الدوري...أو بخيانته لشعب العراق وقضيته...فأنت نبي!!!...وجاز الحلف باسمك!...هذا ما افترضته وما أكدته الأيام فعلا...فحق لي أن أصفك بالمشعوذ الكذاب، صاحب الدخان والجعجعة!...فيما يخص الخصم الذي أعجزته عن الرد...فهذا كلام صبيان...وهذا مؤشر مرض في عقلك وروحك...فهل أن المتحاورين على الساحة يتجادلون وفي أذهانهم النصر أو الهزيمة ؟!!...أم الفهم، الاقتناع أو الإقناع، وعلى قاعدة مايخدم القضية؟...ومن مؤشرات نصرك في غزواتك الهوائية الدونكيشوتية المزعومة انك دفعت خصمك إلى الشتم باعتباره شعر بالعجز..؟؟..أقول لك : هل ثمة سطر واحد مما تكتب ليس فيه شتم صريحا كان أو مبطنا..؟؟..بل هل تكتب مواقف وتصورات مؤسسة ونسقية أم تكتب استفزازات وشتائم..؟!!...لذلك قررت أن اكتب لك وعنك بأسلوبك حتى تتذوّق الحمم التي عادة ماترمي بها الناس...ولأنّي أصبت بواحدة منها وفي غفلة مني...

*5*) تعتبر انه ثمة من يتحسس من رفض قيادة الدوري للمقاومة...يعني انك قررت حقيقة اكسيومية في غاية البداهة وهي أن الدوري يرفض المقاومة وتريد الانتقال إلى البناء عليها...أنا أسالك: ماذا يفعل الدوري وحزب البعث منذ لحظة الاحتلال الأولى..؟...سياح في جزر الكناري..؟!!!..كوّنوا شركة مالية في إمارة دبي بأموال شعبهم واستقروا هناك..؟!!...كونوا فريق لعب كرة أو فرق رقص..؟!!..كفاك تخريبا...قلتها لك بلطف في ردي السابق على مقالك السابق...وبعد شتمي أقولها لك الآن بما شئت من الأوصاف...الدوري والبعث ليسوا قد هامتك الواطية والقزمية أيها المخرب اللعين..ولا ينتظرون منك الإذن لتنظيم المقاومة والجهاد في سبيل الله والوطن...وهي مفاهيم لاتعرفها في أصولك النظرية ولا تفقهها...من يصدقك في هكذا اتهامات شريرة..؟...من يصدقك في اتهام البعث وقيادة الدوري بإنشاء الصحوات..؟..من يصدقك في تخريب البعث لصفوف المقاومة..؟..ماذا تعرف عن حقيقة الميدان حتى تتحدث بهذه النرجسية الواثقة والمزعومة..؟!!...أم انك من يقود المقاومة العراقية من السويد..؟!!!!..لعل السؤال الإنكاري الاعتراضي الأخير يطربك رغم اعتراضيته...ولكن اطمئن...المقاومة ليست جبّة تلبسها الأبالسة...بل شرف يسنده الميدان لمن يحضن صولاته!...

*6*) ما تزعم أنها أخطاء البعث اليوم: "عدم تخليص الشهيد صدام من الأسر، عدم الثار له..."هل تتصور أن حركة مقاومة، في ظل واقع الاحتلال يمكن أن تضحي بإمكانياتها من اجل عملية أمنية ليست مضمونة على الإطلاق..؟!..تريدون أن يقوم البعث بمغامرة تحرير الشهيد صدام...قد تكلفه البناء الذي أنجزه...وقد تفشل....كما قد يقع الشهيد في الأسر مرة أخرى!!...وأقول لك شيئا: صدام رغم عظمته...صدام وماادراك ماصدام...الذي لم تلده امرأة ولم يزرعه ظهر رجل...هو عراقي..جدير بشرف الشهادة...وقد ناله ، بينما الهدف الأهم والأعلى هو تحرير العراق وهو الثار لجميع الشهداء والمنكوبين...أحيانا يتبادر إلى ذهني الاعتراض أو الحيرة ذاتها ولكني أعود للرؤية التي بينت...صدام ليس أعلى وارفع من العراق مهما تعاظمت عظمته!...

*7*) تقول { نحن نرى....نحن لا نرجو...نحن عارضنا...نحن تجادلنا مع العديد من فصائل المقاومة..}..يارجل اتق الله...من أنت حتى ترجو وتعارض وترى..؟؟..هنا أضع أمام السادة القراء صورة عن أكاذيب هذا الدعيّ، وهي رسالة وردت على بريدي عبر إحدى مجموعات غوغل انقلها كما هي حرفيا:

تنويه الدكتور عبد القادر زينل حول مقالة الدكتور نوري المرادي






الدكتور عبد القادر زينل


اطلعت على المقال المنشور في موقع الكادر للدكتور نوري المرادي تحت عنوان خطاب الدوري الرابع (وثيقة اشترتها الكويت).وهنا اود التنويه بان ما جاء في المقال من ان وفدا رسميا من حزب البعث قد زاره ، وقد منحني في تلك المقالة صفة حزبية قيادية لا امتلكها ولم ادعيها مطلقا حيث ان لقائي بالدكتور المرادي هو من باب الزيارات التي قمت بها للعديد من الاصدقاء بمناسبة زيارة لاحد اقربائي القاطنين في السويد.ولذلك اقتضى التنويه


ملاحظة :
سبق وان ارسلت هذا التنويه الى موقع الكادر بتاريخ 3-4 اب 2009 وللاسف ولم يتم نشره






يرجى التفضل بنشره


مع التحية والتقدير


الدكتور عبد القادر زينل


(انتهت رسالة الدكتور عبد القادر زينل)

هذه أمانتك يا مرادي..؟؟...هذه نزاهتك..؟؟..هذا صدقك..؟؟..هذه وطنيتك بالنتيجة، فالوطني لايكون مدّعيا وكذّابا..؟؟..هذه نضالاتك و" النحن" التي تتحدث بها وتمارس من خلالها التأثير على العراقيين وغير العراقيين..؟؟..رجل زارك في بيتك تغدر به إذ تكذب عليه..؟؟..مامعنى وفدا رسميا..؟؟...يعني أن الوفد مرسل من هيكل سياسي وسيادي، وان الزيارة رسمية وموثقة وتعبر عن نشاط رسمي وموثق للزائر ولمن تمت زيارته..فضلا عن كون من تمت زيارته يعد جهة رسمية...هههههههه... دخلت حلقة الاتجاه المعاكس دائرة النسيان وتركت لنا المرادي !!!!...


أخيرا...لقد شتمني المرادي...وليس الشتم والاستفزاز بغريبين عنه...لكني لااقبلها من احد...فحق جلده عسى أن يستفيق ويحترم الناس أنى كانت طروحاتهم ومواقفهم... واني كمواطن من العالم...في عصر العالمية هذا...أتمتع بكامل الحق في التفاعل مع قضية أضحت عالمية...فمن شاء أن يقرا لي فليفعل... ومن لم يشأ فليقلب الصفحة...والتحية إلى العراقيين الشرفاء...من مؤيدي الدوري ومن غير مؤيديه ...فالعراق أرحب وارفع وأبقى..


Whamed6@gmail.com


منشورات الطليعة العربية في تونس


 
(نشر هذا المقال في مختلف المواقع التي تعنى بشؤون المقاومة منذ مايربو عن السنة...لكن نعيد نشره في /صدى الايام/ لأن المرادي عاد من جديد الى شعوذته السياسية وادعاءاته التي لاتعبر عن عمالة او غرض سيئ مقصود بل عن مرض عقلي اصاب الرجل بلغ به حد ادعاء قيادته المقاومة العراقية وتسطير خطواتها اللاحقة كما فهمت من حوار مصطنع اجراه معه موقع صحيفة نجد والحجاز..رغم قناعتي ان الداء بلغ به مبلغا عظيما بشكل لايبدو وجيها او مناسبا الرد عليه او اعتباره كانسان سوي)

0 التعليقات:

إرسال تعليق




الارشيف

المتواجدون الآن