من أنا
- ابو وائل
- " إذا خانتك المبادئ ، تذكر قيم الرجولة " قولة عظيمة لرجل عظيم...لا يكون الا عربيا!
للاتصال بالمحرر:
whamed6@gmail.com
هل تعتز بانتمائك الى امة العرب ؟
اذا كنت تعتز بانتمائك الى امة العرب..نقترح عليك خدمة بسيطة ، تطوعية ونبيلة..وهي ان تعرّف بمدونة صدى الايام عبر نشر رابطها في مواقعك والمواقع الاخرى ولفت النظر الى منشوراتها الهامة والحيوية..وان تجعلها حاضنة لمقالات المهتمين بشأن امتنا - عبر بريد المحرر-واننا شاكرين لك هذا الجهد.
فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها
فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها
نصيحة
لاتنسى عزيزي المتصفح ان تؤدي واجباتك الدينية..فمدى العمر لايعلمه الا الله..وخير الناس من اتقى..قبّل راس والدك ووالدتك واطلب منهما الرضى والدعاء..وان كانا قد رحلا او احدهما..فاطلب لهما او لاحدهما الرحمة والمغفرة وحسن المآل..واجعل منهجك في الحياة الصدق في القول والاخلاص في العمل ونصرة الحق انّى كان
ملاحظة
لاتتعجل عزيزي الزائر..خذ وقتا إضافيّا وعد الى الأرشيف..فثمة المفيد والمثير الذي تحتاج الاطلاع عليه..ملفات هامة في الاسلام السياسي..في العقائد الدينية الفاسدة والشاذة..في السياسة العربية الرسمية..في مواضيع فكرية وفلسفية متنوعة..وثمة ايضا..صدى ايام الثورة العربية الكبرى
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
لفت نظر
المقالات والابحاث والدراسات المنشورة لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر ادمن المدونة
سجل الزوار
قضية الاحواز....
22:40 | مرسلة بواسطة
ابو وائل |
تعديل الرسالة
شعب الاحواز...قضية عربية منسية!!
الهادي حامد/تونس
السواد الأعظم من الشعب العربي ومن مثقفيه وسياسييه وقادة الرأي فيه لا يعرفون شيئا عن القضية الاحوازية ، وعن هذا الجزء من امتنا العربية المسلمة المبتلية ببلاء عظيم، في كيانها وحريتها ودينها ومستقبل أجيالها وحقها الطبيعي في الحياة.بل كثير من هؤلاء لا يسمعون بالاحواز أو لم يسمعوا بها إلا مؤخرا مثل كاتب النص، فالتعاطي مع قضية شعبنا في العراق هو الذي وفر لي فرصة الاطلاع على القضية الاحوازية وان كنت اعلم بوجود عربي تحت الهيمنة الفارسية، دون معطيات كافية وواضحة ومؤطرة تاريخيا على الأقل.
الاحواز( عربستان/عيلام/سوزيانا) هي ارض عربية يقيم عليها مايقارب خمسة مليون عربي، أي مايفوق مجموع عدد مواطني الكثير من الإمارات أو الدويلات العربية مجتمعة. فتحها القائد العربي أبو موسى الأشعري سنة 637م، احتلها المغول بعد الإطاحة بالخلافة العباسية في بغداد سنة 1258م...ثم احتلت عاصمتها الحويجة على يد شاه إسماعيل ألصفوي سنة 1509م...اثر اكتشاف النفط سنة 1908م، بدأت عربستان تتمتع بجاذبية اقتصادية ملفتة شجعت الانجليز على التقارب مع أميرها خزعل الذي منّت عليه بأوسمة وبألقاب عديدة...لكن مع حصول الثورة البلشفية في روسيا القيصرية سنة 1917م مالت بريطانيا إلى تقوية إيران الفارسية ضد المد الشيوعي المتوقع وسهلت ضم الإمارة العربية إلى الفرس...علما وان الإمارة تعرضت في20 ابريل 1925م إلى اجتياح فارسي قضى على حكم الشيخ خزعل الكعبي، وانطلقت عملية فسخ المعالم العربية للإمارة وزرع المستوطنات الفارسية ومحاولة التصرف على المستوى الديمغرافي تماما مثلما يفعل الصهاينة اليوم ومن قبل فيما يتعلق بتهويد القدس والإمساك بالورقة الديمغرافية على أمل أن تغيّر المعادلة لصالح نواياهم وأحلامهم الشّريرة.
حينما نتأمل التركيبة الاجتماعية القبلية للشعب العربي الاحوازي نخال أنفسنا نتحدث عن العراق أو عن الحجاز...وهذا يعود إلى كون تاريخ شعب الاحواز متفاعل مع التاريخ العربي عموما وتاريخ المنطقة (شرق الوطن العربي)خصوصا،فنجد قبيلة بني كعب ، بني ربيعة ،كثير ،بني تميم...وفي مشاهد بثتها قناة الجزيرة مؤخرا بمناسبة الانتخابات الرئاسية الإيرانية نلاحظ بسهولة ووضوح أن مجلس الضيافة يشبه إلى حد بعيد ، بل يكاد هو نفسه ، مجلس الضيافة في العراق من حيث شكل الجلوس ونمط الحركة في الفضاء بل وتأثيث الفضاء نفسه...فعلا...الاحواز جزء من امتنا...وهو ماتؤكده مواثيق قواه السياسية، إذ نجد على سبيل المثال ، في المادة 6 من إستراتيجية الحزب الديمقراطي الاحوازي، المحور2 مايلي : {المحور العربي :لا يجوز إهماله أو تجاهله بأي شكل من الأشكال، باعتبار أن الاحواز جزء لا يتجزأ من الوطن العربي }..انتهى الاقتباس...بل إننا نجد ضمن القوى الممضية على اتفاقية 14بين القوى السياسية الاحوازية تحقيقا للوحدة الوطنية ووحدة التمثيل السياسي للشعب العربي الاحوازي فصيل سياسي مقاوم يسمى : " الاتحاد الناصري الاحوازي " من ضمن 7 قوى أخرى.أما من حيث الأهمية الاقتصادية للاحواز (عربستان ) فتكفي الإشارة إلى كونها تملك مع بداية الحرب العالمية الأولى مايفوق 200بئر نفطي، وأنها اليوم تنتج مايقارب 4 مليون برميل يوميا و ثلث إنتاج الدولة الفارسية من الحبوب وربع إنتاجها من الأرز...لهذا ولأسباب أخرى سياسية وإستراتيجية وربما طائفية تصر إيران الفارسية على تأبيد احتلالها للاحواز وتحويلها إلى محافظة فارسية أبدية لكن من الدرجة الثانية، رغم كونها تتمتع بمواصفات غير فارسية في مستوى لغتها وقيمها وتاريخها و عقيدتها الدينية وحتى في مستوى موقعها الجغرافي من جهة كونها امتداد للهلال الخصيب الذي يمتد من فلسطين وينتهي إليها مرورا بسوريا ولبنان. فإيران الفارسية لم تكتفي بالنشاط الاستيطاني منذ 1925م والى اليوم، ولا إعدام المناضلين الاحوازيين والنشطاء السياسيين في مذابح تحصل في الظلام وفي غفلة من العالم، بل عمدت إلى تغيير أسماء المدن الاحوازية ، فقنطرة القلعة أسمتها "دزفول "، الخفاجية أسمتها "سوسنكرد" ، الصالحية أسمتها "اندمشك" ، الحميدية أسمتها "فرح آباد " والخزعلية "خزعل آباد "، ولقد بات واضحا اليوم أن الصهيونية العالمية ومؤسستها الكبرى أمريكا لا همّ لهما إلا التّحوط من نهضة عربية شاملة وكاملة وفاعلة.لذلك فانه من الأفضل لهما أن تبقى الاحواز تحت الاحتلال الفارسي ، كورقة احتياطية للتعامل مع الفرس على المستوى الإقليمي، بدل أن تعود إلى الحضن العربي وتتمكن من استقلالها وتصبح ثرواتها خارج السيطرة في مستوى رهاناتها البعيدة المحتملة.انه مثلما تصر هذه القوى على تخريب العراق و محاولة إخصاء قدرته على النهوض بتسريب تقاليد جديدة يرتكز عليها نسيجه الاجتماعي،والعبث بقضية فلسطين حيث فرضوا على السّاقطين مناقشة باطلة من أساسها تتعلق بدولة منزوعة السيادة(!!!!!)، يصرّون على فرض حصار على قضية الاحواز وعلى المظالم القاسيةالتي تلحق يوميا بالشعب الاحوازي ، بحيث يظل الطرف الفارسي يلعب بهذا الشعب العربي الأبي والمناضل كما يلعب القط الشبعان بالفار بدافع غريزة النيل من فصيلة الفئران ايماكانت وكيفما كان الحال....هكذا نحن في زمن الهوان العربي..والعدل الأمريكي البوشي الذي باركته السماء...في زمن الصلف الصهيوني والتكتيكات الفارسية الحربائية المخادعة والمضللة...نحن فئران طالما لا نمسك بمقود التاريخ...وعلى عتبات أبوابنا ترقد القطط في انتظار من يخرج عن الصف وعن النمط ويرفع بندقية.
من اجل صدى أوسع لقضية شعبنا الاحوازي المناضل ، أدعو قواه السياسية إلى فتح عربي جديد. إلى إنشاء توأمات مع قوى وأحزاب سياسية في الساحة العربية بمايمكنها من التحسيس بقضية شعبها وتشريك المواطن العربي والمثقف على وجه الخصوص في همهم ونضالهم وتطلعاتهم إلى الحرية والاستقلال...أما طريق الحكومات فهو لا يؤدي إلا إلى طنب الكبرى وطنب الصغرى!!...حيث يمنع التدخل في الشؤون الداخلية للشعب الإيراني الفارسي الشقيق!!.
الهادي حامد/تونس
السواد الأعظم من الشعب العربي ومن مثقفيه وسياسييه وقادة الرأي فيه لا يعرفون شيئا عن القضية الاحوازية ، وعن هذا الجزء من امتنا العربية المسلمة المبتلية ببلاء عظيم، في كيانها وحريتها ودينها ومستقبل أجيالها وحقها الطبيعي في الحياة.بل كثير من هؤلاء لا يسمعون بالاحواز أو لم يسمعوا بها إلا مؤخرا مثل كاتب النص، فالتعاطي مع قضية شعبنا في العراق هو الذي وفر لي فرصة الاطلاع على القضية الاحوازية وان كنت اعلم بوجود عربي تحت الهيمنة الفارسية، دون معطيات كافية وواضحة ومؤطرة تاريخيا على الأقل.
الاحواز( عربستان/عيلام/سوزيانا) هي ارض عربية يقيم عليها مايقارب خمسة مليون عربي، أي مايفوق مجموع عدد مواطني الكثير من الإمارات أو الدويلات العربية مجتمعة. فتحها القائد العربي أبو موسى الأشعري سنة 637م، احتلها المغول بعد الإطاحة بالخلافة العباسية في بغداد سنة 1258م...ثم احتلت عاصمتها الحويجة على يد شاه إسماعيل ألصفوي سنة 1509م...اثر اكتشاف النفط سنة 1908م، بدأت عربستان تتمتع بجاذبية اقتصادية ملفتة شجعت الانجليز على التقارب مع أميرها خزعل الذي منّت عليه بأوسمة وبألقاب عديدة...لكن مع حصول الثورة البلشفية في روسيا القيصرية سنة 1917م مالت بريطانيا إلى تقوية إيران الفارسية ضد المد الشيوعي المتوقع وسهلت ضم الإمارة العربية إلى الفرس...علما وان الإمارة تعرضت في20 ابريل 1925م إلى اجتياح فارسي قضى على حكم الشيخ خزعل الكعبي، وانطلقت عملية فسخ المعالم العربية للإمارة وزرع المستوطنات الفارسية ومحاولة التصرف على المستوى الديمغرافي تماما مثلما يفعل الصهاينة اليوم ومن قبل فيما يتعلق بتهويد القدس والإمساك بالورقة الديمغرافية على أمل أن تغيّر المعادلة لصالح نواياهم وأحلامهم الشّريرة.
حينما نتأمل التركيبة الاجتماعية القبلية للشعب العربي الاحوازي نخال أنفسنا نتحدث عن العراق أو عن الحجاز...وهذا يعود إلى كون تاريخ شعب الاحواز متفاعل مع التاريخ العربي عموما وتاريخ المنطقة (شرق الوطن العربي)خصوصا،فنجد قبيلة بني كعب ، بني ربيعة ،كثير ،بني تميم...وفي مشاهد بثتها قناة الجزيرة مؤخرا بمناسبة الانتخابات الرئاسية الإيرانية نلاحظ بسهولة ووضوح أن مجلس الضيافة يشبه إلى حد بعيد ، بل يكاد هو نفسه ، مجلس الضيافة في العراق من حيث شكل الجلوس ونمط الحركة في الفضاء بل وتأثيث الفضاء نفسه...فعلا...الاحواز جزء من امتنا...وهو ماتؤكده مواثيق قواه السياسية، إذ نجد على سبيل المثال ، في المادة 6 من إستراتيجية الحزب الديمقراطي الاحوازي، المحور2 مايلي : {المحور العربي :لا يجوز إهماله أو تجاهله بأي شكل من الأشكال، باعتبار أن الاحواز جزء لا يتجزأ من الوطن العربي }..انتهى الاقتباس...بل إننا نجد ضمن القوى الممضية على اتفاقية 14بين القوى السياسية الاحوازية تحقيقا للوحدة الوطنية ووحدة التمثيل السياسي للشعب العربي الاحوازي فصيل سياسي مقاوم يسمى : " الاتحاد الناصري الاحوازي " من ضمن 7 قوى أخرى.أما من حيث الأهمية الاقتصادية للاحواز (عربستان ) فتكفي الإشارة إلى كونها تملك مع بداية الحرب العالمية الأولى مايفوق 200بئر نفطي، وأنها اليوم تنتج مايقارب 4 مليون برميل يوميا و ثلث إنتاج الدولة الفارسية من الحبوب وربع إنتاجها من الأرز...لهذا ولأسباب أخرى سياسية وإستراتيجية وربما طائفية تصر إيران الفارسية على تأبيد احتلالها للاحواز وتحويلها إلى محافظة فارسية أبدية لكن من الدرجة الثانية، رغم كونها تتمتع بمواصفات غير فارسية في مستوى لغتها وقيمها وتاريخها و عقيدتها الدينية وحتى في مستوى موقعها الجغرافي من جهة كونها امتداد للهلال الخصيب الذي يمتد من فلسطين وينتهي إليها مرورا بسوريا ولبنان. فإيران الفارسية لم تكتفي بالنشاط الاستيطاني منذ 1925م والى اليوم، ولا إعدام المناضلين الاحوازيين والنشطاء السياسيين في مذابح تحصل في الظلام وفي غفلة من العالم، بل عمدت إلى تغيير أسماء المدن الاحوازية ، فقنطرة القلعة أسمتها "دزفول "، الخفاجية أسمتها "سوسنكرد" ، الصالحية أسمتها "اندمشك" ، الحميدية أسمتها "فرح آباد " والخزعلية "خزعل آباد "، ولقد بات واضحا اليوم أن الصهيونية العالمية ومؤسستها الكبرى أمريكا لا همّ لهما إلا التّحوط من نهضة عربية شاملة وكاملة وفاعلة.لذلك فانه من الأفضل لهما أن تبقى الاحواز تحت الاحتلال الفارسي ، كورقة احتياطية للتعامل مع الفرس على المستوى الإقليمي، بدل أن تعود إلى الحضن العربي وتتمكن من استقلالها وتصبح ثرواتها خارج السيطرة في مستوى رهاناتها البعيدة المحتملة.انه مثلما تصر هذه القوى على تخريب العراق و محاولة إخصاء قدرته على النهوض بتسريب تقاليد جديدة يرتكز عليها نسيجه الاجتماعي،والعبث بقضية فلسطين حيث فرضوا على السّاقطين مناقشة باطلة من أساسها تتعلق بدولة منزوعة السيادة(!!!!!)، يصرّون على فرض حصار على قضية الاحواز وعلى المظالم القاسيةالتي تلحق يوميا بالشعب الاحوازي ، بحيث يظل الطرف الفارسي يلعب بهذا الشعب العربي الأبي والمناضل كما يلعب القط الشبعان بالفار بدافع غريزة النيل من فصيلة الفئران ايماكانت وكيفما كان الحال....هكذا نحن في زمن الهوان العربي..والعدل الأمريكي البوشي الذي باركته السماء...في زمن الصلف الصهيوني والتكتيكات الفارسية الحربائية المخادعة والمضللة...نحن فئران طالما لا نمسك بمقود التاريخ...وعلى عتبات أبوابنا ترقد القطط في انتظار من يخرج عن الصف وعن النمط ويرفع بندقية.
من اجل صدى أوسع لقضية شعبنا الاحوازي المناضل ، أدعو قواه السياسية إلى فتح عربي جديد. إلى إنشاء توأمات مع قوى وأحزاب سياسية في الساحة العربية بمايمكنها من التحسيس بقضية شعبها وتشريك المواطن العربي والمثقف على وجه الخصوص في همهم ونضالهم وتطلعاتهم إلى الحرية والاستقلال...أما طريق الحكومات فهو لا يؤدي إلا إلى طنب الكبرى وطنب الصغرى!!...حيث يمنع التدخل في الشؤون الداخلية للشعب الإيراني الفارسي الشقيق!!.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الارشيف
-
▼
2009
(350)
-
▼
يونيو
(80)
- عن العميل الجلبي/شبكة البصرة
- وعد بلفور/أسعد العزوني
- خطاب شيخ المجاهدين عزت ابراهيم الدوري بمناسيبة خرو...
- راي في خطاب اوباما.../قائد عسكري عراقي
- فضائح الجلبي.../صالح البدراني
- الجزأ الثاني من رسالة التبصير الثانية/صلاح المختار
- حول غالوي/صحيفة الشرق الاوسط
- عن غالوي.../محمود...
- عن غالوي.../محمود...
- مفاعل ديمونا..../د.هيثم الشيباني
- نداء الى الامم المتحدة.../البصرة
- نداء الى الامم المتحدة.../البصرة
- رسائل التبصير...ج2/صلاح المختار
- مقاومة المقاومة...الرهانات الخاسرة/ابو وائل
- اسئلة الى السيستاني/ابو بكر الزوبعي
- العراق وبريطانيا.../منشورات الطليعة العربية في تونس
- العراق وبريطانيا.../منشورات الطليعة العربية في تونس
- دراسة..../قنديل
- وثيقة سرية تكشف ان..../الطليعة العربية في تونس
- ملاحظات عن ايران/د.عزمي بشارة
- الاعدامات السرية في " العراق الجديد "/د.مثنى عبد الله
- سابقى اتاسف على ايام حكم البعث/ الناصر الطائي
- اعترافات بلير/ مركز الطليعة العربية
- اوباما: اسرائيل لن تزول وفلسطين لن تعود/محمد سيف ا...
- الشهيد الدكتور سعدون حمادي في المعتقل.../د.كاظم عب...
- احتمالات استقرار الوضع الامني بعد انسحاب امريكا من...
- احتمالات استقرار الوضع الامني بعد انسحاب امريكا من...
- يهود الخليج.../نبيل ابراهيم
- يهود الخليج.../نبيل ابراهيم
- حول الازمة المالية.../د.لطيف الوكيل
- رسائل التبصير: كشف الغام التحرير.../صلاح المختار
- روايتان متناقضتان وحقيقة واحدة/محمد سيف الدولة
- تفاعلا مع رسالة الاخ الكريم ماهر الزبيدي/موقع مصر ...
- شعب الاحواز...قضية عربية منسية!!/شبكة المنصور
- ردا على تعليق...الكاتب الاستاذ الهادي حامد/ماهر زي...
- الموت للديكتاتورية/ احمد النعيمي
- قضية الاحواز....
- ماء زمزم.../عبد الرحمان عياني (دنيا الراي)
- في عقائد الشيعة.../والله اعلم
- المهدي المنتظر عند الاثني عشرية/اشرف الميري(منقول)
- حادثة بسيطة...عميقة...تأملوها!/شبكة المنصور
- التاريخ المتوحش للتفكير الأسطورينديم الوزهلم يكن ع...
- مقدمة سليم دولة
- سليم دولة/حول الفكر الماركسي
- حوار مع سليم دولة/كمال الرياحي
- حادثة بسيطة..../شبكة المنصور
- سجل النظام الملالي.../الطليعة العربية في تونس
- فضيحة بجلاجل....اقرأ.../صباح البغدادي
- تجار القلم في السوق السوداء/ علي الكاش
- مفهوم العلمانية/الطليعة العربية في تونس
- خطاب اوباما: قبلة يهوذا الاسخريوطي/صلاح المختار
- انتخابات لبنان...
- تأبط خطرا/ جيلاني العبدلي
- وازهر الياسمين / الكاتبة والصحفية السورية لبنى ياسين
- اسرار...التآمر الكويتي/ شبكة البصرة
- حقائق واسرار.../علاء الاعظمي
- السيستاني وفضائح عقود النفط/ البصرة ( مع صورة العقد )
- الفساد الساري في خارجية الزيباري/ عمار ياسر
- ستظل الكويت هامشا..../محمد العياري
- تحت عباءة الدين..../ ماهر زيد الزبيدي
- تحية شعرية...
- المسيح الدجال / شبكة الرافدين
- اسرار ووقائع عن معركة المطار /بسام البدارين
- سياق الخلاف " الكويتي " " العراقي "
- بيان ردا على التصريحات الكويتية /المقاومة
- بيان ردا على خطاب اوباما /المقومة في العراق
- كلمة عزت ابراهيم الدوري.../ التاريخ
- جرائم ضد مجهول.../اشرف الميري
- همسات .../رحمة علي الشاوش
- عودة الصفويينالعلماء والدعاة والمشايخ وطلبة العلم ...
- مابين رحيل حفيد مبارك وشوي اطفالنا وجع يقال/احمد م...
- استنبات الديمقراطية في ابي غريب /د.وليد مشوح
- استنبات الديمقراطية في ابي غريب /د.وليد مشوح
- يوميات الجنود الامريكان في بلاد الرافدين /فاروق...
- يوميات الجنود الامريكان في بلاد الرافدين /فاروق...
- الحكومة......./ علي الكاش
- وفاة اخر ناجية من تيتانيك../اخبار غوغل
- للتاريخ...!!
- ال" جنب الى جنب " اللعينة...في خطاب الملاعين!
- انفلوانزا البطيخ /توفيق الحاج
-
▼
يونيو
(80)
0 التعليقات:
إرسال تعليق