من أنا
- ابو وائل
- " إذا خانتك المبادئ ، تذكر قيم الرجولة " قولة عظيمة لرجل عظيم...لا يكون الا عربيا!
للاتصال بالمحرر:
whamed6@gmail.com
هل تعتز بانتمائك الى امة العرب ؟
اذا كنت تعتز بانتمائك الى امة العرب..نقترح عليك خدمة بسيطة ، تطوعية ونبيلة..وهي ان تعرّف بمدونة صدى الايام عبر نشر رابطها في مواقعك والمواقع الاخرى ولفت النظر الى منشوراتها الهامة والحيوية..وان تجعلها حاضنة لمقالات المهتمين بشأن امتنا - عبر بريد المحرر-واننا شاكرين لك هذا الجهد.
فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها
فسحة مفيدة في صفحات صدى الايام وعبر ارشيفها
نصيحة
لاتنسى عزيزي المتصفح ان تؤدي واجباتك الدينية..فمدى العمر لايعلمه الا الله..وخير الناس من اتقى..قبّل راس والدك ووالدتك واطلب منهما الرضى والدعاء..وان كانا قد رحلا او احدهما..فاطلب لهما او لاحدهما الرحمة والمغفرة وحسن المآل..واجعل منهجك في الحياة الصدق في القول والاخلاص في العمل ونصرة الحق انّى كان
ملاحظة
لاتتعجل عزيزي الزائر..خذ وقتا إضافيّا وعد الى الأرشيف..فثمة المفيد والمثير الذي تحتاج الاطلاع عليه..ملفات هامة في الاسلام السياسي..في العقائد الدينية الفاسدة والشاذة..في السياسة العربية الرسمية..في مواضيع فكرية وفلسفية متنوعة..وثمة ايضا..صدى ايام الثورة العربية الكبرى
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
لفت نظر
المقالات والابحاث والدراسات المنشورة لاتعبر بالضرورة عن وجهة نظر ادمن المدونة
سجل الزوار
الفتى الشهيد ، البطل مصطفى قصي صدام حسين/منشورات الطليعة العربية في تونس
22:02 | مرسلة بواسطة
ابو وائل |
تعديل الرسالة
الفتى الشهيد مصطفى قصي صدام حسين
منشورات الطليعة العربية في تونس
مصطفي قصي .. غلام صغير لا يتجاوز عمره 14 عاما ولد في القصور ورُبي في النعيم، ومع ذلك أشادت به صحف الغرب؛ لأنه ظل يقاوم قوات الاحتلال ست ساعات متواصلة.
مصطفي قصي .. حفيد صدام حسين الذي يشدنا ويخلب عقولنا فيه هذه البطولة، وهذه الرجولة التي جعلته يقاوم قوات الاحتلال الأمريكية وهو الفتى الصغير، هذه الرجولة التي جعلته يرى أباه وعمه يسقطان أمام عينيه، فلا يبكى، ولا يستسلم بل يظل يقاوم حتى يعجز قوات الاحتلال الأمريكية.
كلما شاهدت صور البناية التي حوصر فيها ابني صدام حسين وحفيده، ورأيت حجم الدمارالذي لحق بها أدركت أنها كانت حقًا معركة حامية تدور حول هذه البناية ..وقتها تساءلت : ترى كيف تحمل هذا الفتى الصغير أصوات الرشاشات والمدافع والمروحيات طيلة ست ساعات متواصلة حتى فاضت روحه ؟!
عندما رأيت صور جثتي عدى وقصي، وعلمت أن جسد كل واحد منهما تلقى ما لا يقل عن عشرين طلقة؛ تساءلت: كيف إذن يكون شكل جسد مصطفى قصي الذي ظل يقاوم حتى سقط صريعًا.
لماذا ؟
منذ أن قرأت قصة مصطفى قصي وقصته لا تفارق عقلي وسؤال واحد يتردد دومًا .. لماذا؟ لماذا ثبت مصطفى، ولم يستسلم ؟
لماذا صمد مصطفى ولم ينهار ؟ .. لماذا ... ؟
لأننا لا نعلم ما اعتمل في نفسه، فبالتأكيد أننا لا نملك إجابات كافية على هذا السؤال، ولكن أظن أن هناك إجابة تكمن وراء موقف مصطفي .. إنها الرجولة .. نعم الرجولة .. الرجولة التي افتقدها بنو إسرائيل عندما قالوا لموسي عليه السلام:{ فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ [24]} [سورة المائدة].
افتقد بنو إسرائيل الرجولة فلم تنفع مواعظ موسي عليه السلام، و لا نصائح الصالحين ولا الحكماء .
افتقد بنو إسرائيل الرجولة لما عاشوا سنين طوال تحت ذل فرعون واستعباده حتى استمرءوا الذل ورضوه بديلاً عن العزة والجهاد .. فكان علاجهم .. التيه :{ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ... [26] }[سورة المائدة] . حتى نشأ جيل جديد لم يستمرئ الذل، ولم يعش على الخنوع .
لقد كان مصطفي على صغر سنه رجلًا في صورة طفل .. فقاوم حتى النهاية فمات ميتة قلَّ من يموتها اليوم.
لقد فجرت ميتة مصطفي قصي في ذهني وروحي انفعالات ومعان كثيرة .. وكلها تدور حول
معنى واحد: الرجولة .
الرجولة .. التي افتقدتها الأمة اليوم فوصلت إلى ما فيه اليوم من حالة مزرية .
غياب الرجولة، أو ما نسميه بالقابلية للذل والاستعباد قياسًا على مصطلح الأستاذ مالك بن نبي القابلية للاستعمار .. هذه المصطلحات وغيرها تدور حول معني واحد هو: غياب معاني الرجولة والنخوة والكرامة، فتؤدى إلى تدجين الإنسان وتجعله يقبل الذل والخضوع والخنوع، وهي أمور يأباها الإسلام، ويأباها العرب الذي جاء الإسلام متممًا لمكارم أخلاقهم الذي منها ولاشك الرجولة والكرامة .
إِذَا مَا الَملْكُ سَامَ الْنَّاسَ خَسْفاً أَبَيْنا أَنْ نُقِرَّ الذُّلَّ فِينا إنها معاني هامة وعظيمة غفلنا أن نربي أبناءنا عليها في الوقت الذي سارع فيه الغرب وأعوانه إلى تربيتنا على الذل والخضوع والخنوع، وأخذوا يحولون الشعوب إلى جماهير تائهة لا هم لها إلا بطنها وفرجها .. مشغولة بلقمة العيش ولا تجدها إلا بعد تعب وعناء في الوصول إليها فلا تفيق أبدا.
ولكن هذا العناء والذل أمر سهل ميسور علاجه إذا كان أمرًا خارجيًا .. ولكن الكارثة يوم أن يصبح هذا الذل سجية من سجايا الإنسان وخلق من أخلاقه عندها نقول على الأمة السلام كما يقول الأستاذ عبد الوهاب عزام في شوارده: ' ... إن الإنسان بفطرته نفور من الذل، آب من الحيف، ولكن تحيط بالناس أحوال، وتتوالي عليهم حادثات، فيراضون على الخضوع حينًا بعد حين، ويسكنون إلى الخنوع حالاً بعد حال، حتى يدربوا عليه،كما يستأنس السبع، ويؤلف الوحش، ولكن يبقي في النفس ذرات من الكرامة، وفي الدماء شذرات من الجمر، فإذا دعا الداعي إلى العزة،وأذن بالحرية، وأيقظ الوجدان النائم، وحرك الشعور الهاجد، نبضت الكرامة في النفس، وبصت الجمرة في الرماد، وأفاقت في الإنسان إنسانيته، فأبى وجاهد، ورأى كل ما يلقي أهون من العبودية، وأحسن من هذه البهيمية .
كل ذل يصيب الإنسان من غيره، ويناله من ظاهره؛ قريب شفاؤه، ويسير إزالته، فإذا نبع الذل من النفس، وانبثق من القلب فهو الداء الدوي، والموت الخفي .ولذلك عمد الطغاة المستعبدون إلى أن يشربوا الناس الذل بالتعليم الذليل والتأديب المهين، وتنشئة الناشئة عليه بوسائل شتى، ليميتوا الهمة، ويخمدوا الحمية، وإذا بيدهم العصا والزمام ' .
إن أمر الرجولة أمر عظيم، ويجب أن نضع في أولوياتنا عند تربية الأمة أن نربيها على الرجولة والكرامة والوسائل إلى ذلك كثيرة.
ونختم هذه المقالة بأبيات شعر رائعة تجسد معنى الرجولة والبطولة .
أقول لها وقد طــارت شعاعا من الأبطال ويحــــــك لن تراعـي
فإنك لو سألت بقاء يــــوم على الأجــــــل الذي لك لن تطاعي
فصبرا في مجال الموت صبرا فما نيـــل الخلـود بمســــتطاع
وما طول الحياة بثوب مجــد فيطوي عن أخي الخنع الـيـــــراع
سبيل الموت غاية كــل حي وداعيــــــه إلـــى الأرض داع
ومــن لا يعتبط يسأم ويهرم وتسلمه المنـــــــون إلى انقطاع
وما للمرء خـــير في حياة إذا عــــد مـــن سقط المتـــاع
ــــــــــــــــــــــ
منشورات الطليعة العرية في تونس
منشورات الطليعة العربية في تونس
مصطفي قصي .. غلام صغير لا يتجاوز عمره 14 عاما ولد في القصور ورُبي في النعيم، ومع ذلك أشادت به صحف الغرب؛ لأنه ظل يقاوم قوات الاحتلال ست ساعات متواصلة.
مصطفي قصي .. حفيد صدام حسين الذي يشدنا ويخلب عقولنا فيه هذه البطولة، وهذه الرجولة التي جعلته يقاوم قوات الاحتلال الأمريكية وهو الفتى الصغير، هذه الرجولة التي جعلته يرى أباه وعمه يسقطان أمام عينيه، فلا يبكى، ولا يستسلم بل يظل يقاوم حتى يعجز قوات الاحتلال الأمريكية.
كلما شاهدت صور البناية التي حوصر فيها ابني صدام حسين وحفيده، ورأيت حجم الدمارالذي لحق بها أدركت أنها كانت حقًا معركة حامية تدور حول هذه البناية ..وقتها تساءلت : ترى كيف تحمل هذا الفتى الصغير أصوات الرشاشات والمدافع والمروحيات طيلة ست ساعات متواصلة حتى فاضت روحه ؟!
عندما رأيت صور جثتي عدى وقصي، وعلمت أن جسد كل واحد منهما تلقى ما لا يقل عن عشرين طلقة؛ تساءلت: كيف إذن يكون شكل جسد مصطفى قصي الذي ظل يقاوم حتى سقط صريعًا.
لماذا ؟
منذ أن قرأت قصة مصطفى قصي وقصته لا تفارق عقلي وسؤال واحد يتردد دومًا .. لماذا؟ لماذا ثبت مصطفى، ولم يستسلم ؟
لماذا صمد مصطفى ولم ينهار ؟ .. لماذا ... ؟
لأننا لا نعلم ما اعتمل في نفسه، فبالتأكيد أننا لا نملك إجابات كافية على هذا السؤال، ولكن أظن أن هناك إجابة تكمن وراء موقف مصطفي .. إنها الرجولة .. نعم الرجولة .. الرجولة التي افتقدها بنو إسرائيل عندما قالوا لموسي عليه السلام:{ فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ [24]} [سورة المائدة].
افتقد بنو إسرائيل الرجولة فلم تنفع مواعظ موسي عليه السلام، و لا نصائح الصالحين ولا الحكماء .
افتقد بنو إسرائيل الرجولة لما عاشوا سنين طوال تحت ذل فرعون واستعباده حتى استمرءوا الذل ورضوه بديلاً عن العزة والجهاد .. فكان علاجهم .. التيه :{ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ... [26] }[سورة المائدة] . حتى نشأ جيل جديد لم يستمرئ الذل، ولم يعش على الخنوع .
لقد كان مصطفي على صغر سنه رجلًا في صورة طفل .. فقاوم حتى النهاية فمات ميتة قلَّ من يموتها اليوم.
لقد فجرت ميتة مصطفي قصي في ذهني وروحي انفعالات ومعان كثيرة .. وكلها تدور حول
معنى واحد: الرجولة .
الرجولة .. التي افتقدتها الأمة اليوم فوصلت إلى ما فيه اليوم من حالة مزرية .
غياب الرجولة، أو ما نسميه بالقابلية للذل والاستعباد قياسًا على مصطلح الأستاذ مالك بن نبي القابلية للاستعمار .. هذه المصطلحات وغيرها تدور حول معني واحد هو: غياب معاني الرجولة والنخوة والكرامة، فتؤدى إلى تدجين الإنسان وتجعله يقبل الذل والخضوع والخنوع، وهي أمور يأباها الإسلام، ويأباها العرب الذي جاء الإسلام متممًا لمكارم أخلاقهم الذي منها ولاشك الرجولة والكرامة .
إِذَا مَا الَملْكُ سَامَ الْنَّاسَ خَسْفاً أَبَيْنا أَنْ نُقِرَّ الذُّلَّ فِينا إنها معاني هامة وعظيمة غفلنا أن نربي أبناءنا عليها في الوقت الذي سارع فيه الغرب وأعوانه إلى تربيتنا على الذل والخضوع والخنوع، وأخذوا يحولون الشعوب إلى جماهير تائهة لا هم لها إلا بطنها وفرجها .. مشغولة بلقمة العيش ولا تجدها إلا بعد تعب وعناء في الوصول إليها فلا تفيق أبدا.
ولكن هذا العناء والذل أمر سهل ميسور علاجه إذا كان أمرًا خارجيًا .. ولكن الكارثة يوم أن يصبح هذا الذل سجية من سجايا الإنسان وخلق من أخلاقه عندها نقول على الأمة السلام كما يقول الأستاذ عبد الوهاب عزام في شوارده: ' ... إن الإنسان بفطرته نفور من الذل، آب من الحيف، ولكن تحيط بالناس أحوال، وتتوالي عليهم حادثات، فيراضون على الخضوع حينًا بعد حين، ويسكنون إلى الخنوع حالاً بعد حال، حتى يدربوا عليه،كما يستأنس السبع، ويؤلف الوحش، ولكن يبقي في النفس ذرات من الكرامة، وفي الدماء شذرات من الجمر، فإذا دعا الداعي إلى العزة،وأذن بالحرية، وأيقظ الوجدان النائم، وحرك الشعور الهاجد، نبضت الكرامة في النفس، وبصت الجمرة في الرماد، وأفاقت في الإنسان إنسانيته، فأبى وجاهد، ورأى كل ما يلقي أهون من العبودية، وأحسن من هذه البهيمية .
كل ذل يصيب الإنسان من غيره، ويناله من ظاهره؛ قريب شفاؤه، ويسير إزالته، فإذا نبع الذل من النفس، وانبثق من القلب فهو الداء الدوي، والموت الخفي .ولذلك عمد الطغاة المستعبدون إلى أن يشربوا الناس الذل بالتعليم الذليل والتأديب المهين، وتنشئة الناشئة عليه بوسائل شتى، ليميتوا الهمة، ويخمدوا الحمية، وإذا بيدهم العصا والزمام ' .
إن أمر الرجولة أمر عظيم، ويجب أن نضع في أولوياتنا عند تربية الأمة أن نربيها على الرجولة والكرامة والوسائل إلى ذلك كثيرة.
ونختم هذه المقالة بأبيات شعر رائعة تجسد معنى الرجولة والبطولة .
أقول لها وقد طــارت شعاعا من الأبطال ويحــــــك لن تراعـي
فإنك لو سألت بقاء يــــوم على الأجــــــل الذي لك لن تطاعي
فصبرا في مجال الموت صبرا فما نيـــل الخلـود بمســــتطاع
وما طول الحياة بثوب مجــد فيطوي عن أخي الخنع الـيـــــراع
سبيل الموت غاية كــل حي وداعيــــــه إلـــى الأرض داع
ومــن لا يعتبط يسأم ويهرم وتسلمه المنـــــــون إلى انقطاع
وما للمرء خـــير في حياة إذا عــــد مـــن سقط المتـــاع
ــــــــــــــــــــــ
منشورات الطليعة العرية في تونس
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الارشيف
-
▼
2010
(117)
-
▼
أكتوبر
(33)
- الاتجاه المعاكس- البعثيين العراقيين
- الإتجاه المعاكس - المعاهدة الأمنية بين أمريكا وحكو...
- الإتجاه المعاكس - العشائر في العراق
- الإتجاه المعاكس- الاستيلاء على النفط العراقي 17/7/...
- 19/6/2007 الاتجاه المعاكس - أزمات حكومات تحت الاحتلال
- كرة قدم نسائية بين المنتخب الأفغاني و القوات الدولية
- ملف المواد الفيلمية عن الوضع في العراق/ طارق عزيز ...
- ملف المواد الفيلمية عن الوضع في العراق/ طارق عزيز ...
- عبد الغني عبد الغفور يتحدى المحكمة ويؤكد شجاعته وا...
- فضائح في العراق 2 / شواهد على ديمقراطية العمائم ال...
- فضائح في العراق
- مفارقات الزمن الاسود/المشهد التاسع والعشرين : طارق...
- مفارقات الزمن الاسود/المشهد الثامن والعشرين: وثائق...
- فضل سجدة الشكر/بريد المحرر من مجموعة العراق فوق خط...
- المؤتمرات الصهيونية/ج1/ محمد سيف الدولة
- ياعمرو موسى..شوي شوي على الامريكان الله يرضى عليك/...
- ماذا تعرف عن البوذية ؟ منقول عن الفيس بوك / الكاتب...
- الفتى الشهيد ، البطل مصطفى قصي صدام حسين/منشورات ا...
- رد عادل عبد المنعم على رد القيادة المركزية الامريكية
- النخبة الحاكمة وفن البقاء/ المحامي سليمان الحكيم
- مفارقات الزمن الاسود/المشهد السابع والعشرين :احتفا...
- الصهيونية في العقل العربي/د.عصمت سيف الدولة
- عندما يكون الدم العراقي غذاءً .. كلام للصدريين!! /...
- التاريخ الاجرامي لعائلة بوش/ حقائق مثيرة لمن يريد ...
- الفريق عامر رشيد- احد رموز مشروع النهضة العراقي وا...
- دون تعليقا عن هذه الصورة
- مفارقات الزمن الاسود/ المشهد السادس والعشرين: ايها...
- وثائق من التاريخ/ بلاغ الى النائب العام المصري من ...
- من يذكر الشهيد سليمان الخاطر..؟؟..عملية 5اكتوبر 19...
- صفحات من تاريخ الخيانة ...آل الصبّاح /د.هاني السباعي
- بيان الحزب الشيوعي العراقي/ اللجنة القيادية - قراء...
- المرادي...لقد حذرتك من طلق الرصاص!/ الهادي حامد - ...
- القصة الكاملة لعلاقة إسرائيل بالأكراد وبقلم إسرائي...
-
▼
أكتوبر
(33)
0 التعليقات:
إرسال تعليق