من أنا
- ابو وائل
- " إذا خانتك المبادئ ، تذكر قيم الرجولة " قولة عظيمة لرجل عظيم...لا يكون الا عربيا!
للاتصال بالمحرر:
whamed6@gmail.com
هل تعتز بانتمائك الى امة العرب ؟
اذا كنت تعتز بانتمائك الى امة العرب..نقترح عليك خدمة بسيطة ، تطوعية ونبيلة..وهي ان تعرّف بمدونة صدى الايام عبر نشر رابطها في مواقعك والمواقع الاخرى ولفت النظر الى منشوراتها الهامة والحيوية..وان تجعلها حاضنة لمقالات المهتمين بشأن امتنا - عبر بريد المحرر-واننا شاكرين لك هذا الجهد.
فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها
فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها
نصيحة
لاتنسى عزيزي المتصفح ان تؤدي واجباتك الدينية..فمدى العمر لايعلمه الا الله..وخير الناس من اتقى..قبّل راس والدك ووالدتك واطلب منهما الرضى والدعاء..وان كانا قد رحلا او احدهما..فاطلب لهما او لاحدهما الرحمة والمغفرة وحسن المآل..واجعل منهجك في الحياة الصدق في القول والاخلاص في العمل ونصرة الحق انّى كان
ملاحظة
لاتتعجل عزيزي الزائر..خذ وقتا إضافيّا وعد الى الأرشيف..فثمة المفيد والمثير الذي تحتاج الاطلاع عليه..ملفات هامة في الاسلام السياسي..في العقائد الدينية الفاسدة والشاذة..في السياسة العربية الرسمية..في مواضيع فكرية وفلسفية متنوعة..وثمة ايضا..صدى ايام الثورة العربية الكبرى
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
لفت نظر
المقالات والابحاث والدراسات المنشورة لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر ادمن المدونة
سجل الزوار
ردا على تعليق...الكاتب الاستاذ الهادي حامد/ماهر زيد الزبيدي
11:35 | مرسلة بواسطة
ابو وائل |
تعديل الرسالة
ردا على تعليق.. الكاتب الأستاذ الهادي حامد ..بقلم:ماهر زيد الزبيدي
تاريخ النشر : 2009-06-15
القراءة : 1777
ردا على تعليق.. الكاتب الأستاذ الهادي حامد ..من تونسnالأستاذ الفاضل الهادي حامد. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..nتحية من بغداد العروبة والإسلام والسلام.. وبعد.... فقد اطلعت على تعليقكم على مقالنا المنشور تحت عنوان(معدن شراذم الشر والفسوق مها الدوري وفلاح شنيشل) في موقع دنيا الوطن ،وأحييكم بأجمل تحية عن تعبيركم ومواقفكم القومية العروبية الأصيلة تجاه العراق وفلسطين، فمعركة العراق ومقاومته الوطنية والقومية والإسلامية هي معركة كل الشرفاء المخلصين لدينهم وعروبتهم.nكان لك موقف وطني أغاض العملاء والخونة من خلال كتاباتك الكثيرة المعبرة عن هذا العمل الجهادي العظيم،متمنيا لك الاستمرار على هذا الجهد الرائع..nأخي ابن تونس العروبة:في العراق العظيم الشامخ قادة وطنيين قادرين على الوصول بسفينة العراق إلى شاطئ الأمان، أما الطائفيين الذين يتحدثون باسم الشيعة والسنة ومنهم موضوع المقال انف الذكر.nفالشيعة العراقيين والسنة فيهم رجال قادة أكفاء وطنيين مجاهد دين هم الذين يقودون سفينة العراق الكبرى إلى شاطئ الأمان تحت راية واحدة هي راية الجهاد، وليس القابعين في المنطقة الخضراء مزدوجي الهوية والولاء الذين يتحدثون باسمهم. ولنا في ثورة العشرين عبرة كيف قاتل العراقيين سنة وشيعة وأكراد بل كل طوائف ومذاهب وأقليات الشعب العراقي تحت راية واحدة لطرد الغزاة الانكليز بالأسلحة البدائية أمام الترسانة البريطانية.. وهم يقاتلون اليوم تحت راية الله واكبر لطرد الغزاة الأمريكان وحلفائهم وإذنابهم أما المالكي وشاه بوري وطباطبائي ومقتدى الجهل وجلال صهيوني ومثال السؤ واحمد الجلب ي و طارق الهاشمي وعدنان الدليمي ومن لف لفهم من الخونة فجميعهم من بذرة واحدة بغض النظر عن الأسلوب وطريقة العمل،جميعهم طائفيين متعصبين حتى النخاع ، مزدوجي الهوية والولاء يعملون لتنفيذ المشروع الطائفي،وتدمير العراق بشتى الوسائل والطرق الطائفية المقيتة،فهم من تأمر على العراق وشردوا شعبه،يحاولون اليوم ارتداء ثوب الوطنية والشرف والعفة والمناداة بالوطنية بعيدا عن الطائفية لمجرد شعارات لدعاية انتخابية قادمة يرفعونها زورا وبهتانا، يمزقون ائتلاف وجبهات ويشكلون غيرها من خلال مؤتمرات تصرف عليها ملايين الدولارات من أموال الشعب المغلوب على أمره، تحضرها نفس الوجوه الكالحة الصفراء المسمومة ممن يدعون بالمشيحة العشائرية(شيوخ الدولار-شيوخ الإسناد) ورجال(دين)من معممي الدجل والفتنة والشعوذة والمتعة وقادة مافيا لقتل وتهجير الوطنيين والشرفاء.nالأستاذ الفاضل:النواب موضوعي البحث في مقالنا وغيرهم من العملاء وعلى رأسهم رئيس وزراء الفساد المالي والإداري والأخلاقي يكيلون الاتهامات عن كل صغيرة وكبيرة للبعثيين ومنتسبي الأجهزة الأمنية في زمن النظام الوطني الشرعي مبررين فشلهم الذريع خلال السنوات الست الماضية، بأكاذيب وادعاءات وافتراءات لايصدقها حتى الطفل، فقد أصبحت صفة الكذب شيمتهم من معممهم إلى افنديهم .على الرغم من علمهم إن أحقر مستويات الكذب هو(البهتان)أي النفي الكلي آو الاتهام الكلي، فالأول إنكار حصول الشيء،والثاني التلبيس الظالم،والفارق بين الكذب العادي_إن جاز التعبير_أو الممارس بكثرة والبهتان هو(على سبيل المثال)كان شخصا ما له عند الغير حق بمقدار كيلو غرام،فيدعي بأنه لم يستلم إلا نصف كيلو غرام،أما البهتان فهو ليس إنكار استلام الحق بالمطلق بل اتهام الغير بالاستيلاء الكامل على ما يملك هو،أي أن البهتان يتشكل من ثلاث أضلاع(إنكار+اتهام+ظلم) فهل من صفة سافلة منحطة موغلة في الوحولة مثل صفة البهتان التي يتصف بها هؤلاء العملاء الذين يلجئون عمدا وعدوانا وظلما إلى ممارسة الكذب الفاحش المتوج بقمة حقارته(البهتان)فيتهمون ويبهتون الأبرياء وهم أبرا منه كبراءة الذئب من دم يوسف وذلك من اجل أن يسوقوا(تلبيسا)ويبرروا(كذبا)لمن حولهم ، فهذا هو ديدنهم أخي ابن العروبة اترك من يعلق بما يشاء فالحق بين والباطل بين،nالنصر آت بعون الله، والاحتلال وإذنابه إلى زوال ...وان غدا لناظره قريب.
تاريخ النشر : 2009-06-15
القراءة : 1777
ردا على تعليق.. الكاتب الأستاذ الهادي حامد ..من تونسnالأستاذ الفاضل الهادي حامد. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..nتحية من بغداد العروبة والإسلام والسلام.. وبعد.... فقد اطلعت على تعليقكم على مقالنا المنشور تحت عنوان(معدن شراذم الشر والفسوق مها الدوري وفلاح شنيشل) في موقع دنيا الوطن ،وأحييكم بأجمل تحية عن تعبيركم ومواقفكم القومية العروبية الأصيلة تجاه العراق وفلسطين، فمعركة العراق ومقاومته الوطنية والقومية والإسلامية هي معركة كل الشرفاء المخلصين لدينهم وعروبتهم.nكان لك موقف وطني أغاض العملاء والخونة من خلال كتاباتك الكثيرة المعبرة عن هذا العمل الجهادي العظيم،متمنيا لك الاستمرار على هذا الجهد الرائع..nأخي ابن تونس العروبة:في العراق العظيم الشامخ قادة وطنيين قادرين على الوصول بسفينة العراق إلى شاطئ الأمان، أما الطائفيين الذين يتحدثون باسم الشيعة والسنة ومنهم موضوع المقال انف الذكر.nفالشيعة العراقيين والسنة فيهم رجال قادة أكفاء وطنيين مجاهد دين هم الذين يقودون سفينة العراق الكبرى إلى شاطئ الأمان تحت راية واحدة هي راية الجهاد، وليس القابعين في المنطقة الخضراء مزدوجي الهوية والولاء الذين يتحدثون باسمهم. ولنا في ثورة العشرين عبرة كيف قاتل العراقيين سنة وشيعة وأكراد بل كل طوائف ومذاهب وأقليات الشعب العراقي تحت راية واحدة لطرد الغزاة الانكليز بالأسلحة البدائية أمام الترسانة البريطانية.. وهم يقاتلون اليوم تحت راية الله واكبر لطرد الغزاة الأمريكان وحلفائهم وإذنابهم أما المالكي وشاه بوري وطباطبائي ومقتدى الجهل وجلال صهيوني ومثال السؤ واحمد الجلب ي و طارق الهاشمي وعدنان الدليمي ومن لف لفهم من الخونة فجميعهم من بذرة واحدة بغض النظر عن الأسلوب وطريقة العمل،جميعهم طائفيين متعصبين حتى النخاع ، مزدوجي الهوية والولاء يعملون لتنفيذ المشروع الطائفي،وتدمير العراق بشتى الوسائل والطرق الطائفية المقيتة،فهم من تأمر على العراق وشردوا شعبه،يحاولون اليوم ارتداء ثوب الوطنية والشرف والعفة والمناداة بالوطنية بعيدا عن الطائفية لمجرد شعارات لدعاية انتخابية قادمة يرفعونها زورا وبهتانا، يمزقون ائتلاف وجبهات ويشكلون غيرها من خلال مؤتمرات تصرف عليها ملايين الدولارات من أموال الشعب المغلوب على أمره، تحضرها نفس الوجوه الكالحة الصفراء المسمومة ممن يدعون بالمشيحة العشائرية(شيوخ الدولار-شيوخ الإسناد) ورجال(دين)من معممي الدجل والفتنة والشعوذة والمتعة وقادة مافيا لقتل وتهجير الوطنيين والشرفاء.nالأستاذ الفاضل:النواب موضوعي البحث في مقالنا وغيرهم من العملاء وعلى رأسهم رئيس وزراء الفساد المالي والإداري والأخلاقي يكيلون الاتهامات عن كل صغيرة وكبيرة للبعثيين ومنتسبي الأجهزة الأمنية في زمن النظام الوطني الشرعي مبررين فشلهم الذريع خلال السنوات الست الماضية، بأكاذيب وادعاءات وافتراءات لايصدقها حتى الطفل، فقد أصبحت صفة الكذب شيمتهم من معممهم إلى افنديهم .على الرغم من علمهم إن أحقر مستويات الكذب هو(البهتان)أي النفي الكلي آو الاتهام الكلي، فالأول إنكار حصول الشيء،والثاني التلبيس الظالم،والفارق بين الكذب العادي_إن جاز التعبير_أو الممارس بكثرة والبهتان هو(على سبيل المثال)كان شخصا ما له عند الغير حق بمقدار كيلو غرام،فيدعي بأنه لم يستلم إلا نصف كيلو غرام،أما البهتان فهو ليس إنكار استلام الحق بالمطلق بل اتهام الغير بالاستيلاء الكامل على ما يملك هو،أي أن البهتان يتشكل من ثلاث أضلاع(إنكار+اتهام+ظلم) فهل من صفة سافلة منحطة موغلة في الوحولة مثل صفة البهتان التي يتصف بها هؤلاء العملاء الذين يلجئون عمدا وعدوانا وظلما إلى ممارسة الكذب الفاحش المتوج بقمة حقارته(البهتان)فيتهمون ويبهتون الأبرياء وهم أبرا منه كبراءة الذئب من دم يوسف وذلك من اجل أن يسوقوا(تلبيسا)ويبرروا(كذبا)لمن حولهم ، فهذا هو ديدنهم أخي ابن العروبة اترك من يعلق بما يشاء فالحق بين والباطل بين،nالنصر آت بعون الله، والاحتلال وإذنابه إلى زوال ...وان غدا لناظره قريب.
nماهر زيد الزبيدي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الارشيف
-
▼
2009
(350)
-
▼
يونيو
(80)
- عن العميل الجلبي/شبكة البصرة
- وعد بلفور/أسعد العزوني
- خطاب شيخ المجاهدين عزت ابراهيم الدوري بمناسيبة خرو...
- راي في خطاب اوباما.../قائد عسكري عراقي
- فضائح الجلبي.../صالح البدراني
- الجزأ الثاني من رسالة التبصير الثانية/صلاح المختار
- حول غالوي/صحيفة الشرق الاوسط
- عن غالوي.../محمود...
- عن غالوي.../محمود...
- مفاعل ديمونا..../د.هيثم الشيباني
- نداء الى الامم المتحدة.../البصرة
- نداء الى الامم المتحدة.../البصرة
- رسائل التبصير...ج2/صلاح المختار
- مقاومة المقاومة...الرهانات الخاسرة/ابو وائل
- اسئلة الى السيستاني/ابو بكر الزوبعي
- العراق وبريطانيا.../منشورات الطليعة العربية في تونس
- العراق وبريطانيا.../منشورات الطليعة العربية في تونس
- دراسة..../قنديل
- وثيقة سرية تكشف ان..../الطليعة العربية في تونس
- ملاحظات عن ايران/د.عزمي بشارة
- الاعدامات السرية في " العراق الجديد "/د.مثنى عبد الله
- سابقى اتاسف على ايام حكم البعث/ الناصر الطائي
- اعترافات بلير/ مركز الطليعة العربية
- اوباما: اسرائيل لن تزول وفلسطين لن تعود/محمد سيف ا...
- الشهيد الدكتور سعدون حمادي في المعتقل.../د.كاظم عب...
- احتمالات استقرار الوضع الامني بعد انسحاب امريكا من...
- احتمالات استقرار الوضع الامني بعد انسحاب امريكا من...
- يهود الخليج.../نبيل ابراهيم
- يهود الخليج.../نبيل ابراهيم
- حول الازمة المالية.../د.لطيف الوكيل
- رسائل التبصير: كشف الغام التحرير.../صلاح المختار
- روايتان متناقضتان وحقيقة واحدة/محمد سيف الدولة
- تفاعلا مع رسالة الاخ الكريم ماهر الزبيدي/موقع مصر ...
- شعب الاحواز...قضية عربية منسية!!/شبكة المنصور
- ردا على تعليق...الكاتب الاستاذ الهادي حامد/ماهر زي...
- الموت للديكتاتورية/ احمد النعيمي
- قضية الاحواز....
- ماء زمزم.../عبد الرحمان عياني (دنيا الراي)
- في عقائد الشيعة.../والله اعلم
- المهدي المنتظر عند الاثني عشرية/اشرف الميري(منقول)
- حادثة بسيطة...عميقة...تأملوها!/شبكة المنصور
- التاريخ المتوحش للتفكير الأسطورينديم الوزهلم يكن ع...
- مقدمة سليم دولة
- سليم دولة/حول الفكر الماركسي
- حوار مع سليم دولة/كمال الرياحي
- حادثة بسيطة..../شبكة المنصور
- سجل النظام الملالي.../الطليعة العربية في تونس
- فضيحة بجلاجل....اقرأ.../صباح البغدادي
- تجار القلم في السوق السوداء/ علي الكاش
- مفهوم العلمانية/الطليعة العربية في تونس
- خطاب اوباما: قبلة يهوذا الاسخريوطي/صلاح المختار
- انتخابات لبنان...
- تأبط خطرا/ جيلاني العبدلي
- وازهر الياسمين / الكاتبة والصحفية السورية لبنى ياسين
- اسرار...التآمر الكويتي/ شبكة البصرة
- حقائق واسرار.../علاء الاعظمي
- السيستاني وفضائح عقود النفط/ البصرة ( مع صورة العقد )
- الفساد الساري في خارجية الزيباري/ عمار ياسر
- ستظل الكويت هامشا..../محمد العياري
- تحت عباءة الدين..../ ماهر زيد الزبيدي
- تحية شعرية...
- المسيح الدجال / شبكة الرافدين
- اسرار ووقائع عن معركة المطار /بسام البدارين
- سياق الخلاف " الكويتي " " العراقي "
- بيان ردا على التصريحات الكويتية /المقاومة
- بيان ردا على خطاب اوباما /المقومة في العراق
- كلمة عزت ابراهيم الدوري.../ التاريخ
- جرائم ضد مجهول.../اشرف الميري
- همسات .../رحمة علي الشاوش
- عودة الصفويينالعلماء والدعاة والمشايخ وطلبة العلم ...
- مابين رحيل حفيد مبارك وشوي اطفالنا وجع يقال/احمد م...
- استنبات الديمقراطية في ابي غريب /د.وليد مشوح
- استنبات الديمقراطية في ابي غريب /د.وليد مشوح
- يوميات الجنود الامريكان في بلاد الرافدين /فاروق...
- يوميات الجنود الامريكان في بلاد الرافدين /فاروق...
- الحكومة......./ علي الكاش
- وفاة اخر ناجية من تيتانيك../اخبار غوغل
- للتاريخ...!!
- ال" جنب الى جنب " اللعينة...في خطاب الملاعين!
- انفلوانزا البطيخ /توفيق الحاج
-
▼
يونيو
(80)
0 التعليقات:
إرسال تعليق