من أنا
- ابو وائل
- " إذا خانتك المبادئ ، تذكر قيم الرجولة " قولة عظيمة لرجل عظيم...لا يكون الا عربيا!
اشتراك في
المشاركات
تعليقات
استغاثة للتمويل...التزاما بقيمة الحرية / موقع كتاب من اجل الحرية
رسالة مفتوحة الى الرؤوس الوطنية وغير الوطنية في العراق : عن موقعنا (
كتّاب من أجل الحرية ) وعن أزمة الفهم الوطني لمفردة ( الحرّية ) وداء
التحزّب المرضي
كتّاب من أجل الحرية ) وعن أزمة الفهم الوطني لمفردة ( الحرّية ) وداء
التحزّب المرضي
جاسم الرصيف
http://iwffo.org/index.php?
على مدى عام تقريبا نشرنا نداءات عدّة لجميع العراقيين عن حاجة موقعنا
لتمويل يغطّي أجور محرر واحد يساعد مدير التحرير وأجور شركة الإستضافة ،
وقبل هذا النداء وعلى مدى ثلاث سنوات جاهد أعضاء رابطة : كتّاب عراقيون
من أجل الحرية لتغطية تلك النفقات بكل نبل ، ولكن ظروف الجميع وبعد موجة
الركود العالمية ماعادت تسمح بذلك الكرم التلقائي النبيل من أجل ثقافة
عراقية مستقلة عن الأحزاب سياسية ودينية .
ومنذ 2008.7.7 لم تتساءل جميع الجهات الوطنية وغير الوطنية من يدفع
مالايقل عن 3000 دولار شهريا ( راتب المحرر المساعد ) فضلا عن أجور شركة
اٍلإستضافة ، عدا العطلات الطارئة التي عانى منها الموقع ،، بل أن أحد
المفكرين ( الكبار ) في جهة وطنية طلب منّا أن نفرض ضريبة إنتماء ، رسوم
عضوية ، للرابطة على أعضائها دون أن تقوده أفكاره ( النيّرة ) الى أن
اعضاء الرابطة إمّا معوزين أصلا مازالوا في العراق أو لاجئين يعيشون على
بطاقة الضمان الإجتماعي التي توفرها الدول الغربية لمن حذفتهم عواصف (
الحرّية ) الزائفة من العراق اليها .
اذن ،،
على مدى أربعة أعوام تقريبا لم يتساءل أحد ، لامن كتّاب موقعنا ولامن
الجهات التي صدّعت رؤوسنا وبلّدت أحساسينا بمفردة ( الوطنية ) ، وهي
الوجه الآخر لعملة الحرية ، من يموّل الموقع ،، مع أن الجميع ينشر ما
يطيب له في موقع : كتّاب من أجل الحرية الذي تحوّل الى وجبة سمك ( مأكولة
مذمومة ) حسب قياسه المعلن وغير المعلن ، بل أن بعض هذه الجهات ذات
الطابع الحزبي أو الديني تعاملت معنا وبأسم ( الوطنية ) كمثل تعاملها مع
عمّال المطاعم في واجبهم لإشباع كل من دفع .. مع أنها لاتدفع لنا .
خلال عام ، كتبنا وهاتفنا من عرفنا عنوانه من العراقيين ، نجوما سياسية
ولامعات دينية ، ونشرنا اعلان حاجتنا للدعم تأكيدا لشفافية رابطة : كتّاب
عراقيون من أجل الحرية ( 199 ) عضوا وشفافية موقعها : كتّاب من أجل
الحرية ،، وتأكيدا منا أننا لم نربح من الأكثرية ، اعلاميين وساسة ، غير
الشتفّي بحاجتنا المالية وغير الشتائم العلنية في محافلهم ( المقدّسة )
وسهراتهم ( الوطنية ) من ضلع الإسترزاق الأيمن باسم ( الوطنية ) حتى ضلع
الإسترزاق الأيسر للتجارة بإسم الوطن ،، وعد بعضهم ب ( الخير ) ولم نر من
خيرهم حتى ولو كلمة اعتذار ، وبعضهم صار أعمى وأصمّ من جهتنا و( عبقري )
زمانه المفوّه في وسائل الإعلام .
حسنا يا الرؤوس الكبيرة حاملة راية الوطن : العراق !!
اذا كنتم من خندق المقاومة المسلحة فتمويل موقعنا لمدة عام قد لايوازي
ثمن ( صاروخ ) تطلقونه في ظلام العراق ، والإعلام الباحث عن الحرية (
مقاومة ) عمرها قد يكون أطول وربما أقوى فعلا في وجدان العراق من
صواريخكم وملصاقاتكم المتفجرة في عالم اليوم ، واذا كنتم من خندق
الرافضين لحمل السلاح والراغبين في حرية حقيقية بدون تحزّب سياسي ولاديني
، وممّن يحملون ألقابا رنّانة طنّانة ، سياسية أو عشائرية ، فتمويل
موقعنا لمدة عام أقل من كلفة سهرة واحدة من سهراتكم ( الوطنية ).
حسنا يا الرؤوس الكبيرة
أنظروا الى مواقعكم على الأنترنيت وقارنوا عديد قرائكم بعديد قرائنا ،
مع أن موقعنا محاصر ألكترونيا من قبل جهات تعرفونها ونعرفها ، وقارنوا من
يكتب عندكم بمن يكتب عندنا ، وقارنوا مواضيعكم المنشورة بمواضيعنا التي
استفزّت أعداء الحرية فقدموا عدّة شكاو قضائية رسمية ضد موقعنا لم نتباه
بها ، لتتأكدوا بأننا قدمنا لكم وللعراقيين أطول شهادة براءة من دماء
أهلنا العراقيين وأدق بيان عن الحرية التي نريدها للجميع .
حسنا ياالرؤوس الوطنية الكبيرة
اذا كنتم مصرّين على عدم دعمنا بسبب استقلاليتنا وبسبب نمط الحرية
الحقيقي الذي يسمّي الخطأ خطأ من أي كان ، ففي الأقل أثبتوا للجميع أنكم
وطنيين فعلا وأنكم مع الحرية مهما كانت مؤلمة لكم أو لغيركم وأوعزوا
لمحرري مواقعكم بنشر هذا البيان الأخير عن رابطة : كتّاب عراقيون من أجل
الحرية قبل أن تضطر لغلق موقعها : كتّاب من أجل الحرية بسبب فقركم المالي
( المشهود) في عواصم الأردن وتركيا ودول الخليج العربي .
جاسم الرصيف
رئيس الرابطة
مدير التحرير
http://iwffo.org/index.php?
http://iwffo.org/index.php?
على مدى عام تقريبا نشرنا نداءات عدّة لجميع العراقيين عن حاجة موقعنا
لتمويل يغطّي أجور محرر واحد يساعد مدير التحرير وأجور شركة الإستضافة ،
وقبل هذا النداء وعلى مدى ثلاث سنوات جاهد أعضاء رابطة : كتّاب عراقيون
من أجل الحرية لتغطية تلك النفقات بكل نبل ، ولكن ظروف الجميع وبعد موجة
الركود العالمية ماعادت تسمح بذلك الكرم التلقائي النبيل من أجل ثقافة
عراقية مستقلة عن الأحزاب سياسية ودينية .
ومنذ 2008.7.7 لم تتساءل جميع الجهات الوطنية وغير الوطنية من يدفع
مالايقل عن 3000 دولار شهريا ( راتب المحرر المساعد ) فضلا عن أجور شركة
اٍلإستضافة ، عدا العطلات الطارئة التي عانى منها الموقع ،، بل أن أحد
المفكرين ( الكبار ) في جهة وطنية طلب منّا أن نفرض ضريبة إنتماء ، رسوم
عضوية ، للرابطة على أعضائها دون أن تقوده أفكاره ( النيّرة ) الى أن
اعضاء الرابطة إمّا معوزين أصلا مازالوا في العراق أو لاجئين يعيشون على
بطاقة الضمان الإجتماعي التي توفرها الدول الغربية لمن حذفتهم عواصف (
الحرّية ) الزائفة من العراق اليها .
اذن ،،
على مدى أربعة أعوام تقريبا لم يتساءل أحد ، لامن كتّاب موقعنا ولامن
الجهات التي صدّعت رؤوسنا وبلّدت أحساسينا بمفردة ( الوطنية ) ، وهي
الوجه الآخر لعملة الحرية ، من يموّل الموقع ،، مع أن الجميع ينشر ما
يطيب له في موقع : كتّاب من أجل الحرية الذي تحوّل الى وجبة سمك ( مأكولة
مذمومة ) حسب قياسه المعلن وغير المعلن ، بل أن بعض هذه الجهات ذات
الطابع الحزبي أو الديني تعاملت معنا وبأسم ( الوطنية ) كمثل تعاملها مع
عمّال المطاعم في واجبهم لإشباع كل من دفع .. مع أنها لاتدفع لنا .
خلال عام ، كتبنا وهاتفنا من عرفنا عنوانه من العراقيين ، نجوما سياسية
ولامعات دينية ، ونشرنا اعلان حاجتنا للدعم تأكيدا لشفافية رابطة : كتّاب
عراقيون من أجل الحرية ( 199 ) عضوا وشفافية موقعها : كتّاب من أجل
الحرية ،، وتأكيدا منا أننا لم نربح من الأكثرية ، اعلاميين وساسة ، غير
الشتفّي بحاجتنا المالية وغير الشتائم العلنية في محافلهم ( المقدّسة )
وسهراتهم ( الوطنية ) من ضلع الإسترزاق الأيمن باسم ( الوطنية ) حتى ضلع
الإسترزاق الأيسر للتجارة بإسم الوطن ،، وعد بعضهم ب ( الخير ) ولم نر من
خيرهم حتى ولو كلمة اعتذار ، وبعضهم صار أعمى وأصمّ من جهتنا و( عبقري )
زمانه المفوّه في وسائل الإعلام .
حسنا يا الرؤوس الكبيرة حاملة راية الوطن : العراق !!
اذا كنتم من خندق المقاومة المسلحة فتمويل موقعنا لمدة عام قد لايوازي
ثمن ( صاروخ ) تطلقونه في ظلام العراق ، والإعلام الباحث عن الحرية (
مقاومة ) عمرها قد يكون أطول وربما أقوى فعلا في وجدان العراق من
صواريخكم وملصاقاتكم المتفجرة في عالم اليوم ، واذا كنتم من خندق
الرافضين لحمل السلاح والراغبين في حرية حقيقية بدون تحزّب سياسي ولاديني
، وممّن يحملون ألقابا رنّانة طنّانة ، سياسية أو عشائرية ، فتمويل
موقعنا لمدة عام أقل من كلفة سهرة واحدة من سهراتكم ( الوطنية ).
حسنا يا الرؤوس الكبيرة
أنظروا الى مواقعكم على الأنترنيت وقارنوا عديد قرائكم بعديد قرائنا ،
مع أن موقعنا محاصر ألكترونيا من قبل جهات تعرفونها ونعرفها ، وقارنوا من
يكتب عندكم بمن يكتب عندنا ، وقارنوا مواضيعكم المنشورة بمواضيعنا التي
استفزّت أعداء الحرية فقدموا عدّة شكاو قضائية رسمية ضد موقعنا لم نتباه
بها ، لتتأكدوا بأننا قدمنا لكم وللعراقيين أطول شهادة براءة من دماء
أهلنا العراقيين وأدق بيان عن الحرية التي نريدها للجميع .
حسنا ياالرؤوس الوطنية الكبيرة
اذا كنتم مصرّين على عدم دعمنا بسبب استقلاليتنا وبسبب نمط الحرية
الحقيقي الذي يسمّي الخطأ خطأ من أي كان ، ففي الأقل أثبتوا للجميع أنكم
وطنيين فعلا وأنكم مع الحرية مهما كانت مؤلمة لكم أو لغيركم وأوعزوا
لمحرري مواقعكم بنشر هذا البيان الأخير عن رابطة : كتّاب عراقيون من أجل
الحرية قبل أن تضطر لغلق موقعها : كتّاب من أجل الحرية بسبب فقركم المالي
( المشهود) في عواصم الأردن وتركيا ودول الخليج العربي .
جاسم الرصيف
رئيس الرابطة
مدير التحرير
http://iwffo.org/index.php?
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المتواجدون الآن
 |
0 التعليقات:
إرسال تعليق